9 مجازر خلال 24 ساعة بغزة.. وحصيلة العدوان تقترب من 31 ألف شهيد
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع حصيلة الشهداء جراء العدوان المتواصل على القطاع، إلى 30800 شهيد، و72298 إصابة.
وأوضحت الوزارة في تحديثها لحصيلة العدوان على غزة، أن الاحتلال ارتكب 9 مجازر ضد العائلات، راح ضحيتها 83 شهيدا و142 شهيدا خلال الساعات الـ 24 الماضية.
ولفتت إلى أن العديد من الشهداء، لا تزال جثامينهم تحت الأنقاض، ويمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني، إلى أماكنهم من أجل انتشالها.
وعلى صعيد حصيلة شهداء الجوع، قالت وزارة الصحة، إن أحدث الشهداء، طفل يبلغ من العمر 15 عاما، سجل في مجمع الشفاء الطبي، نتيجة سوء التغذية والجفاف.
ولفت إلى أن الحصيلة الإجمالية للشهداء نتيجة الجوع، وصلت إلى 20 شهيدا، والأرقام المعلنة هي ما وثقته المستشفيات فقط، وأشارت الصحة إلى أن العشرات يفارقون الحياة بصمت، نتيجة المجاعة دون قدرتهم على الوصول إلى المستشفيات.
يشار إلى أن الاحتلال يواصل حربه الدموية على قطاع غزة لليوم الـ153 على التوالي، في حين تتفاقم الكارثة الإنسانية وتتسع المجاعة، وسط مطالبات بفتح ممرات إضافية للمساعدات لإغاثة الغزيين. وذلك بالتزامن مع استمرار المقاومة الفلسطينية في تكبيد الاحتلال خسائر في الأرواح والآليات.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الشهداء غزة الاحتلال الجوع غزة الاحتلال شهداء جوع المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة إلى أن
إقرأ أيضاً:
يعود بعضها لستينيات القرن الماضي.. الاحتلال يحتجز 665 جثمان شهيد في مقابر الأرقام
قالت الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء إن الاحتلال الإسرائيلي يواصل احتجاز 665 جثمان شهيد في مقابر الأرقام والثلاجات.
وأضافت أن بعض الشهداء جثامينهم تعود لستينيات وسبعينيات القرن الماضي، وآخرهم شهداء مخيم الفارعة في الضفة الغربية الذين استشهدوا مساء الأربعاء.
وأوضحت أن هذه الأرقام لا تشمل الشهداء المحتجزة جثامينهم من قطاع غزة، حيث لا تتوفر معلومات دقيقة حول أعدادهم.
ويطلق مصطلح "مقابر الأرقام" على مقابر دفنت فيها بطريقة غير منظمة جثامين فلسطينيين وعرب قتلهم الجيش الإسرائيلي ودفنهم في قبور تحمل أرقاما وفق ملفاتهم الأمنية، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية في العقدين الأخيرين عن بعضها في منطقة الأغوار وشمال البلاد.
ويرجع تاريخ مقابر الأرقام إلى تأسيس "دولة إسرائيل"، ولم يكشف منها إلا القليل، وتحوي هذه المقابر أيضا جثامين لشهداء عرب.
وتريد إسرائيل من "مقابر الأرقام" أن يكون الموت بداية معاناة وأداة انتقام وعقابا لأسر الشهداء، وورقة للتفاوض والمساومة، في انتهاك للقيم الإنسانية والقوانين الدولية.
ويهدف الاحتلال من خلال هذه الشروط القاسية لمنع تحويل جنازات الشهداء إلى مظاهرات شعبية يشارك فيها أهالي المدينة، ولمنع توثيق الحالة التي يُسلّم بها الشهداء بعدسات الكاميرات والهواتف بعد أشهر وسنوات طويلة من احتجاز الجثامين في صقيع الثلاجات.
إعلانوفي السنوات السابقة، كشفت الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء عن قيام السلطات الإسرائيلية بانتزاع أعضاء الشهداء الأسرى وبيع أجسادهم لمراكز طبية معنية بهذه الأمور، ومبادلة أعضاء الشهداء الأسرى من قبل معهد أبو كبير للطب الشرعي مقابل الحصول على أجهزة طبية.