«ويت بينت» بطلة أوكس كوتشنج كلوب الأميركي
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن ويت بينت بطلة أوكس كوتشنج كلوب الأميركي، عصام السيد أبوظبي لمع بريق المهرة laquo;ويت بينت raquo; لجودلفين، بإشراف براد كوكس، وقيادة فلافيان برات، حين تفوقت ببراعة على غريمتها .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «ويت بينت» بطلة أوكس كوتشنج كلوب الأميركي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عصام السيد (أبوظبي)لمع بريق المهرة «ويت بينت» لجودلفين، بإشراف براد كوكس، وقيادة فلافيان برات، حين تفوقت ببراعة على غريمتها «ساكريد ويش» قرب خط النهاية في سباق كوتشنج كلوب أميركان أوكس للفئة الأولى، في مضمار سراتوجا.واندفعت المهرة المنحدرة من نسل «بليم» في المراحل الأخيرة بعد تعرضها لاصطدام مبكر لحظة مغادرة البوابة بالسباق الممتد لمسافة 1800 متر، قبل أن تطبق على غريمتها، لتتقدم عليها بفارق رقبة، وابتعدت المهرتان المتصدرتان بفارق 8.5 أطوال عن وصيفة كنتاكي أوكس جامبلنج جيرل التي حلت ثالثة.وقال فلافيان برات: «كنت أتوقع اللحاق بالصدارة عند المنعطف نحو المسار المستقيم، غير أن»ساكريد ويش«نجحت فعلاً في الحفاظ على قوة الاندفاع، وكنت قلقاً عند الوصول إلى علامة آخر فيرلونج برغم أن»ويت بوينت«مهرة هادئة، وتعطي دائماً كل ما عندها، واليوم قدمت أداءً استثنائياً.فيما قال براد كوكس:»إنه إنجاز هائل بإضافة فوز من الفئة الأولى في سجل «ويت بينت»، وحققت الكثير في شتاء أوكلون بالفوز في ثلاثة سباقات كبرى، ثم ركضت بشكل جيد في كنتاكي أوكس، وربما كانت غير محظوظة بعدم شغل المركز الثالث، وفي مشاركتها الأخيرة في إيليس بارك قدمت أداء جيداً وكنت مرتاحاً للغاية من حالتها، وكان السباق بمثابة منصة تحضيرية لهذا السباق.«الاباما ستيكس وجهة منطقية للمستقبل، وسنبحث ذلك مع فريق جودلفين، ولكني أعتقد جازماً بقدرتها على الأداء على مسافة الميل وربع الميل، بالنظر إلى أسلوبها في الركض، كما أكدت اليوم ارتياحها للركض في سراتوجا».
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المركزي الأميركي: لا حاجة للتسرع بخفض الفائدة في ظل قوة الاقتصاد
الاقتصاد نيوز - متابعة
قال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) جيروم باول، إن النمو الاقتصادي المتواصل وسوق العمل القوية والتضخم الذي يظل أعلى من المستهدف عند 2% يعني أن البنك لا يحتاج إلى التسرع في خفض أسعار الفائدة، في تصريح قد يشير إلى بقاء تكاليف الاقتراض أعلى لفترة أطول لكل من الأسر والشركات.
وتجنب باول إلى حد كبير الإجابة على أسئلة حول كيف يمكن أن تؤدي تعريفات جمركية جديدة على الواردات أو إدارة الاقتصاد بعدد أقل من العمال إلى تغيير مسار التضخم الذي يحاول البنك المركزي خفضه.
وقال إن الاقتصاد لا يظهر حتى الآن أي مؤشرات قد تدفع البنك إلى تسريع خفض أسعار الفائدة بل على العكس من ذلك فإنه "إذا سمحت لنا البيانات بالمضي بشكل أبطأ قليلا، فسيكون من الحكمة فعل ذلك".
وذكر في تصريحات معدة سلفا ألقاها في فعالية لمجلس الاحتياطي في دالاس "الاقتصاد لا يرسل أي إشارات بأننا بحاجة إلى التسرع في خفض أسعار الفائدة. إن القوة التي نراها حاليا في الاقتصاد تمنحنا القدرة على المضي في اتخاذ القرارات بروية".
ويعكف مسؤولو "المركزي" الأميركي والمستثمرون على تقييم كيف يمكن أن يؤثر استمرار قوة الاقتصاد الأميركي وعدم اليقين بشأن الأجندة الاقتصادية لإدارة الرئيس المنتخب دونالد ترامب، وخاصة فيما يتعلق بتخفيضات الضرائب والتعريفات الجمركية والحملة على الهجرة، على النمو الاقتصادي والتضخم.
وخلال جلسة لتلقي الأسئلة قال باول إنه بينما قد يبدأ مسؤولو البنك في تقييم تداعيات سياسات ترامب فإن الأمر سيستغرق بعض الوقت لوضع تصور كامل وقد لا يتضح بصورة وافية حتى تتم الموافقة على القوانين أو القرارات الإدارية الجديدة أو إصدارها.
وقال باول "الإجابة لن تكون واضحة حتى نرى السياسات الفعلية... لا أريد التكهن... لا يزال أمامنا أشهر قبل وصول الإدارة الجديدة".
وأشار في الوقت نفسه إلى أن الظروف الاقتصادية مختلفة الآن عما كانت عليه عندما بدأ ترامب ولايته الأولى قبل ثماني سنوات، عندما كان التضخم أقل والنمو أقل والإنتاجية أقل.