مواعيد غلق وفتح المحلات في رمضان 2024
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
مواعيد غلق وفتح المحلات في رمضان 2024.. أيام قليلة تفصلنا عن حلول شهر رمضان المعظم 2024، حيث من المقرر أن ينطلق في يوم الإثنين المقبل الموافق 11 مارس 2024.
وبالتزامن مع هذا الاقتراب، تساءلت فئة كبيرة من المواطنين عن مواعيد غلق وفتح المحلات في رمضان 2024، لشراء مستلزماتهم قبل مواعيد الغلق، ولا سيما أصحاب المحلات لتجنب العقوبات والغرامة المالية.
وكانت وزارة التنمية المحلية، قد أصدرت قرارًا بتنظيم مواعيد فتح وغلق المحلات والمطاعم العامة والكافيهات والورش والأعمال الحرفية والمولات التجارية، خلال شهر رمضان 2024.
ومن المقرر أن يتم معاقبة المخالفين لمواعيد غلق المحال في شهر رمضان الكريم بعدة عقوبات تدريجية، وفي حال الاستمرار على المخالفة يتم غلق المحل لمدة شهر ولا يجوز له فتح المحال الا بعد مراجعة مركز التراخيص إذن بالفتح مرة أخرى.
وفي هذا الصدد، تقدم «الأسبوع» للقراء والمتابعين في السطور القادمة، أبرز المعلومات التي تخص مواعيد غلق وفتح المحلات في رمضان 2024، والعقوبات المقررة على من يخالف قرار الغلق، وذلك من خلال التقرير التالي:
كانت وزارة التنمية المحلية قد حددت موعد إغلاق المحال والمولات التجارية، والمطاعم والكافيهات خلال شهر رمضان المبارك.
ونشرت الجريدة الرسمية القرار، بشأن إغلاق المحال والمولات التجارية، والمطاعم والكافيهات خلال شهر رمضان، بالإضافة إلى إجازة عيد الفطر لهذا العام 1445 هجريًا.
وجاء القرار في الجريدة كالآتي: «استثناء من أحكام قرار وزير التنمية المحلية ورئيس اللجنة العليا لتراخيص المحال العامة رقم 456 لسنة 2020، تكون مواعيد إغلاق المحال والمولات التجارية، والمطاعم والكافيهات والبازارات خلال شهر رمضان وإجازة عيد الفطر لهذا العام 1445 هجريا، يوميًا الساعة الثانية صباحًا، مع استمرار خدمة التيك آواي وخدمة توصيل الطلبات للمنازل على مدار 24 ساعة بالنسبة للمطاعم والكافيهات، على أن تلتزم الورش داخل الكتل السكنية يوميًا بالإغلاق الساعة العاشرة مساءً عدا الورش الموجودة على الطرق ومحطات الوقود».
نص قانون المحال العامة على غلق المحل التجاري إداريا في حالة ارتكاب أفعال مخلة بالنظام العام أو الآداب العامة.
وفي حال مخالفة شروط السلامة والصحة المهنية والحماية المدنية، أصبح المحل يمثل خطرًا داهما على الصحة العامة أو الأمن العام أو على سلامة رواده.
وبالنسبة للعقوبات المقررة لمخالفة هذا القانون - فقد نصت المادة 30 من قانون المحال العامة رقم 154 لسنة 2019 يُعاقب كل من قام بتشغيل محل دون ترخيص بغرامة لا تقل عن 20 ألف جنيه ولا تتجاوز 50 ألف جنيه، وفى حالة العود تكون العقوبة الحبس مدة لا تقل عن 6 أشهر ولا تتجاوز سنة، فضلًا عن غلق المحل على نفقة المخالف.
كما يُعاقب بذات العقوبة كل من قام بتشغيل محل عام خاضع لأحكام هذا القانون دون إخطار مُسبق للمركز المختص أو إذا تضمن نموذج الإخطار بيانات غير صحيحة، والذي أتاح غلق المحال المخالفة مدد معينة أو سحب تراخيصها أو إزالة النشاط نهائي مدى الحياة ودفع 20 ألف جنيه في حالة مخالفة مواعيد وضوابط القانون.
وبالنسبة إلى المحال المستثناة من مواعيد غلق المحال التجارية، فمن المقرر أن تشمل:
- محال البقالة.
- السوبر ماركت.
- المخابز والأفران
مع مراعاة مواعيد الأنشطة الليلية لبعض المحال مثل:
- محال بيع الفواكه والخضراوات.
- محلات الدواجن.
- أسواق الجملة.
-الصيدليات.
