النائب القضاة .. محافظة وعد بإجراء تحقيق موسع بـ”أخطاء التوجيهي” وتعويض الطلبة
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن النائب القضاة محافظة وعد بإجراء تحقيق موسع بـ”أخطاء التوجيهي” وتعويض الطلبة، سواليف أكد عضو لجنة_التربية في مجلس_النواب، الدكتور فراس القضاة، أن وزير_التربية والتعليم الدكتور عزمي_محافظة .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النائب القضاة .
#سواليف
أكد عضو #لجنة_التربية في #مجلس_النواب، الدكتور فراس القضاة، أن #وزير_التربية والتعليم الدكتور #عزمي_محافظة أبلغهم عزم الوزارة إجراء #تحقيق موسع بخصوص ما أثير من وجود #أخطاء في #امتحان_الرياضيات الورقة الثانية و #الفيزياء و #الانجليزي.
وأضاف القضاة في تصريحات صحفية اليوم الأحد، أن الوزير وعد بالتحقيق في هذا الملف ومحاسبة أي شخص يثبت تقصيره، لافتا في ذات السياق إلى وجود عدة لجان مسؤولة عن وضع الاسئلة والتدقيق عليها.
وأشار القضاة إلى معلومات عن مخالفات شهدتها قاعات بمحافظة المفرق بشكل يؤثر على سير الامتحان، مطالبا الوزارة بكشف التفاصيل الكاملة حول هذا الموضوع.
وقال القضاة إن الوزير وعد بتعويض الطلبة عن الوقت الضائع في تلك الامتحانات بسبب الأخطاء التي حدثت وضمن آلية معينة، حتى لا يلحق الطلبة أي ظلم.
وكشف القضاة عن أن اللجنة ستعقد اجتماعا مع وزير التربية والتعليم يوم الأربعاء المقبل للوقوف على كافة التفاصيل واجراءات الوزارة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رئيس منطقة فالنسيا يقر: حدثت أخطاء بشأن الفيضانات
اعترف كارلوس مازون رئيس منطقة فالنسيا الإسبانية، اليوم الجمعة، بحدوث "أخطاء"، خلال تسيير كارثة الفيضانات التي اجتاحت المنطقة نهاية شهر أكتوبر الماضي.
وقال مازون، العضو في الحزب الشعبي (يمين محافظ) في خطاب استمر ساعتين ونصف الساعة في البرلمان الإقليمي في فالنسيا (شرق إسبانيا) "لن أنكر (أن هناك) أخطاء".
وتجمع نحو مئة متظاهر أمام مقر البرلمان مطالبين باستقالته.
وقال مازون، الذي يرفض الاستقالة "بصفتي رئيسا للحكومة الإقليمية، أريد أن أعتذر" للأشخاص الذين "شعروا بأن المساعدات لم تصل أو لم تكن كافية".
وارتفعت حصيلة الفيضانات غير المسبوقة في البلاد إلى 224 قتيلا، بينهم 216 في منطقة فالنسيا وحدها.
وتابع مازون "لن أتهرب من أي مسؤولية".
وتظاهر 130 ألف شخص في فالنسيا، السبت الماضي، للاحتجاج على إدارة سلطات المنطقة للكارثة.
في إسبانيا، الدولة اللامركزية إلى حد كبير، تقع مسؤولية إدارة الكوارث على عاتق الحكومات الإقليمية.
وزار رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز ومازون إلى جانب الملك فيليبي السادس وزوجته ليتيسيا في الثالث من نوفمبر الجاري منطقة "بايبورتا" المنكوبة قرب فالنسيا.
واستهل مازون خطابه، اليوم الجمعة، مذكرا بأن هذه "أسوأ فيضانات شهدتها إسبانيا منذ العام 1962"، مشيرا إلى أنه لا يمكن لأحد توقع كارثة بهذا الحجم.
ولم ترسل خدمات الحكومة المحلية رسالة إلى هواتف السكان المحمولة تطلب منهم فيها البقاء في منازلهم أو العودة إليها من دون تأخير بسبب خطر الفيضانات إلا بعد مرور أكثر من 12 ساعة من إصدار وكالة الأرصاد الجوية في البلاد أول إنذار باللون الأحمر، وكانت الساعة تخطت الثامنة مساء.
حينها، كانت الفيضانات قد غمرت مناطق عديدة، وعلق مئات الأشخاص على الطرق في سياراتهم، ولم يتح إنقاذ العديد منهم.
وقلل مازون، في خطابه، من أهمية الإنذار الأحمر الصادر عن وكالة الأرصاد، مؤكدا أن هذا النوع من الإنذارات "صدر 36 مرة خلال السنوات العشر الماضية من دون أن تعقب أي منها فيضانات مفاجئة مثل التي حدثت" الشهر الماضي.