الدفاع الإماراتية تنشر فيديو لمرافقة مقاتلات من سلاح الجو لطائرة أمير الكويت.. وهذا ما قاله قائد السرب للشيخ مشعل
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) – نشرت وزارة الدفاع الإماراتية مقطع فيديو أظهر مرافقة طائرات حربية تابعة لسلاح الجو الإماراتي لطائرة أمير الكويت، الشيخ مشعل الأحمد الصباح، أثناء قدومه لزيارة العاصمة الإماراتية أبوظبي.
وشاركت الدفاع الإماراتية مقطع فيديو عبر صفحتها على "إكس"، تويتر سابقا، وعلقت عليه بالقول: "رافق الطائرة التي تقل صاحب السمو أمير الكويت لدى دخولها أجواء دولة الإمارات عدد من الطائرات العسكرية الإماراتية ترحيباً بضيف البلاد الكبير".
وتابعت الوزارة في منشورها: "حيث استأذن قائد السرب صاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح بمرافقة طائرة سموه إلى مطار الرئاسة في أبوظبي مرحباً به في بلده الثاني دولة الإمارات".
وقال قائد السرب لأمير الكويت حسبما يظهر في المقطع: "سيدي صاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة ترحب بكم القوات الجوية الإماراتية ونتشرف بمرافقة سموكم إلى مطار الرئاسة في أبوظبي".
وأردف قائد السرب الإماراتي: "خلال زيارتكم إلى بلدكم الثاني دولة الإمارات العربية المتحدة... أهلا وسهلا بضيف البلاد الكبير".
الإماراتالكويتنشر الخميس، 07 مارس / آذار 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: أمیر الکویت
إقرأ أيضاً:
هل تشارك بريطانيا في التصعيد الأمريكي ضد الحوثيين؟
يمن مونيتور/قسم الأخبار
قالت صحيفة ديلي أكسبرس، اليوم الأحد، إن بريطانيا قدمت للولايات المتحدة دعما حيويا في الغارات الجوية المميتة في اليمن
وأكدت أن توفير المملكة المتحدة لطائرات الوقود من طراز RAF Voyager سمح للولايات المتحدة بنشر المزيد من الطائرات المقاتلة لشن غارات جوية على اليمن، وهو دليل آخر على أن الرئيس ترامب يحتاج إلى الدعم الأوروبي للمهام غير التابعة لحلف شمال الأطلسي في الشرق الأوسط وأفريقيا.
ووفقا للصحيفة: شاركت طائرات إف-35 وإف-18 سوبر هورنت، على متن حاملة الطائرات الأمريكية هاري إس ترومان في البحر الأحمر، في سلسلة غارات جوية متتالية نهاية الأسبوع الماضي على 30 هدفًا حوثيًا في العاصمة اليمنية صنعاء، الخاضعة لسيطرة الحوثيين، وصعدة، التي يُقال إنها معقلهم.
وأضافت الصحيفة أنه ومن أجل توسيع مداها، تحتاج الطائرات النفاثة المعتمدة على حاملة الطائرات النووية التي يبلغ وزنها 97 ألف طن إلى استخدام نظام “الرفيق-الرفيق” للتزود بالوقود في الجو، وهذا يعني أنه لكل طائرة نفاثة يتم نشرها لمهاجمة هدف، يجب تكليف طائرة أخرى بتزويدها بالوقود الكافي للوصول إلى وجهتها والعودة.
وأكدت أن بريطانيا قدمت طائرات التزويد بالوقود من طراز إيرباص A330 فوييجر، والتي عادة ما تكون متمركزة في قاعدة أكروتيري الجوية الملكية في قبرص.
ونقلت الصحيفة عن مصدر في سلاح الجو الملكي البريطاني قوله: إن هذه العملية الأمريكية لم تكن لتمضي قدمًا لولا دعم المملكة المتحدة”.
وقالت إن سلاح الجو الملكي البريطاني وسلاح الجو الأمريكي يتمتع بمستوى عالٍ من التوافق التشغيلي. ولكن إذا قرر الرئيس ترامب التخلي عن زملائه الأوروبيين، فلن يُدعم هذا الإجراء، ولا شك أن ذلك سيُمثل ضربةً موجعة للبنتاغون.