عين ليبيا:
2024-09-30@17:10:03 GMT

الأمم المتحدة تقترب من توصيل المساعدات إلى غزّة

تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT

أعلنت الأمم المتحدة، أنها تختبر طريقا لتوصيل المساعدات إلى مئات الآلاف من المدنيين الذين شمالي قطاع غزة.

وقال جيمي ماكغولدريك منسق الأمم المتحدة للمساعدات في الأراضي الفلسطينية، إن “المنظمة ستقيم، كيفية استخدام طريق عسكري “إسرائيلي” متاخم لقطاع غزة لتوصيل المساعدات”.  

وأضاف ماكغولدريك: إن “الأمم المتحدة تضغط على “إسرائيل” منذ أسابيع لاستخدام طريق على السياج الحدودي مع غزة، مشيرا إلى أنها تلقت قدرا أكبر من التعاون من “إسرائيل”  في الأسبوع الماضي”.

وأضاف: “منذ الحادث الذي وقع الأسبوع الماضي، أعتقد أن “إسرائيل” أدركت بوضوح مدى صعوبة تقديم المساعدة”.

وقال ماكغولدريك: “بمجرد دخولنا غزة، سنُترك بعد ذلك للمضي وحدنا”، مضيفا أن “الأمم المتحدة ستجري تقييما للطريق الجديد المحتمل للتحقق من حالة الطرق داخل غزة، لضمان عدم وجود ذخائر غير منفجرة وتحديد نقاط التوزيع المناسبة للمساعدات”.

وأكد المسؤول الأممي أن “استخدام هذا الطريق للوصول إلى شمال القطاع يتيح لقوافل المساعدات تجنب الطرق المقطوعة وتردي الوضع الأمني داخل القطاع”.

يذكر أن “إسرائيل”، كانت قتلت خلال الأيام الماضية عشرات الفلسطينيين الذين يسعون للحصول على المساعدات، بعد أن نهش الجوع عظامهم.

وكانت الأمم المتحدة، حذرت من أن ما لا يقل عن 576 ألف شخص في غزة، “يمثلون ربع السكان”، على حافة المجاعة.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: أطفال غزة يموتون جوعا الجوع في غزة الأمم المتحدة

إقرأ أيضاً:

سيرجي لافروف: المفاوضات بين تركيا وسوريا تقترب

نيويورك (زمان التركية)ــ قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، إن “المحادثات بين تركيا وسوريا تقترب”، وأكد على ضرورة انفصال الأكراد السوريين عن التنظيمات الإرهابية.

صرح وزير خارجية روسيا بذلك لشبكة رووداو الكردي العراقية قائلا: “لقد تحدثت منذ فترة قصيرة مع نظيري التركي، كما تحدثت أيضًا مع وزير الخارجية الجديد للجمهورية السورية، هناك بعض الأفكار لدى الجانبين أعتقد أنها ستؤدي إلى بدء هذه العملية”.

يأتي ذلك بينما أعلن الرئيس التركري رجب طيب أردوغان أنه لم يكن هناك استجابة من سوريا لتطبيع العلاقات بين البلدين، فيما قال الرئيس السوري بشار الأسد، إن لن يتم التفاوض على تطبيع العلاقات مع أنقرة بدون انسحاب الجيش التركي من سوريا.

وأعلن سيرغي لافروف أنهم سيعطون أهمية لـ “المسألة الكردية”، وقال:”بالطبع ستحظى القضية الكردية بأهمية في المفاوضات إلى جانب القضايا الأخرى المتعلقة بتهديد الإرهاب وحماية أمن الحدود”.

وقال وزير الخارجية الروسي: “يجب على الأكراد أن ينفصلوا عن الجماعات الإرهابية بكل الوسائل”.

كما قال سيرجي لافروف عن “وقف إطلاق النار في غزة”:”الأمريكيون يعرقلون قرار المشروع الذي طرحوه بأنفسهم، لقد كان خادعا لأنهم قالوا إن الإسرائيليين سينفذونه، لكن تبين أنه كذب”.

