أحمد زاهر «جوكر الدراما» خلال الأعوام الأخيرة.. اختياراته مغيرة حياته
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
يقف النجم أحمد زاهر على مسافة واحدة من جميع أدواره، فنجد طريقة أدائه للأدوار الثانية لا تقل بريقاً عن الأعمال التي يُقدمها من بطولته، بل وتفوقها أحياناً لبراعته في رسم الشخصيات التي يجسدها فيعطيها رونقاً خاصاً تجذب الجمهور.
وتجلت تلك الحالة واضحاً في الدراما التليفزيونية خلال الأعوام الأخيرة، ولعل أبرزها شخصية «فتحي» التي جسدها في مسلسل «البرنس» قبل 4 أعوام، وحققت نجاحاً منقطع النظير مع الجمهور في الشارع ومواقع التواصل الاجتماعي.
ولم يكن مسلسل «البرنس» وحده الذي شهد تألقاً لـ أحمد زاهر في الأدوار الثانية، ولكنه نجح بشخصية «طارق نصار» في خطف الأنظار ضمن أحداث مسلسل «لؤلؤ»، وذلك بعد تبنيه لمشروع فنانة شابة وفر لها كل الإمكانيات كي تصبح نجمة، وحاز أدائه للشخصية حينها على إعجاب الجمهور والنقاد.
«نفسنا في واحد زي عمر».. هكذا كان تعليق الفتيات على شخصية «عمر» التي جسدها زاهر ضمن أحداث مسلسل «الطوفان»، وكانت تجمعه بزوجته «تقى» علاقة رومانسية كانت سبباً رئيسياً في إنهاء أي خلاف بينهما.
أحمد زاهر يسير عكس التيار في الدراما التليفزيونيةأدوار وشخصيات أخرى كثيرة جعلت أحمد زاهر «جوكر الدراما» الذي يسير عكس التيار، بل وجعلته رافعاً لشعار «اختياراتي محلية حياتي»، وذلك على عكس الأغنية التي تغني بها أحمد سعد في فيلم «مستر إكس» حين قال «اختياراتي مدمرة حياتي».
أحمد زاهر بشخصية مختلفة في مسلسل محاربوفي رمضان المقبل، يطل أحمد زاهر على جمهوره بشخصية جديدة ومختلفة ضمن أحداث مسلسل محارب المقرر عرضه على قنوات الشركة المتحدة، ويشاركه البطولة كل من حسن الرداد، ونرمين الفقي، وناهد السباعي، ومحمود الليثي، وسلوى عثمان، وملك أحمد زاهر وكوكبة من النجوم، من تأليف محمد سيد بشير وإخراج شيرين عادل، ومن إنتاج أحمد السبكي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد زاهر الفنان احمد زاهر احمد زاهر حسن الرداد مسلسل محارب مسلسلات رمضان 2024 دراما رمضان 2024 أحمد زاهر
إقرأ أيضاً:
تطرق للتكهنات حول سبب انفصاله عن لوبيز.. بن أفليك يصف حياته بأنها خالية من الدراما
(CNN)-- ظهر الكاتب والمخرج والممثل الحائز على جائزة الأوسكار بِن أفليك على غلاف أحدث أعداد مجلة "GQ". في مقابلة شارك خلالها أفكاره حول مسيرته المهنية وحياته الخاصة، بما في ذلك طلاقه من جينيفر لوبيز.
وتحدث أفليك مطولًا حول الفيلم الوثائقي الذي قدمه مع لوبيز "أعظم قصة حب لم تُروَ قط"، وأوضح للمجلة سبب موافقته على الانضمام إلى زوجته آنذاك في المشروع، رغم أنه يبدو متحفظًا عمومًا حول حياته الخاصة.
وقال: "كان جزء من الأمر هو؛ إذا كنت سأشارك في هذا، فسأحاول القيام بذلك بطريقة صادقة ومثيرة للاهتمام، لأنني اعتقدت أنه كان اختبارًا مثيرًا للاهتمام.. هناك الكثير من الأشخاص الذين أعتقد أنهم تعاملوا مع المشاهير بمهارة وإتقان أكثر مني، ومن بينهم جينيفر. مزاجي يميل إلى أن يكون أكثر تحفظًا وخصوصية من مزاجها. كما هو الحال في العلاقات، لا يكون لديك دائمًا نفس الموقف تجاه هذه الأمور".