ماطلعش اتوبيس مدرسة| ننشر تفاصيل إصابة عشرات التلاميذ في حادث الجيزة اليوم
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أجرت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، اتصالات موسعة بعد انتشار انباء عن اصابة العشرات من تلاميذ مدرسة خاصة بالجيزة اثناء تواجدهم في الاتوبيس الذي ينقلهم الى المدرسة صباح اليوم .
حيث حرص قيادات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، على الوقوف على ملابسات وتفاصيل الحادث والاطمئنان على نتائجه قبل الخروج بأي تصريحات لطمأنة الرأي العام.
وقال مصدر مسئول بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني في تصريحات خاصة لموقع صدى البلد : أن الاتوبيس الذي تعرض له الحادث ليس اتوبيس تابع للمدرسة الخاصة التي يدرس بها الطلاب ، ولكنه اتوبيس خاص اجره اولياء الامور لتوصيل طلاب مجموعة مدارس مختلفة
وأضاف المصدر في تصريحاته لصدى البلد : أن هذا الاتوبيس الخاص تعرض لحادث تصادم بمنطقة ال٨٠٠ فدان بالسادس من اكتوبر ، مما اسفر عن اصابة أكثر من 20 تلميذا تابعين لإحدى المدارس الخاصة بمحافظة الجيزة .
وأكد المصدر أنه على الفور تم نقل التلاميذ المصابين إلى اقرب مستشفى لتلقي العلاج والاسعافات اللازمة ، وتم تحرير محضرا بالواقعة ، مشيراً إلى أن جميع التلاميذ المصابين خرجوا من المستشفى ، ماعادا ٣ فقط جارى عمل فحوصات للاطمئنان عليه
صندوق التأمين الحكومي لرعاية طلاب مدارس مصروعلى جانب آخر .. كانت قد أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بتفاصيل عمل صندوق التأمين الحكومي لرعاية طلاب مدارس مصر، والخدمات التي نقدمها للطلاب من تعويضات للأمراض المزمنة والعمليات الجراحية والوفيات الطبيعية أو بحادث والعجز الكلى والجزئي واعانة أصحاب الهمم.
وأوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، في خطاب رسمي أرسلته لمديريات التربية والتعليم على مستوى الجمهورية ، تفاصيل صندوق التأمين الحكومي لرعاية طلاب مدارس مصر والخدمات التي يتم تقديمها للطلاب :
في حالة الوفاة بحادث داخل المدرسة او اثناء الذهاب والعودة يتم صرف تعويض مبلغ عشرون الف جنيه.في حالة الوفاه الطبيعية يتم صرف مبلغ عشرة الاف جنيه.في حالة العجز الكلى يتم صرف قيمة التأمين .في حالة العجز الجزئي يتم الصرف حسب نسبة العجز .العمليات الجراحية يتم مساهمة الصندوق حسب كل عملية.في حالة الامراض المزمنة يتم صرف مبلغ اعانه علاج 2000 جنيه.أصحاب الهمم يتم صرف اعانه لهم مبلغ الف وخمسمائة جنيه مرة واحدة فقطفي جميع الأحوال يتم الصرف طبقاً للمستندات المرفقة على أن تعتمد المستندات من الإدارة التعليمية والأبحاث الاجتماعية من اللجنة المشكلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی یتم صرف فی حالة
إقرأ أيضاً:
عبد اللطيف: نسعى لتطوير التعليم الفني والتوسع في مدارس التكنولوجيا التطبيقية
التقى محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اسارة بنت يوسف الأميري، وزيرة التربية والتعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة؛ وذلك على هامش مشاركته في فعاليات مؤتمر "مبادرة القدرات البشرية (HCI)، والذي يُعقد على مدار يومي 13 و14 أبريل الجاري بالعاصمة السعودية الرياض، بتنظيم من هيئة تنمية القدرات البشرية.
تناول اللقاء بحث أوجه التعاون المشترك بين الدولتين، وسُبل تبادل الخبرات وأفضل الممارسات في مجال التعليم قبل الجامعى والتعليم الفني.
وفي مستهل اللقاء، أكد الوزير محمد عبد اللطيف عمق العلاقات المتميزة التي تجمع بين البلدين في مختلف المجالات، لافتًا إلى أن الفترة الماضية شهدت تطورًا كبيرًا في العلاقات المُشتركة بين البلدين.
وأكد وزير التربية والتعليم أن الوزارة تسعى لتكثيف جهودها لتطوير منظومة التعليم والتعليم الفني الذي يمثل مستقبل مصر، مستعرضا نموذج مدارس التكنولوجيا التطبيقية التي تسعى الوزارة للتوسع بها في مختلف التخصصات وبالشراكة مع القطاع الخاص والجهات الدولية بهدف تخريج طلاب بمهارات مهنية متطورة، وإعداد طلاب مؤهلين للمنافسة في سوق العمل، لافتُا إلى أن عدد المدارس حاليا يقرب إلى 90 مدرسة تكنولوجيا تطبيقية.
وأضاف الوزير أن وزارة التربية والتعليم المصرية تسعى للتوسع في هذه النوعية من المدارس، وإضافة تخصصات مختلفة لتلبية احتياجات سوق العمل، بجانب توفيرها فرص عمل للخريجين محليًا ودوليًا.
ومن جانبها، أكدت السيدة سارة بنت يوسف الأميري، وزير التربية والتعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة على أهمية هذا اللقاء، مؤكدةً حرص الإمارات على تعزيز التعاون مع مصر في مختلف المجالات، وخاصة التعليم قبل الجامعى.
كما أشادت وزيرة التربية والتعليم الإمارتية بجهود وزارة التربية والتعليم في تطوير العملية التعليمية، مثمنة نموذج مدارس التكنولوجيا التطبيقية.
وشهد الاجتماع بحث تطوير أوجه التنسيق المشترك والتعاون بين البلدين الشقيقين في المجالات التعليمية، كما تمت مناقشة تبادل الخبرات والتجارب التعليمية في عدد من المشروعات التربوية فضلا عن تبادل الخبرات في تدريب المعلمين.