أقدم شخص على إنهاء حياة زوجته بآله حادة جنزير، وقام بتوثيق فتياته رغبة منه فى إنهاء حياتهم، بسبب خلافات أسرية فى محافظة الدقهلية.     كانت قوات الأمن بمحافظة الدقهلية قد تمكنت من إلقاء القبض علي نجار، أنهي حياة زوجته بآلة حادة جنزير بسبب خلافات أسرية، وقام بتوثيق فتياته رغبة منه في إنهاء حياتهم، في قرية فيشابنا مركز أجا بمحافظة الدقهلية.

    وتلقى مدير أمن الدقهلية، إخطارا من مدير المباحث الجنائية، بتلقي إشارة من مأمور مركز شرطة أجا، بوررد بلاغ من الأهالي بإقدام شخص علي إنهاء حياة زوجته، وتوثيق فتياته رغبة منه في  إنهاء حياتهم والحاقهم بوالدتهما.     انتقلت قوة أمنية من ضباط وحدة مباحث مركز شرطة أجا، لمكان البلاغ محل الواقعة، والتي تمكنت من إلقاء القبض علي الأب وتحرير الفتيات بعدأن قام بتوثيقهن لإنهاء حياتهم، وإلقاء القبض علي المتهم، وبالفحص أن نجار مسلح يدعي إسلام، ع، وشهرته الملك، قام بتوثيق زوجته وفتياته وانهال عليهن ضربا مستخدما جنزير حديدى، نتج عنه مصرع زوجته، نتيجة إصابة أدت إلى مصرعها، وتم نقل جثمانها لمشرحة مستشفي أجا.   تم ضبط المتهم وأداة الجريمة المستخدمة، آلة حادة "جنزير حديدي" وتحرير الفتيات، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لإعمال شئونها ومباشرة.

 







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: خلافات اسرية ضرب مصرع زوجة مصرع سيدة تحرير فتيات أجا حوادث الدقهلية حوادث مشرحة المستشفي إنهاء حیاتهم

إقرأ أيضاً:

إعلام إسرائيلي: تراجع رغبة جنود الاحتياط بالعودة إلى القتال

إسرائيل – كشف إعلام عبري عن تراجع رغبة جنود الاحتياط الإسرائيليين بالعودة إلى الخدمة والمشاركة بحرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها تل أبيب بحق الفلسطينيين بقطاع غزة، وذلك لأسباب سياسية وقضائية.

جاء ذلك في تقرير نشرته صحيفة “هآرتس” الجمعة، قالت فيه: “يُحذّر الجيش الإسرائيلي من أزمةٍ تتفاقم في صفوف قوات الاحتياط، في ظلّ خطط لتصعيد القتال في قطاع غزة، بما في ذلك استدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط”.

وأضافت: “عقب قرار إسرائيل انتهاك وقف إطلاق النار واتفاق الأسرى واستئناف القتال، لاحظ الجيش انخفاضا في حماسة جنود الاحتياط”.

وتابعت: “خلال الأسبوعين الماضيين، أبلغ العديد من جنود الاحتياط قادتهم بأنهم لن يعودوا إلى الخدمة إذا ما تمّ استدعاؤهم مجددًا”.

وبحسب الصحيفة، فإن ذلك يأتي بسبب “قرار الحكومة إقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار، وتغيير تشكيل لجنة اختيار القضاة، بالإضافة إلى نيّتها إقالة المستشارة القانونية للحكومة غالي بهاراف ميارا، كما أعرب الجنود عن مخاوفهم من تجاهل الحكومة لأحكام المحكمة العليا”.

لكن الجنود، وفق الصحيفة، يتذرعون بأسباب “صحية أو مالية أو عائلية”.

وفي هذا الصدد، أشارت إلى بيان نشره الأسبوع الماضي الملاح القتالي ألون غور الذي خدم بسلاح الجو الإسرائيلي لمدة 16 عاما، قال فيه: “التقيت بقائد سربي هذا الصباح وأبلغته أنني قد انتهيت”.

وأضاف، وفق ما نقلته الصحيفة: “لقد تجاوزنا الحدود عندما تخلت الدولة عن مواطنيها عمدًا في وضح النهار، في لحظة تفوقت فيها الاعتبارات السياسية الساخرة الباردة على أي اعتبار آخر”.

