صدى البلد:
2025-01-30@22:19:01 GMT

احتقان الحلق.. الأسباب والأعراض والعلاج

تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT

احتقان الحلق هو حالة شائعة تؤدي للشعور بالانزعاج والضيق في الحلق، قد يكون الاحتقان ناجمًا عن التهاب الحلق (التهاب البلعوم واللوزتين) أو التهاب الجيوب الأنفية أو البرد العادي.

إليك بعض الأسباب والأعراض والعلاج المحتملة لإحتقان الحلق، بحسب ما نشره موقع إكسبريس.

إعلامي عن تصريحات كولر قبل مباراة القمة بكأس مصر: ثعلب في ذكراها.

. قصة رحيل كوكا بمرض السرطان وموقف مأساوي لها أسباب احتقان الحلق

التهاب الحلق الفيروسي: مثل نزلات البرد والأنفلونزا.
التهاب الحلق البكتيري: مثل التهاب اللوزتين أو التهاب البلعوم.
حساسية الحلق: ناتجة عن رد فعل تحسسي للعوامل المهيجة مثل الغبار أو الحساسية للحيوانات الأليفة.
التهاب الجيوب الأنفية: يمكن للتهاب الجيوب الأنفية أن يتسبب في تهيج الحلق والإحتقان.
تهيج الحلق الناجم عن التدخين أو الهواء الجاف أو التلوث.


أعراض احتقان الحلق

ألم أو تهيج في الحلق.
صعوبة في البلع أو الكلام.
تورم خفيف في الحلق.
السعال الجاف أو العطس.
الحكة في الحلق.
صوت خشن أو ضعف في الصوت.


علاج احتقان الحلق

الراحة والترطيب: ينصح بالحفاظ على الراحة الصوتية والترطيب الجيد للحلق من خلال شرب السوائل الدافئة والمرطبة مثل الماء والشاي الدافئ والحساء.
المضمضة بالماء المالح: يمكن استخدام محلول ملحي دافئ للمضمضة بعد تمييعه في الماء، وذلك لتهدئة الحلق وتخفيف الإحتقان.
البخاخات والشرابات المهدئة: يمكن استخدام بخاخات الحلق المهدئة أو الشرابات المهدئة لتخفيف الألم والتهيج في الحلق.
تجنب المهيجات: يجب تجنب التدخين وتجنب العوامل المهيجة الأخرى مثل الغبار والهواء الجاف والتلوث.
العلاج الدوائي: في حالات التهاب الحلق البكتيري، قد يصف الطبيب مضادات البكتيريا المناسبة، بينما في حالات التهاب الحلق الفيروسي يتم التركيز على العلاج التخفيفي لتسكين الأعراض.
إذا استمر الإحتقان وتفاقمت الأعراض أو استمرت لفترة طويلزمت العلاج، ينصح بالتوجه للطبيب لتشخيص الحالة بشكل دقيق واستشارته بشأن العلاج المناسب لك.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الحلق احتقان الحلق أعراض احتقان الحلق علاج إحتقان الحلق الاحتقان الجيوب الانفية احتقان الحلق التهاب الحلق فی الحلق

إقرأ أيضاً:

الإنفلونزا أسوأ من كوفيد هذا الشتاء.. تعرف على الأسباب

في الشتاء الحالي، هناك تقارير تشير إلى أن الإنفلونزا قد تكون أكثر تأثيرًا من كوفيد-19 في بعض المناطق. يعود ذلك إلى عدة أسباب، منها:

1. تراجع المناعة الجماعية ضد الإنفلونزا: خلال جائحة كوفيد-19، أدى التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات إلى انخفاض انتشار الإنفلونزا الموسمية، ما يعني أن الناس لم يتعرضوا للفيروس بشكل كافٍ لتطوير مناعة طبيعية.


2. عودة الحياة إلى طبيعتها: مع تخفيف القيود الصحية وعودة السفر والتجمعات الاجتماعية، أصبحت الظروف مواتية لانتشار الإنفلونزا بشكل أوسع.


3. انخفاض معدلات التطعيم ضد الإنفلونزا: في بعض البلدان، ركزت الجهود على التطعيم ضد كوفيد-19، ما أدى إلى تراجع الاهتمام بتلقي لقاح الإنفلونزا.


4. طفرات فيروسية: قد تكون هناك سلالات جديدة من فيروس الإنفلونزا أكثر عدوى أو شدة.


5. إرهاق النظام الصحي: مع استمرار تأثير كوفيد-19، تعاني الأنظمة الصحية في بعض المناطق من ضغط إضافي، ما يجعل الاستجابة لتفشي الإنفلونزا أكثر تحديًا.

للوقاية من الإنفلونزا وكوفيد-19، يُنصح باتباع التدابير الوقائية مثل تلقي اللقاحات، غسل اليدين بانتظام، وتجنب التجمعات المزدحمة عند الشعور بالأعراض.

مقالات مشابهة

  • عشان تعالجها صح .. اكتشف أنواع التهابات الجيوب الأنفية
  • النمر: احتقان الرئتين بالسوائل يشبه في بعض الأحيان أزمة الربو
  • وصفة طبيعية لتحضير ماسك الأفوكادو للشعر الجاف
  • مرض فيبروميالجيا أو الألم العضلي الليفي: الأسباب، العلاج
  • يكرهونك لهذه الأسباب
  • أشهر الأمراض التي تواجه مربي الحمام وطرق الوقاية والعلاج
  • تخلصي من مشكلة الشعر الجاف.. نصائح ذهبية لشعر صحي ولامع
  • ارتفاع صامت لإدمان المُهدئات بين فئة الشباب.. ما الحل؟
  • باحث إسرائيلي: لهذه الأسباب لن توافق مصر والأردن على فكرة تهجير أهالي غزة
  • الإنفلونزا أسوأ من كوفيد هذا الشتاء.. تعرف على الأسباب