الشويهدي: الحكومة هي مصدر المرتبات.. والدبيبة يريد قلب الرأي العام على مجلس النواب
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
ليبيا – قال عضو مجلس النواب جلال الشويهدي، ،إنه لا يثق في أي كلمة يقولها المبعوث الأمريكي أو مبعوث الأمم المتحدة، لأنهما سبب الأزمة السياسية في ليبيا.
الشويهدي وفي تصريحات خاصة لمنصة “فواصل”،رأى أن حل الأزمة واضح وهو إجراء الانتخابات وفقا لقوانين لجنة (6+6)،متسائلا:” فما علاقة نورلاند وباتيلي في هذا؟”.
وأضاف:” المبعوثون الأمميون هم سبب تعقيد المشهد السياسي بتقاريرهم المزورة وغير الصحيحة”.
وتساءل الشويهدي:” لماذا لا تسلم حكومة الدبيبة لحكومة أخرى تشرف على الانتخابات؟ إذا كانت تريد الانتخابات في ليبيا”.
وتابع الشويهدي حديثه:” لا نريد أن تُجري حكومة الدبيبة الانتخابات، لأننا نعتبرها غير نزيهة”.
ونبه إلى أن ادعاءات الدبيبة بأن النواب هم سبب تأخر المرتبات غير صحيح، فالحكومة هي مصدر المرتبات، هو فقط يريد قلب الرأي العام على مجلس النواب.
الشويهدي أشار إلى أن الدبيبة ذكر بأن مصادره الأمنية رصدت شراء 200 مليون دولار في أسبوع، فكيف تم سحبها أمامك وأمام مصادرك؟.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الجديد: الحكومتان مطالبتان بضبط الإنفاق قبل تفاقم الأزمة الاقتصادية
ليبيا – ???? الجديد يدعو الحكومتين إلى التحلي بالمسؤولية وضبط الإنفاق العام
أكد المحلل الاقتصادي مختار الجديد أن استقرار سعر الصرف في ليبيا مسؤولية مشتركة تقع على ثلاثة أطراف رئيسية، وهي:
المؤسسة الوطنية للنفط باعتبارها المصدر الرئيسي للعملة الصعبة. الحكومتان في الشرق والغرب ومسؤوليتهما في ضبط الإنفاق العام. مصرف ليبيا المركزي المكلف بإدارة احتياطيات النقد الأجنبي. ???? تأثير التوسع في الإنفاق على سعر الصرففي منشور له عبر صفحته الشخصية على “فيسبوك”، أوضح الجديد أن تقرير مصرف ليبيا المركزي عن شهري يناير وفبراير كشف عن وجود فجوة بين الإيرادات والمصروفات:
بلغت الإيرادات من النقد الأجنبي 3.5 مليار دولار. في المقابل، تجاوزت المصروفات 6 مليارات دولار. أدى ذلك إلى عجز مالي قدره 2.5 مليار دولار.وأشار إلى أن هذا العجز ناتج عن التوسع في الإنفاق خلال عام 2024، مما أدى إلى الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها ليبيا اليوم.
⚠️ تحذير من تهور الحكومتين في الإنفاق لعام 2025حذر الجديد من أن أي تهور في الإنفاق الحكومي خلال عام 2025 سيؤدي إلى تفاقم الأزمة مع نهاية العام الحالي وبداية العام القادم، كما حدث نتيجة الإنفاق غير المنضبط في 2024.
???? دعوة إلى ضبط الإنفاق العامدعا الجديد الحكومتين إلى:
تحمل المسؤولية في ضبط الإنفاق. وضع سياسات مالية متوازنة تساهم في استقرار الاقتصاد. الحد من العجز في الميزانية العامة لتفادي أي تأثيرات سلبية على سعر الصرف. Previous العكاري: إجراءات جديدة لتشجيع المواطنين على التعاملات المالية الرقمية Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results