وبحسب الصحيفة فإن (غور) “فُصل من الخدمة بعد ذلك”، فيما أعلن عدد آخر من جنود الاحتياط عزمهم التوقف عن التطوع أيضا.

ونقلت الصحيفة تحذيرات كبار قادة الاحتياط من تراجع معدل الالتحاق بالخدمة الاحتياطية بنسبة 50 بالمئة.

كما نقلت عن أحد كبار قادة الاحتياط (لم تسمه)، قوله بأن “قادة الألوية والكتائب يتعاملون مع عشرات الحالات التي أعلن فيها جنود الاحتياط عدم التحاقهم بالخدمة”.

وأضاف: “السبب في معظم الحالات هو انتهاك اتفاقية الرهائن (تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار بغزة)، أما السبب الثاني الذي يُذكر كثيرًا فهو قانون إعفاء المتدينين المتشددين من الخدمة والضغط من أجل الانقلاب القضائي”.

وأشار إلى أن استمرار هذه الظروف “قد لا تمكن العديد من الوحدات العسكرية في الجيش من الوصول إلى مستويات القوى البشرية اللازمة للقتال”.

وبحسب الصحيفة، فإن “ضباط وقادة في مواقع قتالية مهمة ومقرات الاستخبارات والإطفاء كانوا من بين جنود الاحتياط الذين أعلنوا بالفعل توقفهم عن التطوع”.

وقالت عن ذلك: “مؤخرا، أعلنت فرقة احتياط تابعة لوحدة النخبة أنها لن تلتحق بالخدمة العسكرية خلال فترة الاستدعاء المتوقعة بعد بضعة أسابيع”.

وأفادت الصحيفة نقلا عن ضابط احتياط (لم تسمه) بأن هذا التراجع لا يأتي فقط لأسباب سياسية “بل لأن الجنود متعبون بعد أشهر طويلة من الحرب”.

ويقضي القانون الإسرائيلي بسجن أو تغريم أو تسريح الجندي الذي يرفض الاستدعاء للخدمة العسكرية.

لكن الصحيفة قالت: “يدرك الجيش أن تسريح مئات جنود الاحتياط أمرٌ مستحيل، ومن غير المعقول سجنهم أو تغريمهم بعد 18 شهرًا من القتال، قضوا خلالها حياتهم على المحك”.

وأضافت: “يعتقد الجيش أن قادة وحداته ستتلقى في الأيام والأسابيع المقبلة، ومع اشتداد القتال في غزة وضرورة استدعاء جنود الاحتياط على نطاق واسع، رسائل تُعلن عدم التحاق جنود بالخدمة، وفي الوقت الحالي، لا يملك الجيش الإسرائيلي حلاً”.

وتابعت: “صرح مسؤول عسكري كبير خلف الأبواب المغلقة أن العديد من الآباء يضغطون على الجنود الشباب للانتقال إلى مواقع في الخطوط الخلفية” في المعركة.

وفي 18 مارس الجاري استأنفت إسرائيل حرب الإبادة الجماعية بغزة حيث أسفرت حتى صباح الخميس، عن مقتل 855 فلسطينيا وإصابة 1869 آخرين، معظمهم أطفال ونساء، وفق وزارة الصحة بالقطاع.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • السعودية.. مقيم يعتدي على زوجته فقتلها مع سيدة أخرى ويحاول الانتحار والأمن يكشف تفاصيل
  • رئيس وزراء غرينلاند يتحدى رغبة ترامب
  • تعرف على حقيقة انتقال رونالدو إلى إنتر ميامي
  • استعدادات مكثفة لاستقبال المصلين والمترددين في 370 مركز شباب وناديا بالدقهلية
  • أبرز وزراء الحكومة السورية الجديدة .. مؤهلاتهم ومحطات في حياتهم
  • أبرز وزراء الحكومة السورية الجديدة.. مؤهلاتهم ومحطات في حياتهم
  • زوج أمام محكمة الأسرة: خانتني مع حبيب عمرها
  • تفاصيل إنهاء مسن حياة إبنه بسبب المخدرات فى أطفيح
  • لو أهلى بيفرقوا بيني وبين أخواتي أعمل ايه؟.. علي جمعة يجيب
  • إعلام إسرائيلي: تراجع رغبة جنود الاحتياط بالعودة إلى القتال