اقرأ أيضاًمواعيد فتح وغلق المحلات في رمضان 2024
ما حقيقة تغييرها؟.. مواعيد فتح وغلق المحلات في شهر رمضان 2024
جنوب القاهرة تغلق المحلات والكافيهات بحى المعادى "تفاصيل"
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مواعيد غلق المحلات مواعيد فتح وغلق المحلات المواعيد الجديدة لغلق المحلات مواعيد غلق المحلات في رمضان مواعيد غلق المحلات في شهر رمضان مواعيد المحلات في رمضان المحلات والمطاعم في رمضان مواعيد غلق المحلات في رمضان 2024 مواعید فتح وغلق المحلات والمولات التجاریة خلال شهر رمضان غلق المحلات غلق المحال غلق المحل
إقرأ أيضاً:
مبادرة «نعمة» تنجح في «إنقاذ الغذاء» خلال رمضان
اختَتَمت المبادرة الوطنية للحد من فقْد وهدر الغذاء «نعمة»، بنجاح، حملتها الرمضانية لعام 2025 تحت شعار «نقدر النعمة» محققةً تأثيراً كبيراً في جهود إنقاذ وتوزيع الغذاء وتعزيز الاستدامة على مستوى الدولة.
وقامت «نعمة» بتنسيق جهودها مع شركاء رئيسيين ومتطوعين وقطاع الضيافة عبر مبادراتها الرمضانية لإنقاذ فائض الغذاء عالي الجودة وإعادة توزيعه على المستحقين، وذلك في إطار التزام دولة الإمارات بالحد من فقد وهدر الغذاء بنسبة 50% بحلول عام 2030.
وتمكنت «نعمة» من تحقيق نجاح كبير في الحد من هدر الغذاء الصالح للأكل مع تعزيز قيم الكرم والاستهلاك الواعي خلال شهر رمضان، وذلك من خلال مبادراتها واسعة النطاق مثل «صندوق الإفطار العائلي» و«الثلاجات المجتمعية»، ومبادرة «مليون وجبة من فائض الطعام».
كما حققت حملة هذا العام إنجازاً كبيراً بفضل التعاون الوثيق بين القطاعات الحكومية والعقارية وإنتاج وتوزيع الأغذية والخدمات اللوجستية وتجارة التجزئة والضيافة. وأسهم أكثر من 23 شريكاً في دعم جهود «نعمة» لإنقاذ الغذاء، ما ساعد في ضمان وصول الفائض إلى المستحقين من الأفراد والأسر.
وشارك في هذا الجهد أكثر من 1300 متطوع كرّسوا نحو 21 ألف ساعة في جمع وتعبئة وتوزيع الغذاء.
ونجحت مبادرة «صندوق الإفطار العائلي» في إنقاذ ما يقارب 250 ألف كيلوغرام من فائض المنتجات الطازجة والمواد غير التالفة، ما وفّر الإمدادات الغذائية الأساسية لأكثر من 8800 أسرة ذات دخل محدود في أبوظبي والعين والظفرة والشارقة وعجمان ورأس الخيمة. وقامت المبادرة بتوزيع 25 ألف صندوق عائلي تم إعداد كل منها لتلبية احتياجات أسرة مكونة من أربعة أفراد لمدة أسبوع كامل.
وبالإضافة إلى دعم الأسر، ساهمت المبادرة في تعزيز الاستدامة من خلال تقليص انبعاث ما يقارب 630 ألف كيلوغرام من ثاني أكسيد الكربون وتحويل 4000 كيلوغرام من نفايات الغذاء غير الصالح للاستهلاك لإنتاج 800 كيلوغرام من السماد العضوي لدعم قطاع الزراعة في الدولة.
كما لعبت مبادرة «الثلاجات المجتمعية» دوراً محورياً في إعادة استخدام وجبات الإفطار الفائضة والتي لم تمس، حيث أنقذت أكثر من 26 ألف وجبة بما يعادل 10 آلاف و400 كيلوغرام من الغذاء.
ووفرت هذه المبادرة وجبات مغذية لمحدودي الدخل في أبوظبي ودبي، مما أسهم في منع انبعاث 26 ألفاً و500 كيلوغرام إضافية من ثاني أكسيد الكربون، وحظيت شبكة الثلاجات المجتمعية التي تضم عشر ثلاجات بدعم من 37 فندقاً مشاركاً ومن أصحاب المصلحة الرئيسيين في قطاعي الضيافة وخدمات الغذاء.
وقالت خلود حسن النويس، الرئيس التنفيذي للاستدامة في مؤسسة الإمارات وأمين عام لجنة مبادرة «نعمة»، إن توسع البرنامج خلال شهر رمضان هذا العام أتاح الوصول إلى المزيد من الفئات المستهدفة في أنحاء الإمارات. من جهته، قال صالح محمد الجزيري، مدير عام السياحة في دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، إن المبادرة الوطنية للحد من فقْد وهدر الغذاء «نِعمة» تجسد القيم الإماراتية النبيلة وضيافتها الأصيلة التي يحظى بها الجميع في أبوظبي.
من جهته، قال سالمين العامري، الرئيس التنفيذي ل«سلال» إن الشراكة مع مبادرة «نعمة» في برنامج إنقاذ الغذاء للعام الثاني على التوالي، تجسد الرسالة المشتركة لإحداث تأثير إيجابي على المجتمعات.
(وام)