طريقة المامات في تبريد الأزمات
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن طريقة المامات في تبريد الأزمات، طريقة المامات في تبريد_الأزمات يوسف_غيشان كانت امي تربي الدجاج في الحوش …. وفي فترة ما كانت جميع دجاجاتها حتى الديوك تشرع بالقرق، والقرق .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طريقة المامات في تبريد الأزمات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
طريقة المامات في #تبريد_الأزمات #يوسف_غيشان كانت امي تربي الدجاج في الحوش …. وفي فترة ما كانت جميع دجاجاتها -حتى الديوك-تشرع بالقرق، والقرق هو صوت خاص بالدجاجة التي تسعى الى ان ترقد على البيض لغايات التفقيس… طبعا!!.ولما لم تكن امي تملك مخزونا استراتيجيا من البيض الصالح للتناسل، فقد كانت تختار دجاجة او دجاجتين لترقدا على البيض المتوفر، اما الدجاجات (القرقّات)الباقية فكانت تحملها وتغمسها في برميل الماء العملاق …. فتبرد الدجاجة (حسب تعبير امي) وتتوقف عن القرق، حتى العام المقبل إن اطال سكين امي في عمرها.ربما نحتاج الى خبرة الوالدة لتسكين وتبريد #الازمات التي نعاني منها، والصراعات التي تفتك بنا ومراكز القوى التي تنهكنا بمشاكلها وتفريعاتها.وقد نحاول بذات الطريقة تبريد اسعار المشتقات البترولية وتبريد ارتفاع وغلو جدول غلاء المعيشة الذي يتنطنط مثل الدجاجة المفلوزة.إذا اعجبتكم طريقة ماما في تبريد الأزمات، اصنعوا براميل عملاقة وضعوها على مدخل كل محافظة.وتلولحي يا دالية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سيارة إسعاف من الكتيبة الإيطالية إلى وحدة الأزمات في بلدية صور
سلّم جنود حفظ السلام الإيطاليين في "اليونيفيل" سيارة إسعاف مجهزة بأحدث التقنيات لمراقبة وعلاج المرضى الحرجين، بقيمة تزيد عن 45 ألف يورو، إلى وحدة الأزمات في صور، وهي بلدية تستضيف آلاف النازحين من المناطق الحدودية في جنوب لبنان، الذين تضرروا من النزاع الذي أثر بشكل كبير على منطقة عمليات "القبعات الزرق" للأمم المتحدة.
تم تسليم سيارة الإسعاف، بحسب بيان، في مقر إدارة مخاطر الكوارث في صور، خلال احتفال رمزي حضره رئيس بلدية صور ورئيس اتحاد بلديات صور المهندس الحاج حسن دبوق، والعقيد أليسيو أرجيزي، قائد وحدة إيطالبات التابعة للقوات الإيطالية في اليونيفيل، مدير اتحاد بلديات قلعة تبنين علي فواز، رئيس بلدية دبل السابق والمسؤول عن العلاقات مع اليونيفيل إيلي لوكا وأعضاء من جمعية الفن في صور.
تأتي هذه الهبة، التي تشمل أيضًا توفير الأدوية، والمستلزمات الطبية، الطعام، الملابس وغيرها من المواد الأساسية، "نتيجة عطاء العديد من المانحين، في إطار مشاريع التعاون المدني-العسكري التي بدأها الجيش الإيطالي في أواخر تشرين الثاني، في الأيام التي تلت إعلان وقف الأعمال العدائية في الجنوب، حيث تعهد الطرفان، من أجل تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1701، بالسماح للمدنيين من الجانبين بالعودة إلى أراضيهم وبيوتهم بأمان".
وقد قدم الرئيس حسن دبوق "شكره الحار نيابة عن نفسه وعن السلطات المحلية"، مشيدًا بدعم "القبعات الزرق" "الإيطاليين المعتاد والمستمر للسكان اللبنانيين، وبخاصة للنازحين الذين وجدوا ملاذًا في المنشآت التي وفرتها وحدة الأزمات في بلدية صور".
وفي أثناء تسليم مفاتيح سيارة الإسعاف، أشار دبوق إلى أن "هذه السيارة، بالإضافة إلى تجديد أسطول المركبات المخصصة للإسعاف، ستكون مخصصة للإسعاف المتقدم، حيث إنها مجهزة بأفضل المعدات والأجهزة التي ستؤدي خدمة مهمة لجميع مناطقنا. على متن سيارة الإسعاف، سيتمكن المرضى من تلقي المساعدة الفورية قبل النقل إلى المستشفى".
من جهته، قال العقيد أرجيزي: "نحن في لبنان من أجل الحفاظ على السلام وتقديم المساعدة للسكان، الذين يبدون لنا في كل يوم مشاعر المودة والامتنان".
أضاف: "تسمح لنا التبرعات الحالية، بفضل التنسيق بين القيادة العليا للدفاع ومكون التعاون المدني-العسكري في القوات الإيطالية في اليونيفيل، بتخفيف معاناة النازحين، وزيادة الموارد المتاحة للفرق الطبية لدعم الخدمات الصحية المنتظمة وعلاج العدد المتزايد من الأشخاص الذين يحتاجون إلى الرعاية الطبية".
وشكر للمانحين "حسهم العميق والواقعي تجاه قوات اليونيفيل الإيطالية، ولكن بشكل خاص تجاه الشعب اللبناني".
تم تقديم مساعدات إنسانية من نادي "ليونز" كالياري - سانت ريمي والأبرشية العسكرية الإيطالية والفرسان العسكريين في النظام القسطنطيني للقديس جورج، ومجموعة جريندي 1828، وشركة نورجانا للتكنولوجيا، والجمعية الوطنية لفرقة ساساري، والجمعية الرياضية "أصدقاء دون بوسكو" - كالياري، وفريق عمليات الإنقاذ في كواترو سانت إيلينا.
ختم البيان: "تعتبر مساعدة السكان اللبنانيين من المهام الرئيسية المكلفة بها الوحدة الإيطالية في اليونيفيل، وذلك احترامًا لقرار مجلس الأمن الرقم 1701 للأمم المتحدة".