فيليبس تبتكر المستقبل مع طلاق تطبيق HomeID
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أعلنت شركة فيليبس اليوم عن إطلاق آخر تطبيقاتها العصرية “هوم أي دي” (HomeID)، وهو تطبيق مبتكر يتيح للمستخدمين امكانية ربط وإدارة أجهزتهم الكهربائية المنزلية من خلال منصة موحدة، تأخد العملاء إلى عالم جديد من الراحة والبساطة والابتكار.
ويوفر هذا التطبيق فرصة فريدة لاستكشاف وصفات طهي شهيّة ومشاركة أحدث الابداعات في الطهي مع عشّاق الطعام الشهي، أو حتى تعلم فنون الطهي.
ويتيح تطبيق HomeID لمستخدميه باقةً متنوعةً من الخيارات التي تتضمن ما يلي:
– التحكم بأجهزة فيليبس المنزلية من أي مكان في العالم. حيث يمكن ربط التطبيق بأجهزة المطبخ وآلة صنع القهوة من فيليبس بكل سهولة والاستمتاع بتحكمٍ كاملٍ بهذه الأجهزة من أي مكان في العالم، مما يوفر تجربة منزلية جديدة ومبتكرة.
– استكشاف أحدث الوصفات واهتمامات الطبخ. يمكن الانضمام إلى مجتمعٍ من الطهاة المحترفين الذين يقدمون محتوىً مبهراً من وصفات الطبخ الملهمة وبنقرةٍ واحدة فقط. استكشف أيضاً وصفات القهوة وتوليفاتها وأساليب تقديمها المميزة لمزيد من الإبداع في المشروبات الساخنة التي تعدها والتي ستنال إعجاب كل من يتذوقها.
– تحتاج المساعدة؟ تمتّع بسهولة الوصول للميزات والإرشادات ودليل المستخدم والدعم التقني الذي يتضمن إرشادات ونصائح احترافية لاستخدام تجهيزاتك المنزلية. تطبيق HomeID هو وجهتك المنشودة لمعرفة كيفية تحقيق الاستفادة المثلى من تجهيزاتك الكهربائية المنزلية.
وسيحل تطبيق HomeID محل تطبيق NutrU (Kitchen+) المستخدم سابقاً لإدارة أجهزة المطبخ و تطبيق(Coffee+) الخاص بآلات إعداد القهوة. وسيكون التطبيق متاحاً عند اطلاقه في أكثر من 70 دولةً حول العالم، وسيتيح لمستخدميه إمكانية التحكم بأجهزة القلاية الهوائية والخلاط وآلات إعداد العصير وأجهزة الطهي الهوائية ومحضرات الطعام الشاملة وتجهيزات المطبخ وأجهزة طهي الباستا والأرز وآلات إعداد القهوة.
وفي حديثها عن التطبيق المبتكر، قالت السيدة بوهيسي، أحد كبار المسؤولين في شركة فيرسوني الشرق الأوسط لريادة التسويق: “نحن على يقين تام بأن تطبيق HomeID سيسهم في الارتقاء بعلامة فيليبس التجارية إلى آفاق جديدة بما يدعم مسيرة الابتكار في عالم التجهيزات المنزلية، كما سيجعل عملية إعداد الطعام أسهل من خلال إتاحة العديد من الوصفات الشهية لمستخدميه”.
ويمكن الآن تحميل تطبيق HomeID من متجر تطبيقات آبل للأجهزة العاملة بنظام (آي أو إس) ومتجر تطبيقات غوغل بلاي للأجهزة العاملة بنظام أندرويد.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
«العليا للتشريعات» تنظم محاضرة «القانون الواجب التطبيق على التحكيم الإلكتروني»
دبي: «الخليج»
نظَّمت الأمانة العامة للجنة العليا للتشريعات في إمارة دبي، المحاضرة التثقيفية «القانون الواجب التطبيق على التحكيم الإلكتروني»، عبر منصة الاتصال المرئي «مايكروسوفت تيمز».
وتولى الدكتور فيصل العمري، المستشار القانوني في اللجنة، تقديم المحاضرة بحضور ممثلي عدد من الجهات الحكومية المحلية.
وتناولت التعريف بالجوانب المنظمة للقواعد القانونية الواجبة التطبيق على التحكيم الإلكتروني، ومدى تنظيمها تشريعياً، وآلية تحديد القانون الواجب التطبيق على إجراءات التحكيم الإلكتروني بين الأطراف المتنازعة، والقانون الواجب التطبيق على موضوع النزاع بين أطرافه، في ظل الانتشار الكبير للتجارة الإلكترونية وتنامي الحاجة إلى تسوية المنازعات الناشئة عنها، بوسائل الاتصال الإلكترونية الحديثة.
وقال أحمد بن مسحار، الأمين العام للجنة «جاءت المحاضرة في إطار الحرص على تعزيز الوعي القانوني بكيفية التعامل مع التحديات الراهنة والمستقبلية في التحكيم الإلكتروني، وتوفير منصة للموظفين والمهتمين والممارسين القانونيين، لتوسيع مداركهم المعرفية بالتحكيم الإلكتروني في بيئة الأعمال الحديثة، حيث نسعى بهذه المحاضرة إلى تقديم رؤى مستفيضة عن الآثار والتبعات القانونية للتحكيم الإلكتروني، ومجالات تطبيق التشريعات المحلية والدولية في بيئة رقمية، بما يفضي إلى تطوير الوعي بأهمية وجود إطار قانوني يكفل حماية حقوق الأطراف المعنية في ظل تنامي الاعتماد على التكنولوجيا الحديثة».
وقال المستشار الدكتور فيصل حسن العمري «جسدت المحاضرة نهج الأمانة العامة في تعزيز الثقافة التشريعية لدى الكوادر الحكومية، وإرساء بيئة تنظيمية أكثر استجابة لمتطلبات العصر الرقمي وجاهزية للمستقبل. وتسهم هذه الفعاليات في إطلاع الموظفين على آخر المستجدات التشريعية، وتطوير التعاون والتنسيق لاستكشاف سبل تطوير تشريعات تواكب تسارع وتيرة التطور التكنولوجي».
وتناولت المحاضرة محاور عدة، منها: تعريف التحكيم والتحكيم الإلكتروني، والإضاءة على أهميته في تقديم بديل سريع ومرن لفضّ النزاعات في العصر الرقمي، والتعريف بالتحديات القانونية المتعلقة بتحديد القانون الواجب التطبيق على هذا الشكل من أشكال التحكيم في ظل اختلاف القوانين الدولية.
وأفردت مساحةً للتمييز بين التحكيم الإلكتروني ووسائل حل النزاعات الأخرى، والتعريف بميزات التحكيم الإلكتروني، كتقريب المسافات، وخفض الكلف، وسرعة وسهولة الإجراءات، وتجنب قضايا الاختصاص الشريعي (تنازع القوانين)، والسرية، والخبرة، والملاءمة، والمرونة، والمهارات الخاصة به، والعدالة. وتضمَّنت، كذلك، مقارنةً بين التحكيمين التقليدي والإلكتروني. وتطرقت إلى النزاعات التي يجوز حلها عبر التحكيم، ودور المحتكم وطرفي التحكيم وهيئة التحكيم، في تحديد القانون الواجب التطبيق على إجراءات التحكيم وموضوع النزاع، ودور الذكاء الاصطناعي في التحكيم الإلكتروني.