كشف السبب الحقيقي وراء استعادة أنانت أمباني وزنه بعد خسارته 108 كجم في 2016
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
استحوذت احتفالات ما قبل زفاف الملياردير الهندي أنانت أمباني على اهتمام كبير نظرًا لتكلفتها الباهظة وقائمة المدعوين التي شملت أثرياء العالم ومشاهير بوليوود وهوليوود ورجال أعمال من جميع دول العالم.
اقرأ ايضاًلماذا بكى موكيش أمباني في حفل زفاف ابنه المدلل أنانت؟ورغم مظاهر البذخ التي طغت على الحفلات الثلاث المقامة في ولاية غوجارات، إلا أن وزن العريس أنانت (38 عامًا) سيطرت على أحاديث الكثيرين ممن كانوا قلقين بشأن صحة نجل أغنى رجل في آسيا.
قالت نيتا أمباني، والدة العريس، لـ صحيفة تايمز أوف إنديا أن ابنها كان مصابًا بشدة بالربو لذا اضطر إلى تناول الكثير من الأدوية التي تحتوي على مادة الكورتيزون.
وذكرت نيتا أن معاناة ابنها مع مرض الربو بدأت في 2017، وهو ما جعل رحلة فقدان الوزن صعبة وشاقة.
رحلة أنانت في خسارة الوزن
بدأت رحلة أنانت أمباني الاستثنائية لإنقاص الوزن في عام 2016 - والتي يُزعم أنه فقد خلالها 108 كجم في 18 شهرًا فقط – وجذب شكله انتباه الناس في جميع أنحاء العالم.
ومع ذلك، فإن زيادة وزنه اللاحقة أثارت شكوكًا تتعلق بالطريقة التي اتبعها لخسارة الوزن في المرة الأولى.
وفي عام 2020، صدمت الصور المسربة لأنانت الكثيرين بعد أن رصد بوزن زائد في حفل ميلاد خطيبته.
كيف يفقد أنانت أمباني وزنه؟حقق أنانت أمباني إنجازًا مثيرًا للإعجاب بخسارة مذهلة بلغت 108 كجم في 18 شهرًا فقط، ويُعزى نجاحه إلى حد كبير إلى مدربه، فينود تشانا، الذي كان يدرب الكثير من المشاهير أمثال جون أبراهام وشيلبا شيتي.
وخضع أنانت لجدول تدريب صارم، إلى جانب مراقبة السعرات الحرارية عن كثب وحصرها في 1200 سعرة حرارية فقط في اليوم.
وبحسب ما ورد، فقد أنانت قدرًا كبيرًا من الوزن من خلال الانخراط في برنامج تمارين قاسية يستمر من 5 إلى 6 ساعات يوميًا، بما في ذلك اليوغا، وتدريب الأثقال، والتدريب الوظيفي، والمشي لمسافة 2 كيلومتر، وتمارين القلب.
كما اتبع نظامًا غذائيًا منخفض الكربوهيدرات ومنخفض الدهون وعالي البروتين وخاليًا من السكر، حيث تناول 1200-1400 سعرة حرارية يوميًا، معظمها من منتجات الألبان والخضروات الطازجة والعدس.
طوال هذه الفترة، كان يتجنب تمامًا تناول الوجبات السريعة.
كيف اكتسب أنانت أمباني وزنه من جديد؟كانت رحلة أنانت لإنقاص الوزن مصدر إلهام للكثيرين، لكن لسوء الحظ، لم تدم فرحته طويلاً. أظهرت صوره ومقاطع الفيديو الأخيرة بوضوح أنه اكتسب الكثير من وزنه مرة أخرى.
وبعد أن انتشرت صور حفل خطوبته على منصات التواصل الاجتماعي، نشر مستخدمو الإنترنت تعليقات مهينة حول زيادة وزنه، بينما أعرب كثيرون آخرون عن صدمتهم من حقيقة أنه استعاد وزنه بالكامل.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: موكيش أمباني أنانت أمباني الهند أنانت أمبانی
إقرأ أيضاً:
رانيا يوسف: التفاصيل الصغيرة تكشف الكثير في بداية العلاقة
قالت الفنانة رانيا يوسف، إنها تلاحظ التفاصيل الصغيرة في بداية العلاقة دائما، موضحة أن «هناك تفاصيل صغيرة إذا ظهرت مبكرا، تكون مؤشرًا واضحًا، مثل قلب الهاتف أو جعله في وضع صامت طوال الوقت، أو امتلاك هاتف آخر مخفي، أو حتى تسجيل اسم فتاة باسم صديق».
وأضافت رانيا يوسف، خلال لقاء مع بودكاست الشركة المتحدة «ع الرايق»، تقديم خالد عليش وميرهان عمرو: «في زيجتيَّ الأولى، كان الطرف الآخر يرفض الطلاق على الرغم من انتهاء العلاقة بيننا، فكانوا بيمدوا ايديهم عليا، كنت أقول لهم إن الزواج والحياة المشتركة انتهيا، وإنني لم أعد سعيدة، وأنت كذلك لست سعيدًا، بالذات إذا كان هناك أطفال، لأن الأطفال يشعرون جيدًا إذا كان البيت سعيدًا أم لا، حتى لو لم يشهدوا مشاجرات مباشرة بين الوالدين».
مؤشرات من بناتها عن التعاسة الزوجيةتحدثت رانيا عن تأثير ذلك على بناتها قائلة: «بناتي كُنَّ دائمًا المؤشر الذي يؤكد أنني غير سعيدة، أتذكر موقفًا مع ابنتي الصغيرة نانسي، عندما كانت تبلغ من العمر 6 سنوات، كنت أحميها تحت الدش وكانت تحاول إضحاكي، لكنني لم أشعر بالسعادة، قالت لي: مامي، أنتِ مش بتضحكي.. أنتِ مش سعيدة».
وأكملت: «أما ابنتي الكبرى، عندما كانت في التاسعة أو العاشرة، لم تكن تنام جيدا، وكانت ترسم رسومات تعبر عن حالتها، أخذتها إلى طبيب نفسي للأطفال، فأخبرني أن الرسومات تعكس شعور البنت بأن البيت غير سعيد، كانت ترسم بابا وماما بعيدين عن بعضهما، تعبيرًا عن القلق والخوف الذي تشعر به».
قرار الانفصالأضافت: «عندما قررت الانفصال، وجدت رفضًا غير مبرر من الطرف الآخر، لم أفهم لماذا كانوا يرفضون الطلاق، رغم أنني لم أكن سعيدة، ولم أعد قادرة على الاستمرار في العلاقة».