10 سمات للشخصية المكافحة.. خليك زي أحمد داش في مسلسل مسار إجباري
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
ترتبط قوة الشخصية والكفاح في الحياة بإحساس الإنسان بالمسؤولية، وهو ما ينعكس على دور الفنان أحمد داش في مسلسل مسار إجباري، إذ تدور الأحداث حول شاب متطلع للمستقبل يتعرض لظروف صعبة، لكنه يحاول التغلب والسيطرة عليها، لتظهر سمات الشخص المكافح.
مسلسل مسار إجباريوجبة من الأحداث الشيقة والدراما يقدمها أبطال مسلسل مسار إجباري، إذ ظهر أحمد داش بالشخصية المكافحة التي تسعى وتتطلع لتحقيق كثير من الأهداف في الحياة، بحسب ما ظهر خلال البرومو الترويجي للمسلسل، وتفاعل معه كثير من الناس، الذين أشادوا بالشخصية وطريقة تفاعلها مع الحياة، وبحسب كتاب الشخصية الجذابة، للكاتب نصر هرمز، فإن أكبر صفات الشخصية المكافحة تتمثل في القدرة على تحمل المسؤولية.
الشخصية المكافحة، هي الشخصية القوية التي تتحمل أفعالها بشكل تام، وإليك سمات الشخصية المكافحة:
القدرة على التفكير السليم.اتخاذ القرارات الصحيحة.
التعبير عن النفس بوضوح، حتى لو ارتكبت أخطاء أو فشلت في مواقف معينة.
الثقة بالنفس والحفاظ على السلام الداخلي في ظل مواجهة مشكلات الحياة.وضع خطة للأهداف التي تريد تحقيقها بصفة مستمرة.
الاتزان النفسي، وعدم الانفعال بسرعة.
تحمل المسؤولية وعدم الهروب منها.
الإصرار على النجاح والمواجهة. التفكير العميق قبل القيام بأي خطوة.تحمل نتائج قراراتك المختلفة سواء كانت إيجابية أم سلبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل مسار إجباري أحمد داش رمضان 2024 مسلسل مسار إجباری
إقرأ أيضاً:
أحمد بهي الدين: التحديات التي يشهدها قطاع النشر تتطلب جهدًا مشتركًا من جميع المعنيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استضافت قاعة الصالون الثقافي بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، اليوم، ثاني مؤتمرات الدورة الـ56 للمعرض، تحت عنوان "مستقبل الملكية الفكرية.. التشريعات.. التحديات.. الفرص"، وأدارت الجلسة الافتتاحية الإعلامية هدى عبد العزيز.
وفي بداية الجلسة، تحدث الدكتور أحمد بهي الدين، رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب، مشيراً إلى أن معرض الكتاب يحتفي بالملكية الفكرية بالتعاون مع الاتحاد الدولي للناشرين وبالشراكة مع الدكتور هشام عزمي، رئيس الجهاز المصري للملكية الفكرية.
وأوضح بهي الدين أن هذا المؤتمر يهدف إلى التعرف على مستقبل الملكية الفكرية في ظل تطور الذكاء الاصطناعي، ودراسة كيفية تأثير هذا المستقبل على صناعة النشر، مؤكدًا أن التحديات التي يشهدها القطاع تتطلب جهداً مشتركاً من جميع المعنيين بمجال النشر لتقديم حلول فعّالة.
وأضاف رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب أن المعرض يسعى لأن يكون منبرًا لقراءة المستقبل، مؤكداً على أهمية التعاون مع كافة المؤسسات المعنية بالنشر ودعوة جميع الناشرين للمشاركة في صنع المستقبل.
كما عبّر عن أمله أن تثمر مداولات المؤتمر عن نتائج تسهم في تعزيز صناعة النشر على مستوى العالم.
من جانبه، أعرب خوسيه بورغينيو، أمين عام الاتحاد الدولي للناشرين، عن شكره للدكتور أحمد بهي الدين على دعوته لحضور هذا المؤتمر الهام الذي يعد جزءاً من معرض القاهرة الدولي للكتاب.
وأوضح بورغينيو أن الاتحاد الدولي للناشرين تأسس في عام 1996 في جنيف، ويضم اتحادات الناشرين من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك اتحاد الناشرين المصريين والعرب، بالإضافة إلى 11 اتحاداً آخر من دول عربية.
وتابع “بورغينيو”: “أحد الأهداف الرئيسية للاتحاد هو حماية حقوق الملكية الفكرية وحرية النشر. ويعمل الاتحاد على تمثيل جميع اتحادات الناشرين في المحافل الدولية، خاصة فيما يتعلق بالحقوق الاقتصادية”.
كما أشار إلى التعاون القوي مع المنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو)، والتي تضم 193 دولة معنية بحقوق الملكية الفكرية، مؤكداً أن هناك العديد من الاتفاقيات الموقعة مع مؤسسات النشر و"الويبو" لحماية حقوق الملكية الفكرية.
وفي حديثه عن التحديات في المنطقة، أشار بورغينيو إلى أن دول أفريقيا وآسيا تواجه مشاكل في تطبيق قوانين الملكية الفكرية بشكل كافٍ بسبب قضايا تعليمية واستثناءات قانونية في هذه المناطق.
وأكد أن الاتحاد الدولي للناشرين يعمل مع الحكومات والسياسيين لحماية حقوق الناشرين وضمان احترام قوانين الملكية الفكرية، مشدداً على أن هناك صراعًا مستمرًا في هذا المجال.
كما أضاف أن هناك اهتمامًا خاصًا بالقوانين الخاصة بالملكية الفكرية في الدول النامية، موضحاً أهمية حماية المكتبات والمراكز البحثية.
وأشار إلى أن التحدي الأكبر الذي يواجه الناشرين حالياً هو مشكلة القرصنة سواء الورقية أو الإلكترونية، وأن الاتحاد الدولي للناشرين يعمل على التعاون مع اتحاد الناشرين العرب لمناقشة التحديات المتعلقة بهذه القوانين.
وتابع بورغينيو: "في مصر، هناك اهتمام كبير بقوانين الملكية الفكرية، ونحن نعمل على التشاور مع المسؤولين في هذا المجال لضمان حماية هذه الحقوق."