ثقافة وفن ثقافة السلام تحتفى بثورة يوليو.. كورال وموسيقى عربية في الذكرى 71
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
ثقافة وفن، ثقافة السلام تحتفى بثورة يوليو كورال وموسيقى عربية في الذكرى 71،أقام قصر ثقافة السلام احتفالية فنية، أمس السبت، بمناسبة الاحتفال بذكرى ثورة 23 يوليو .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ثقافة السلام تحتفى بثورة يوليو.. كورال وموسيقى عربية في الذكرى 71 ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أقام قصر ثقافة السلام احتفالية فنية، أمس السبت، بمناسبة الاحتفال بذكرى ثورة 23 يوليو المجيدة، وذلك ضمن برنامج الاحتفاليات التي تقدمها الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، في الذكرى الحادية والسبعين للثورة.
جاء ذلك بحضور لاميس الشرنوبي رئيس إقليم القاهرة الكبرى وشمال الصعيد الثقافي، و إلهام واصف مدير عام ثقافة القاهرة.
أنغام السلامتضمنت الاحتفالية عرضا لفرقة كورال أنغام السلام والتي قدمت مجموعة من الأغاني الوطنية والتراثية المتنوعة منها "مصر يا أم الدنيا يا، سلموا لي على مصر، طوبة فوق طوبة نبني، حلاوة شمسنا، صورة، وأنا على الربابة، علي الضحكاية، يا غالي، يا دنيا سمعاني".
التنورةأعقبها عرض فني لفرقة السلام للموسيقى العربية تضمن أغاني "مصر التي في خاطري، عظيمة يا مصر، وغناء جماعي تعيشي يا بلدي"، بجانب فقرة التنورة لمحمد أسامة.
هذا وعقد ضمن الاحتفالية حوار مفتوح بعنوان "ثورة يوليو" تناول فيه علي عطية أسباب الثورة، وأحداثها، وإنجازاتها، بجانب تنفيذ عدد من الورش الفنية، ومنها ورشة للرسم على الوجه للأطفال وقدمها محمد كمال وإبراهيم عبد المنعم.
محاضرات وعروض فنية في احتفالات ثورة يوليو بإقليم القاهرة الثقافيوفي إطار احتفال الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة الأستاذ عمرو البسيوني بذكرى ثورة ٢٣ يوليو المجيدة يقدم إقليم القاهرة الكبرى وشمال الصعيد الثقافي برئاسه أ. لاميس الشرنوبي مساء اليوم الأحد فاعلية بقصر ثقافة بنها بالقليوبية تتضمن معرض مصغر للهواة بممر المرسم بمناسبة ذكرى ثورة يوليو، عرض فني لفرقة الموسيقي النوعية بالقصر، وآخر لفرقة الموسيقى العربية.
ويقدم بيت ثقافة أبو صير الملق محاضرة بعنوان "ثورة ٢٣ يوليو أعادت لمصر هيبتها ومكانتها" وعرض لفرقة أبو صير الملق للآلات الشعبية.
ثورة ٢٣ يوليو وبداية عهد جديدوأقام فرع ثقافة بني سويف حفلا بنادي الشرطة تضمن محاضرة بعنوان "ثورة ٢٣ يوليو وبداية عهد جديد" لنعيم حماد متحدثا عن ثورة ٢٣ يوليو بأنها تعد من أهم الأحداث في تاريخ مصر الحديث، وتناول النتائج المترتبة على قيام الثورة من تأميم التجارة والصناعة التي والقضاء على الإقطاع وتغيير البنية الاجتماعية للمجتمع المصري.
كما قدم جمال عبد العلي وشهد علي أمسية شعرية في حب الوطن مع عرض فني لفرقة الموسيقى العربية إشراف علاء الدين محمد، والتي تغنت بأجمل الأغاني الوطنية.
جاء الحفل بإشراف إقليم القاهرة الكبرى وشمال الصعيد الثقافي برئاسة الأستاذة لاميس الشرنوبي بفرع ثقافة بني سويف برئاسة الناقد أحمد خليفة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ثورة ٢٣ یولیو ثورة یولیو فی الذکرى
إقرأ أيضاً:
“اقتحام سفارة إسرائيل في القاهرة”.. لماذا تعرض تل أبيب مسلسلا عن ثورة 25 يناير 2011؟
#سواليف
أثار #مسلسل ” #التحرير ” الإسرائيلي الجديد الذي يسرد أحداث #اقتحام #السفارة_الإسرائيلية بالقاهرة في أعقاب ثورة 25 يناير 2011 ضجة كبيرة بالشارع الإسرائيلي.
والمسلسل الذي يحمل اسم باللغة العربية “التحرير”، ونشر في الإعلام العبري تحت عنوان ” #فوضى في #مصر “، يكشف أحداث واقعية صادمة وقعت داخل في السفارة الإسرائيلية بمصر عام 2011.
ويسرد المسلسل الدرامي الإسرائيلي الجديد والذي يبث حاليا على قناة YES الإسرائيلية، أن أحدث المسلسل المثير للجدل وقعت بعد أشهر قليلة من اندلاع ثورة ” #الربيع_العربي ” في #مصر حيث خرجت حشود من المتظاهرين في ميدان التحرير متجهين للتظاهر أمام السفارة الإسرائيلية.
