إدارة بايدن تدرس منع إسرائيل من استخدام الأسلحة الأمريكية في الهجوم على رفح
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
تدرس إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، سبل منع إسرائيل من استخدام الأسلحة الأمريكية، في الهجوم المحتمل الوقوع على مدينة رفح الفلسطينية.
ترامب يدعو بايدن لمناظرة سياسية علنية نيويورك تايمز: سياسة بايدن في مكافحة التضخم غير فعالةووفقا لتقرير نشرته وسائل إعلام، فإن "الإدارة الأمريكية أعربت عن قلقها من حدوث أزمة إنسانية حرجة في المدينة جنوب قطاع غزة، في حال شن إسرائيل هجوما عليها، نظرا لوجود أكثر من مليون من سكان غزة، الذين فروا إلى الجنوب بعد الحرب".
وبحسب التقرير، فإن "بايدن ومستشاريه لم يتخذوا أي قرار بعد بشأن تحديد شروط استخدام الأسلحة الأمريكية، لكن المناقشات حول تحديد مثل هذه الشروط تشير الآن إلى قلق متزايد لدى الإدارة الأمريكية بشأن إمكانية حدوث مثل هذه الأزمة".
ووفقا للتقرير أيضا، فإن "إدارة بايدن متخوفة من أن خطة إسرائيل لمهاجمة رفح لم تنتهي بعد، وفي أعقاب ذلك يمكن أن يؤدي هذا الهجوم إلى تفاقم الوضع الإنساني الصعب في القطاع من دون إنهاء الحرب"، مشيرا إلى أن "هناك مسؤولين في الإدارة الأمريكية، قالوا إنهم لم يحصلوا من إسرائيل على خطة واضحة لكيفية حماية أكثر من مليون من سكان غزة، الذين يعيشون في رفح".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بايدن الأسلحة الأمريكية الهجوم المحتمل رفح
إقرأ أيضاً:
بوتين : ترامب يبذل قصارى جهده لاستعادة ما دمرته الإدارة الأمريكية السابقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بنظيره الأمريكي دونالد ترامب، "لفعله كل شيء" لتحسين العلاقات بين موسكو وواشنطن، بعد أن قال ترامب إن الولايات المتحدة أجرت "مناقشات جيدة ومثمرة للغاية" مع بوتين في الأيام الأخيرة، بحسب ما ذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية اليوم الجمعة.
وقال بوتين، في اجتماع مع مستشاريه الأمنيين، إن تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة أصبح الآن على جدول الأعمال.
وأضاف: "نعلم أن الإدارة الجديدة برئاسة الرئيس ترامب تبذل قصارى جهدها لاستعادة شيء على الأقل من ما دمرته الإدارة الأمريكية السابقة."
كما رد بوتين على نداء ترامب لإنقاذ حياة "الآلاف" من الجنود الأوكرانيين المحاصرين في منطقة كورسك الروسية، وقال إنه سيستجيب له طالما استسلم الجنود.
وقالت الصحيفة أنه من المرجح أن يؤدي التقارب بين ترامب وبوتين إلى مزيد من القلق لدي كييف والعواصم الأوروبية، التي شعرت بالفزع بالفعل من بوادر ارتياح الإدارة الأمريكية الجديدة لموسكو في ظل ممارسة الضغط على أوكرانيا.