رئيس الوزراء: شهر رمضان شهد نصر الله المبين ضد قوى الشرك والطغيان
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
كتب- محمد نصار:
بعث الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة لفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر؛ بمناسبة قرب حلول شهر رمضان المعظم.
وفي برقيته، أعرب رئيس الوزراء عن تقديم أخلص التهاني وأطيب التمنيات لفضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر بحلول هذا الشهر الكريم، الذي اختصه الله سبحانه وتعالى بالخير واليمن والبركات، وشهد نصر الله المبين ضد قوى الشرك والطغيان.
وقال الدكتور مدبولي: إننا، ونحن نستقبل هذا الشهر المعظم، نتوجه إلى المولى عز وجل أن يعيده على شعب مصر العظيم بالتقدم والرخاء، وأن تنعم شعوب الأمتين العربية والإسلامية بالأمن والأمان والسلام.
اقرأ أيضًا:
أمطار وظاهرتين جويتين.. "الأرصاد" تكشف طقس الأيام المقبلة
بعد تحرير سعر الصرف.. هل ترتفع أسعار السلع والمنتجات الغذائية؟
أبرزها "واصل".. أهم تطبيقات وخدمات "الكهرباء لـ "ذوي الهمم"
1500 جنيه.. ضوابط صرف الإعانة لطلاب مدارس التربية الفكرية
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: رمضان 2024 كأس مصر طالبة العريش مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الدكتور مصطفى مدبولي مصطفى مدبولي الدكتور أحمد الطيب شهر رمضان طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الأزهر السابق: معجزة الإسراء والمعراج تحمل دلالات روحانية عميقة
أكد الدكتور محمد أبو هاشم، نائب رئيس جامعة الأزهر السابق وأمين سر اللجنة الدينية بمجلس النواب، أن ذكرى الإسراء والمعراج معجزة عظيمة في حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وجاءت في توقيت شديد الصعوبة خلال عام الحزن.
عام الحزنوأوضح «أبو هاشم»، خلال حلقة برنامج «مع الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، أن النبي صلى الله عليه وسلم عانى في هذا العام من وفاة عمه أبو طالب، الذي كان سندًا له، ثم وفاة السيدة خديجة بعد ذلك بفترة قصيرة، ما أضاف عبئًا نفسيًا كبيرًا عليه. وتزامنت هذه المحن مع تعنت قريش وسفهاء مكة، وزيادة إيذائهم للنبي، خاصة بعد رحلته إلى الطائف، حيث قوبل بتصرفات قاسية.
دلالات روحانية عميقةوأشار «أبو هاشم» إلى أن الإسراء والمعراج جاءت لتكون تسرية عن النبي صلى الله عليه وسلم، وتأكيدًا لقدرته على التحمل، كما كانت اختبارًا لإيمان الصحابة واستعدادهم لتصديق المعجزات. وقال: «الإسراء والمعراج كانت تمهيدًا للهجرة النبوية من مكة إلى المدينة، حيث كانت بمثابة اختبار لعزيمة المؤمنين، من صدّق بهذه الرحلة كان مستعدًا للانتقال وترك بلاده وأهله من أجل نصرة الدين».
كما أوضح «أبو هاشم»، أن ليلة الإسراء والمعراج تحمل دلالات روحانية عميقة، وأنها فرصة للمسلمين للتفكر في عظمة هذه المعجزة واستلهام العبر منها.