أكثر من 500 رائد أعمال مسجل في منصة "كشك" للتجارة الإلكترونية
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن أكثر من 500 رائد أعمال مسجل في منصة كشك للتجارة الإلكترونية، مسقط في 23 يوليو العُمانية بلغ عدد المسجلين في منصة كشك أكثر من 500 مؤسسة صغيرة ومتوسطة منذ إطلاقها في عام 2022م، ومنصة كشك هي إحدى .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أكثر من 500 رائد أعمال مسجل في منصة "كشك" للتجارة الإلكترونية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مسقط في 23 يوليو /العُمانية/ بلغ عدد المسجلين في منصة كشك أكثر من 500 مؤسسة صغيرة ومتوسطة منذ إطلاقها في عام 2022م، ومنصة "كشك" هي إحدى المشروعات التي تشرف عليها هيئة الموسسات الصغيرة والمتوسطة.
وتعد المنصة نقلة نوعية في مجال التجارة الإلكترونية حيث تعنى بتبسيط تجربة البيع سواء على الإنترنت أو في المتاجر التقليدية، بهدف تحسين تجربة التسوق للعملاء وجعلها فريدة وسلسة.
وقال هيثم بن عبدالله البلوشي شريك مؤسس والرئيس التنفيذي للمنصة إن المنصة تهدف إلى تحسين تجربة التسوق للتاجر والمستهلك، ومساعدتهم في زيادة المبيعات عبر الإنترنت، والتوسع للوصول إلى عدد أكبر من العملاء في الأسواق الجديدة.
وأضاف أن منصة "كشك" تتيح التجارة الإلكترونية من خلال توفير قنوات البيع عبر الإنترنت، وفي المتاجر التجارية ممثلة في بيع المنتجات في قنوات متعددة، مما يمنح العملاء خيار التسوق بطريقة أكثر سلاسة، إضافة إلى ذلك توفر قناة المبيعات عبر الإنترنت والقدرة على شراء المنتجات من خلال موقع ويب أو منصة أخرى عبر الإنترنت، ويتضمن ذلك موقعًا إلكترونيًّا مستقلًا حيث يمكن للعملاء تصفح العناصر وشراؤها، وعادة ما يتم شحن المنتجات إلى مواقعهم عن طريق الشركات اللوجستية المرتبطة بالمنصة.
وأشار إلى أن الفئة المستهدفة للتسجيل في المنصة هي محلات بيع التجزئة وبيع المنتجات ممثلة في المحلات التقليدية وتجار التجارة الإلكترونية، موضحًا أن المنصة تقدم /6/ خدمات ممثلة في متجر إلكتروني متكامل، ونقاط البيع على الأجهزة المحمولة، ولوحة تحكم متقدمة، وإعداد سريع، والدفع وعمل الفواتير الإلكترونية، وإدارة المخزون.
الجدير بالذكر أن منصة "كشك " تسعى لتوفير حلول تكنولوجية متكاملة تسهم في تسهيل وتحسين تجربة التسوق عبر الإنترنت للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة بالإضافة إلى التركيز على الابتكار والتجويد المستمر للخدمات المقدمة للمستفيدين، والتوسع للوصول إلى الأسواق الجديدة.
/العُمانية/ نشرة المحافظات
أميمة العجمية
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عبر الإنترنت
إقرأ أيضاً:
خبراء: رمضان محرك اقتصادي نشط يدعم قطاعات حيوية في الإمارات
يشهد شهر رمضان في الإمارات نشاطاً استهلاكياً ترتفع فيه معدلات الإنفاق على المواد الغذائية، والمنتجات الرمضانية التقليدية مما ينعكس على حركة الأسواق التجارية، التي تتكيف مع زيادة الطلب عبر العروض الترويجية المكثفة وزيادة ساعات العمل.
ولفت الخبير الاقتصادي ومستشار ريادة الأعمال، جمال السعيدي، عبر 24، إلى أن "شهر رمضان يستمر في كونه محركاً رئيسياً للإنفاق الاستهلاكي، حيث تزداد الرغبة الشرائية عند الأفراد للاستفادة من العروض الرمضانية الخاصة، إلى جانب ما يترافق مع الشهر من حراك اجتماعي يتطلب ارتفاع الطلب على المستلزمات الغذائية والاستهلاكية وما يتبعها من نشاط التسوق للعيد".
انتعاش الأسواقوقال: "يشهد قطاع التجزئة في الإمارات انتعاشاً كبيرًا خلال شهر رمضان، بسبب تغير أنماط الاستهلاك وارتباط الشهر الكريم بعادات الإفطار والسحور والاستعداد للعيد. كما يشهد سوق الهدايا رواجاً إضافياً مع سفر العديد من المقيمين لقضاء العيد في بلدانهم".
دعم الاقتصاد المحليوأوضح السعيدي أن تأثير رمضان لا يقتصر على الإنفاق فقط، بل يمتد إلى تنشيط قطاعات أخرى، مثل المطاعم والضيافة، التي تشهد زيادة كبيرة في الطلب على وجبات الإفطار والسحور، مما يسهم في تعزيز النشاط التجاري ودعم الاقتصاد المحلي".
تمديد ساعات التسوقمن جهته قال الخبير الاقتصادي ثاني سالم الكثيري: "في رمضان يتم تمديد ساعات العمل في المراكز التجارية مما يرفع من حركة التسوق حتى وقت متأخر، إلى جانب ازدهار قطاعات الضيافة والسياحة، حيث تستقطب الفنادق والمطاعم الزوار بموائد الإفطار والسحور المميزة".
التسوق الإلكترونيوأوضح أن العلامات التجارية تُكثف من حملاتها التسويقية التلفزيونية، مستفيدةً من ارتفاع نسب المشاهدة قبل الإفطار، بينما تشهد التجارة الإلكترونية نمواً ملحوظاً مع تفضيل المستهلكين التسوق عبر الإنترنت. وبالرغم من انخفاض التداولات في الأسواق المالية نهاراً، إلا أن قطاعات مثل العقارات والضيافة تشهد نشاطاً لافتًا. كما ينعكس الجانب الخيري بزيادة التبرعات والمبادرات الاجتماعية، مما يعزز التأثير الإيجابي للشهر الفضيل على الاقتصاد المحلي".
حركة الأموالومن جانبه قال الخبير الاقتصادي، هواري عجال: "يشهد شهر رمضان انتعاشاً ملحوظاً في الأسواق المحلية، حيث يرتفع الإنفاق على المواد الغذائية والهدايا، إلى جانب تزايد المبادرات الخيرية لتقديم وجبات الإفطار والسحور، وهذا النشاط يعزز حركة الأموال ويسهم في تنشيط الاقتصاد المحلي".
وأضاف: "تتغير أنماط الاستهلاك خلال الشهر الفضيل، إذ يزداد الطلب على السلع الغذائية والحلويات، ما يدفع الأسواق إلى تكثيف العروض الترويجية".
وأكد أن رمضان لا يؤثر فقط على الإنفاق الاستهلاكي، بل يمتد تأثيره على الاقتصاد بشكل أوسع، حيث تستفيد قطاعات مثل التجارة الإلكترونية والعقارات، مما يجعله موسماً اقتصادياً حيوياً في الإمارات.