مقالات ذات صلة اللاجئون الفلسطينيون في لبنان يغلقون مقرات “أونروا” احتجاجاً على تجاهل مطالبهم 2025/02/05وتبدأ أحداث القصة في عام 2011، في إحدى الأمسيات الباريسية اللطيفة حيث يقضي زوجان شابان شهر العسل في المدينة الأكثر رومانسية في العالم، وعند مغادرة الفندق، اقترب رجال الشرطة من الرجل وألقوا القبض عليه، وتبين أنه مطلوب من قبل الإنتربول، ويوجد طلب تسليم ضده مقدم من الحكومة المصرية، وهو متهم بارتكاب جريمة قتل أثناء عمله حارساً أمنياً في السفارة الإسرائيلية في مصر.
وكان ميدان التحرير في القاهرة، محورًا رئيسيًا للثورة المصرية عام 2011، والتي أدت إلى الإطاحة بالرئيس الراحل حسني مبارك بعد ما يقرب من 30 عامًا في السلطة.
وقال موقع nessziona الإخباري الإسرائيلي، إن الربيع العربي كان يمكن أن يشكل لحظة فاصلة في نضال شعوب المنطقة من أجل الحرية والعدالة، ولكن نتائجه كانت معقدة. وفي حين نجحت تونس نسبيا في الحفاظ على إنجازاتها الديمقراطية، فإن العديد من البلدان الأخرى شهدت تدهورا إلى وضع أكثر خطورة مما كان عليه قبل الثورات.
ويحكي المسلسل أنه بعد اندلاع الثورة في مصر تجمعت الحشود في ميدان التحرير، وحدث حادث أمني على الحدود المصرية الإسرائيلية أدى لمقتل جنديين مصريين على يد القوات الإسرائيلية، مما دفع حشدا غاضبا للتظاهر أمام السفارة الإسرائيلية، وإجلاء الدبلوماسيين والموظفين وعائلاتهم على عجل، ولكن يتم إصدار أوامر لعدد من حراس الأمن في السفارة الإسرائيلية في مصر بالبقاء حتى لا يتركوا السفارة ويجدوا أنفسهم محاصرين هناك، مع عدم وجود إمكانية للهروب وفرصة ضئيلة للنجاة.
ويعتبر ضابط أمن السفارة روي بارزاني (شون سوفتي) مسؤولاً إلى حد ما عن وضعهم لأنه لم يطلب من رؤسائه إجلاء حراس الأمن أيضاً، فيما يعتقد نائبه وصديقه الحميم تال شيمتوف (مود شفايتزر) أن الطريقة التي يدير بها جهاز المخابرات الإسرائيلي الحدث ستؤدي بهم إلى الخراب وتتحدى سلطته.
كما يكشف المسلسل أن كبار المسؤولين الذين يديرون هذا الحدث المثير للأعصاب على الجانبين الإسرائيلي والمصري منشغلون أيضًا بالنزاعات الداخلية وصراعات القوة، وهي لمحة خلف كواليس آليات صنع القرار في لحظة أزمة دبلوماسية وأمنية قد تنتهي بشكل مأساوي.
وقال الدكتور محمد عبود، أستاذ الدراسات الإسرائيلية واللغة العبرية بجامعة عين شمس المصرية ، إن إنتاج التلفزيون الإسرائيلي لمسلسل درامي عن أحداث السفارة يثير علامات استفهام كثيرة من ناحية التوقيت والدلالات.
وأضاف عبود: “فمن ناحية التوقيت يشهد الإعلام الإسرائيلي منذ فترة لهجة هجومية متصاعدة ضد مصر برعاية أحزاب اليمين المتطرف، ويشهد تصدير مخاوف للداخل الإسرائيلي من تعاظم قوة الجيش المصري، ومن التوجهات السياسية في القاهرة التي تتعارض مع الاطماع التوسعية الإسرائيلية في المنطقة”.
واستطرد أستاذ الشؤون العبرية قائلا: “لا شك أن موقف الدولة المصرية الرافض للتهجير ولاحتلال قطاع غزة ولتصفية القضية الفلسطينية يغضب دعاة التطرف في إسرائيل”.
أشار عبود إلى أن المسلسل يحاول فرض السردية الإسرائيلية على أحداث السفارة، حيث يقدم الإسرائيليين في صورة الضحية والمصريين في صورة المعتدي، متجاهلًا حقيقة أن الأحداث اشتعلت على خلفية استشهاد خمسة جنود مصريين على الحدود بنيران إسرائيلية، مما أثار غضبًا شعبيا واسعا في مصر.
وأضاف: “اللافت أن التلفزيون الإسرائيلي يعرض العمل بالتزامن مع ذكرى 25 يناير، ويطلق على المسلسل اسمًا عربيًا هو ‘التحرير’، وينشر تقارير إخبارية عنه تحت عنوان ‘فوضى في مصر’. هذه إشارات مغرضة وزائفة اعتاد الإعلام الإسرائيلي ترويجها عن القاهرة من حين لآخر، بهدف الإساءة إليها والضغط عليها، ومحاولة محاصرة دورها في دعم القضية الفلسطينية”.