وفيما يلي نص تصريح لافروف لشبكة روداوو: بالطبع عقدنا عدة اجتماعات العام الماضي حول تطبيع العلاقات بين سوريا وتركيا، والتقى القائد العسكري ووزراء خارجية روسيا وإيران وسوريا وأجروا مناقشات مماثلة لما حدث في أستانا، وشاركت الجمهورية العربية السورية بشكل مباشر في تلك المفاوضات، لقد كانت لقاءات إيجابية، لقد تحدثت منذ وقت ليس ببعيد مع نظيري التركي وتحدثت أيضًا مع وزير الخارجية الجديد للجمهورية السورية، هناك بعض الأفكار لدى الجانبين والتي أعتقد أنها ستؤدي إلى بدء العملية من جديد.

ومما لا شك فيه أن المسألة الكردية تحظى بالأهمية في المفاوضات، إلى جانب القضايا الأخرى المتعلقة بالتهديدات الإرهابية وحماية أمن الحدود. سابقا، في الثمانينات من القرن الماضي، كانت هناك معاهدة عدن، ورغم أنها لا تنفذ الآن، إلا أن هناك بعض الأسس في تلك الاتفاقية لتعاون سوريا وتركيا لحماية أمن الحدود ومنع الجماعات الإرهابية، يمكن العمل على هذه الأساسيات ولكن بالطبع يجب أن تتكيف مع الوضع الحالي.

والمشكلة الأخرى هي أن أمريكا لا تزال تتجاهل مصالح سوريا وتركيا، لقد أقامت الولايات المتحدة بشكل غير قانوني في أراضي الجمهورية العربية السورية وبنت شبه دولة على الضفة اليسرى لنهر الفرات حيث يستخرجون النفط السوري، ويشترون ويبيعون الحبوب والمحاصيل السورية، ويأخذون المال لأنفسهم.

ويجب على التنظيمات الكردية أن تنفصل عن الجماعات الإرهابية بكل الوسائل، وأن تدرك أخيرًا أنه لا يوجد طريق آخر أمامها سوى العيش في إطار الدولة السورية، وفي مرحلة ما كنا على استعداد للتوسط. نحن نعرف قادتهم وهم يعرفون موقفنا. لقد جاؤوا إلينا لمساعدتهم، وعندما أعلن الرئيس ترامب أنه سيسحب القوات الأمريكية من سوريا، جاء إلينا على الفور الممثلون الأكراد للتفاوض، وبعد أيام قليلة أعلن الأمريكيون أننا غيرنا قرارنا وانسحبنا، ولم يعد الأكراد يريدون ذلك، وكان هذا موقفا قصير النظر، وهذا ليس موقفًا يحمل رؤية طويلة المدى لمستقبل الأكراد. عليهم أن يتفاوضوا مع دمشق. وعلى حد علمي، فإن جيرانهم الأتراك على استعداد لتقديم يد العون في هذا الشأن.

Tags: تركيا وسورياوزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف

مقالات مشابهة

  • في الضفة الغربية وغزة..أمريكا تدعم الفلسطينيين بـ 300 مليون دولار
  • الولايات المتحدة تدعم حلفاءها بالأسلحة والصواريخ بمليارات الدولارات
  • سلطنة عمان تؤكد للعالم ضرورة وضع حد للإبادة الجماعية التي تمارسها إسرائيل
  • الأمم المتحدة: توسيع إسرائيل للحرب لن يجلب سوى المزيد من النازحين والمعاناة للمدنيين
  • سيرجي لافروف: المفاوضات بين تركيا وسوريا تقترب
  • «الوزاري الخليجي» وأميركا: دعم إنشاء دولة فلسطينية على طول حدود 1967
  • الشرعية والتحالف يؤيدان: الأمم المتحدة توقف المساعدات غير العاجلة للحوثيين!
  • لافروف: أطالب بتحقيق أممي منصف في أساليب إسرائيل والولايات المتحدة
  • الأمم المتحدة : 200 ألف نازح داخل لبنان جراء الغارات الإسرائيلية
  • محافظ بيروت جال على عدد من مدارس واطلع على أحوال النازحين