” صالح ال رافع ” يدشن أعمال جمعية البر بالنويعمة لشهر رمضان المبارك لعام ١٤٤٥
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
المناطق_فالح الدوسري | تصوير : محمد ال مسحل
دشن محافظ وادي الدواسر بالإنابة الاستاذ صالح بن سيف ال رافع صباح اليوم،
برامج ومشاريع جمعية البر الخيرية بالنويعمة لشهر رمضان المبارك ١٤٤٥.
جاء ذلك خلال زيارة سعادة المحافظ بالإنابة إلى المستودع الخيري للجمعية، إلتقى خلالها برئيس الجمعية الشيخ شيبان بن قويد وعددًا من أعضاء مجلس الإدارة، والموظفين ، واطلع على المشاريع الإغاثية وبرامج الأعمال الإنسانية للجمعية لشهر رمضان المبارك لهذا العام 1445 .
وكانت جمعية البر الخيرية بالنويعمة بدأت مبادراتها الرمضانية بتوزيع سلال غذائية متنوعة وتمور وأرز ولحوم بتكلفة إجمالية تجاوزت 500 الف ريال لمجموع المراحل
وتعتبر هذه هي المرحلة الأولى من المشاريع الاغاثية والأعمال الإنسانية لشهر رمضان.
وذكرت الجمعية أن المرحلة الأولى من المبادرة استفاد منها أكثر من 2800 أسرة من المستفيدين في الجمعية، وذلك بالتعاون مع أعضاء فريق جود التطوعي الذين شاركوا بفاعلية في تفعيل الأعمال التطوعية بساعات تطوعية تجاوزت 140ساعة لليوم الواحد.
من جانبه أشاد سعادة محافظ وادي الدواسر بالانابة بالأنشطة التي تنفذها جمعية البر الخيرية بالنويعمة، وجهودها الملموسة في خدمة مجتمع المحافظة، كما شكر جميع العاملين والمتطوعين وسجل كلمة خاصة عبر سناب الصحيفة، كما شكر أعضاء المجلس العمومي وفريق جود التطوعي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: شهر رمضان المبارك رمضان المبارک لشهر رمضان جمعیة البر
إقرأ أيضاً:
“الإنسانية أقوى من الكراهية”: دعوات في الجمعية العامة للأمم المتحدة لمكافحة كراهية الإسلام
يمن مونيتور/قسم الأخبار
بمناسبة اليوم الدولي لمكافحة كراهية الإسلام، دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى التمسك بقيم المساواة وحقوق الإنسان والكرامة، “وبناء مجتمعات شاملة، حيث يمكن لكافة الناس العيش في سلام ووئام بصرف النظر عن الديانة التي يعتنقونها”.
جاء ذلك في رسالته للجمعية العامة التي أقامت اجتماعا اليوم الجمعة لإحياء اليوم الدولي ومناقشة المساعي الدولية لمحاربة هذه الآفة. وقال السيد غوتيريش إن شهر رمضان المبارك أقبل فيما يعيش العديد من المسلمين في جو من “الخوف من التمييز والإقصاء، بل وحتى الخوف من العنف”.
وأكد أن ظاهرة التعصب ضد المسلمين تتنامى، وهي تتجسد “في إجراءات التصنيف العنصري، والسياسات التمييزية المنتهكة لحقوق الإنسان وكرامته”، والعنف ضد الأفراد ودور العبادة.
وشدد على أن هذا الواقع ليس سوى مظهر من آفة أوسع نطاقا قوامها التعصب والأيديولوجيات المتطرفة والاعتداءات ضد الطوائف الدينية والفئات المستضعفة.
وقال: “ولكن كلما تعرضت فئة من الفئات للاعتداء، أصبحت حقوق وحريات جميع الفئات الأخرى عرضة للخطر. لذا يجب علينا، بوصفنا أسرة عالمية، أن ننبذ التعصب ونستأصل شأفته. ويجب على الحكومات أن تعزز التماسك الاجتماعي وأن تشمل الحرية الدينية بالحماية. ويجب أن تكبح المنصات الإلكترونية جماح خطاب الكراهية والتحرشات. ويجب علينا جميعا أن نجهر بمناهضة التعصب وكراهية الأجانب والتمييز”.