نادال يقرر الانسحاب من بطولة إنديان ويلز للتنس
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
يُذكر أن هذا الانسحاب يأتي بعد مشاركة نادال في بطولة لاس فيغاس وقبل موسم التنس الرئيسي
أعلن النجم الإسباني المخضرم رافاييل نادال انسحابه من بطولة إنديان ويلز للتنس، حيث قال إنه "غير جاهز للعب على المستوى الأعلى".
اقرأ أيضاً : بيلينجهام يرد على قرار عقوبته : إنه أمر مثير للسخرية
وكان نادال عاد للمنافسات في بطولة برزبين الأسترالية في يناير الماضي بعد غياب دام لنحو عام بسبب إصابة في الفخذ.
خسر نادال مؤخرًا أمام مواطنه كارلوس ألكاراز في بطولة استعراضية في لاس فيغاس، وكان متوقعًا أن يشارك في بطولة إنديان ويلز التي حقق فيها الفوز ثلاث مرات. وفي بيان صدر عنه، قال نادال: "بكل حزن وأسى مضطر للانسحاب من هذه البطولة الرائعة"، مشيرًا إلى حبه الكبير لهذا الحدث.
وأكد نادال أنه قد عمل بجد وتدرب بشكل مكثف، وأنه خضع لاختبارات مطلع الأسبوع، ولكنه لم يجد نفسه جاهزًا للمشاركة في هذا الحدث الهام على المستوى الأعلى. واصفًا قرار الانسحاب بأنه "صعب للغاية"، أعرب عن اشتياقه للمشجعين وأعرب عن ثقته بنجاح البطولة.
يُذكر أن هذا الانسحاب يأتي بعد مشاركة نادال في بطولة لاس فيغاس وقبل موسم التنس الرئيسي، مما يثير تساؤلات حول حالته البدنية واستعداده للمشاركة في المنافسات القادمة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: نادال رافاييل نادال تنس فی بطولة
إقرأ أيضاً:
ترمب يقرر إغلاق وكالة المساعدات الأمريكية USAID
زنقة 20 | الرباط
قال وزير الكفاءة الحكومية، الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، إن الرئيس دونالد ترمب اتفق معه على ضرورة إغلاق الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID).
وأضاف ماسك في تصريح له خلال محادثة عبر منصة “إكس” اليوم الإثنين، أن ترامب أبدى دعمه لهذا القرار بعد مناقشات تفصيلية بينهما، “راجعت الأمر بالتفصيل مع (الرئيس) ووافق على أنه ينبغي علينا إغلاقها”.
وعند سؤاله عن الوكالة، وصف ترامب في تصريحات صحفية أمس الأحد، عمل الـ USAID بأنه كان تحت إدارة “مجموعة من المجانين الراديكاليين”، مؤكدا أنه يتم التخلص منهم حاليا، وأنه سيُتخذ قرارا بشأن مستقبل الوكالة في وقت لاحق.
تأتي تصريحات ماسك بعد أن تم إيقاف موظفين رفيعي المستوى في الوكالة عن العمل يوم السبت، إثر رفضهم السماح لأعضاء من “إدارة كفاءة الحكومة”(DOGE) ، الوصول إلى أنظمة الوكالة، حتى بعد تهديدهم بالاتصال بالسلطات. كما تم إيقاف نحو 60 موظفًا آخر من كبار الموظفين في الوكالة الأسبوع الماضي بتهم محاولة التحايل على أمر تنفيذي من ترمب بتجميد المساعدات الخارجية لمدة 90 يومًا.
هذا التصعيد يأتي في وقت حساس، وسط تساؤلات عديدة حول مستقبل الوكالة الأميركية للتنمية الدولية التي تظل إحدى الأدوات الأساسية للولايات المتحدة في تقديم الدعم الدولي.