صدى البلد:
2024-07-01@23:35:26 GMT

انفجار قوي في مصفاة لتكرير النفط جنوب إيران

تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT


أفادت وسائل إعلام إيرانية بأن إنفجارا وقع في مصفاة بندر عباس النفطية لتكرير النفط  جنوب إيران حيث تسبب ذلك في سقوط عدد من الوفيات والجرحى.


وفي وقت سابق وقع تفجير في خطوط أنابيب الغاز في إيران والتي قال عنها  وزير النفط الايراني " جواد اوجي" حينها  بأنها
مؤامرة صهيونية تم إحباطها.

واضاف وزير النفط بأنه لم يحدث انقطاع للغاز في أي مكان في ايران  عقب هذا الحادث، مشيرا إلى أنه وفي أقصر وقت ممكن، تم إصلاح وتشغيل خطوط أنابيب الغاز التي كان معظمها في مناطق جبلية و وعرة.

واشار اوجي الى ان العدو كان ينوي قطع الغاز المنزلي عن محافظات كبيرة لإثارة المشاكل لدى الناس، لكن بفضل الله وجهود خبراء الصناعة النفطية تم تحييد هذا العمل الخبيث واحباط مؤامرة العدو.

 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

نفطهم يكفيهم لعشرات السنين

بقلم: كمال فتاح حيدر ..

لماذا يتبرع العراق بثرواته النفطية للأردن طالما ان مخزونهم النفطي والغازي يكفيهم حتى نهاية القرن الحالي ؟. فقد اعترف وزير الطاقة والثروة المعدنية (صالح الخرابشة) قبل يومين فقط بأن ثرواتهم من النفط والغاز تغطي احتياجاتهم لعشرات السنين. وأنهم باشروا الآن بحفر 10 آبار جديدة لإنتاج الغاز. وان حقل (الريشة) وحده ينتج يومياً نحو 40 مليون قدما مكعبا. وتعتزم الأردن حفر 18 بئراً حتى بداية العام المقبل، منها 10 آبار بواسطة الشركة الكويتية للحفر، و 8 بوساطة شركة البترول الوطنية. .
وقال الناطق باسم وزارة الطاقة الأردنية (مهند المبيضين): (تُجرى حالياً دراسات نهائية لتأكيد كميات احتياطي النفط والغاز في الحقول). في حين أكد وزير الطاقة الأردني مئات المرات: أن الخطة الأردنية تهدف لرفع كمية إنتاج الغاز إلى 50 مليون قدما مكعبا يوميا، على أمل الوصول إلى 200 مليون قدما مكعبا يوميا في نهاية عام 2030. .
وتُعدّ حقول (حمزة والسرحان – والأزرق – وغرب الصفاوي) من الحقول النفطية المنتجة التي تغطي احتياجاتهم. ناهيك عن مكامنهم النفطية الاستراتيجية الموجودة في وديان (السير وناعور). ومن بينها منطقة البحر الميت التي تحتوي على 20 بئراً. .
وبالتالي فان الأردن ليست بحاجة ماسة لنفط البصرة، ولا لنفط ذي قار أو ميسان، فلديها من النفط والغاز ما يكفيها ويزيد عن حاجتها. .
وعلى السياق نفسه كانت جمهورية مصر العربية تصدر الغاز الى إسرائيل لكنها تنازلت عن تلك الحقول إلى إسرائيل، وصارت هي التي تستورد منها النفط والغاز. ثم ان الدولة المصرية نفسها هي التي تنازلت عن حقولها في البحر الأبيض المتوسط لحساب قبرص واليونان. فهل مازالت المشاريع العراقية قائمة لارسال نفطنا إلى العريش المصرية وعين السخنة ؟. ولماذا ؟. وما الجدوى الاقتصادية من التفريط بثرواتنا بقرارات ارتجالية غير مدروسة ؟. وما الذي يمنع اصحاب القرار من الظهور في مؤتمر صحفي لتوضيح الاسباب والمسببات والدوافع والغايات ؟. . .

د. كمال فتاح حيدر

مقالات مشابهة

  • ضبط موزع أنابيب سرق سيارة "الكهرباء" جنوب الجيزة
  • مقتل 5 جراء انفجار للغاز في تركيا
  • العراق ثاني أكبر مصدر للنفط لتركيا خلال نيسان
  • رغم توقف انبوب جيهان.. العراق ثاني أكبر مصدر للنفط لتركيا خلال نيسان
  • رغم توقف الانبوب.. العراق ثاني أكبر مصدر للنفط لتركيا خلال نيسان!
  • بعد النفط.. روسيا تعمل على بناء أسطول ظل لنقل الغاز
  • الرئيس المشاط يلتقي نائب وزير النفط والمعادن
  • الرئيس المشاط يشيد بجهود شركة الغاز في استقرار الوضع التمويني لمادة الغاز
  • حزب ألماني: المخابرات الأمريكية حاولت منع إنشاء "السيل الشمالي 2" في عهد ترامب
  • نفطهم يكفيهم لعشرات السنين