تنسق قيادات أحزاب المعارضة فيما بينها لتوحيد الرد على ملاحظات تقرير المجلس الأعلى للحسابات، الخاص بمالية الأحزاب السياسية، والذي رصد «تبديد» هذه الأحزاب لأموال عمومية تقدر بملايين الدراهم.

وكشف محمد أوزين، الأمين العام للحركة الشعبية، الثلاثاء في برنامج “نقطة إلى السطر” الذي تنتجه القناة الأولى، عن تواصله مع إدريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية الذي تحوم حول حزبه «شبهة تبديد أموال عمومية»، حسب ما جاء في تقرير زينب العدوي، الرئيس الأول للمجلس الأعلى للحسابات.

وقال: «سألتقي مع ادريس لشكر للتشاور حول العديد من القضايا من بينها ما جاء في تقرير المجلس الأعلى للحسابات، وطريقة تناول الأحزاب لهذا الموضوع».

المصدر: مملكة بريس

إقرأ أيضاً:

«اللافي» و«تكالة» يبحثان التعاون بين المجلس الأعلى والحكومة

بحث رئيس المجلس الأعلى للدولة محمد تكالة، وزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية بحكومة الوحدة الوطنية وليد اللافي، آليات توظيف التقنيات الحديثة لاستطلاع آراء الشعب الليبي حول القضايا الوطنية والخيارات السياسية، بما يحقق نجاح الاستطلاعات والاستفتاءات المرتقبة.

وفي بيان نشرته صفحة المكتب الإعلامي لمجلس الدولة على فيسبوك، “تناول اللقاء مستجدات الأوضاع السياسية على الصعيدين المحلي والدولي، وسبل تعزيز التعاون بين لجان المجلس الأعلى للدولة والحكومة”.

حضر اللقاء النائب الأول لرئيس مجلس الدولة مسعود عبيد، ومقرر المجلس بلقاسم دبرز، وعضو المجلس علي عبد العزيز.

من جانبه، أكد اللافي حرص حكومة الدبيبة على «بناء علاقة تكامل إيجابية مع لجان المجلس الأعلى للدولة، والتنسيق مع أعضاء المجلس لتحديد الأولويات والخدمات التي تحتاجها المناطق بما يلبي تطلعات المواطنين».

مقالات مشابهة

  • أرقام تقزمية
  • «دستورية الوطني» تعتمد تقرير «العدل» بشأن التدريب القضائي
  • خالد الجندي متعجباً: ليه بتيجي في ربنا وعاوزين نقول رأينا؟
  • سيف بن زايد يزور «الأعلى للأمومة والطفولة» ويطلع على مشاريعه
  • سيف بن زايد يزور المجلس الأعلى للأمومة والطفولة ويطلع على مشاريعه
  • "الأمومة والطفولة" ينظم خلوة الصغار
  • سيف بن زايد يزور «الأعلى للأمومة والطفولة» ويطلع على مشاريعه
  • السودان ما بين استبدال القوى السياسية أو استبدال الأمة السودانية
  • «اللافي» و«تكالة» يبحثان التعاون بين المجلس الأعلى والحكومة
  • تقرير صادم من الأمم المتحدة حول ميناء الحديدة: ما الذي يحدث؟