خلال 24 ساعة.. استشهاد 83 فلسطينيًا في 9 مجــــ.ــازر للاحتلال الإسرائيلي
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الخميس، أن الاحتلال ارتكب 9 مجازر راح ضحيتها 83 شهيداً و 142 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية.
وقالت مصادر طبية في غزة، أن عدد الشهداء الفلسطينين قد ارتفع إلى 30800 فلسطيني وإصابة 72298 في الهجمات الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر.
ومن ناحية أخرى، أفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير، بإن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت نحو 7490 مواطنا من الضفة، منذ بدء العدوان على قطاع غزة، في السابع من أكتوبر الماضي.
وأوضحت الهيئة ونادي الأسير، في بيان صحفي، اليوم الخميس، أن الاحتلال يواصل تنفيذ عمليات اقتحام وتنكيل واسعة، ترافقها اعتداءات بالضرب المبرح، وتهديدات بحق المعتقلين وعائلاتهم، بالإضافة إلى عمليات التخريب والتدمير في منازل المواطنين، ومصادرة الأموال والأجهزة المحمولة.
وأشارا إلى أن حصيلة الاعتقالات تشمل من جرى اعتقالهم من المنازل، وعبر الحواجز العسكرية، ومن اضطُروا إلى تسليم أنفسهم تحت الضغط، ومن احتُجزوا كرهائن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الهجمات الإسرائيلية الحواجز العسكرية الإسرائيلية الاعتقالات الشهداء الفلسطينين
إقرأ أيضاً:
استشهاد طـ.ـفلين فلسطينيين في رفح جراء القصف الإسرائيلي
ذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن طفلين استشهدا وأصيب آخرون، مساء اليوم السبت، في قصف الاحتلال مخيم الشابورة ومنطقة البرازيل في مدينة رفح.
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية بأن طائرة مسيرة للاحتلال استهدفت مجموعة من المواطنين الفلسطينيين في مخيم الشابورة بمدين رفح، ما أدى لاستشهاد الطفلة ماريا مصلح زعرب (9 أعوام) وإصابة خمسة مواطنين معظمهم أطفال.
أضافت الوكالة الفلسطينية أن طائرة مسيرة للاحتلال أطلقت النار على منزل بشكل مباشر في منطقة البرازيل وسط مدينة رفح، ما أدى لاستشهاد الطفل عبد الله سامر الشاعر، وإصابة والدته وشقيقته الطفلة.
وفي سياق متصل، وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا"، نقلا عن مصادر طبية، أنه تم تسجيل 921 شهيدا، و2,054 إصابة، منذ 18 مارس الجاري، أي منذ استئناف الاحتلال عدوانه على القطاع عقب اتفاق وقف إطلاق النار.
أوضحت أن 26 شهيدا، بينهم شهيد تم انتشاله، و70 إصابة، وصلوا مستشفيات قطاع غزة خلال الـ 24 ساعة الماضية، وأن عددا من الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات لأن طواقم الإسعاف والطواقم المختصة لا تستطيع الوصول إليهم.