صحيفة الاتحاد:
2025-04-27@00:00:15 GMT

23 رقماً قياسياً في «دولية فزاع»

تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT

دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة ماركوس: «وقت سعيد» في الحصن «سباق المطاردة» يخطف أضواء «الجولة 24» في «الهواة»

أحرز منتخب الصين لقب «النسخة 13»، من بطولة فزاع الدولية لرفعات القوة لأصحاب الهمم، التي اختتمت بصالة نادي دبي لأصحاب الهمم، برعاية سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي، وشهدت المنافسات تحطيم 23 رقماً قياسياً موزعة بين 6 أرقام عالمية، و8 أوروبية، و4 على مستوى الأميركتين، و5 أرقام آسيوية.

وحصد «التنين» 31 ميدالية «22 ذهبية، و3 فضيات و 6 برونزيات»، وجاءت إيران «وصيفاً»، ولها 11 ميدالية، «5 ذهبيات و4 فضيات و برونزيتان»، وأوزبكستان في المركز الثالث بـ 8 ميداليات «3 ذهبيات وفضية و4 برونزيات»، وأحرزت الصين ذهبية «الفرق مختلط»، في اليوم الختامي، وتبعتها البرازيل وكازاخستان.
وفاز المنتخب الصيني أيضاً بلقب أفضل رفعة للفردي، بواقع 13 ذهبية وفضية وبرونزية تلاه المنتخب الإيراني في المركز الثاني بـ 3 ذهبيات ومثلها برونزيات، بينما كان المركز الثالث من نصيب من البرازيل بذهبية و4 فضيات وبرونزية، وكرر «التنين» المشهد نفسه في المجموع العام للفردي، محلقاً بالصدارة «9 ذهبيات وفضيتان و3 برونزيات»، وتبعه منتخب أوزبكستان «3 ذهبيات»، وإيران «ذهبيتان وفضية وبرونزيتان».
ووجه ماجد العصيمي، مدير بطولات فزاع الدولية لأصحاب الهمم، الشكر إلى سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، على اهتمامه ودعمه لأصحاب الهمم، ويؤكد دائماً توفير جميع سبل النجاح لهم للتألق، مبدياً سعادته بالنجاح الكبير لـ «النسخة 13»، خاصة أنها أقيمت ضمن احتفالية النادي بمرور 15 عاماً على انطلاقة بطولات فزاع.
وقال: إن الاهتمام الكبير الذي ظل يحظى به «أصحاب الهمم» من القيادة الرشيدة له المردود الإيجابي في وصولهم إلى منصات التتويج.
وأشار العصيمي إلى أن مشاركة الأبطال النخبة وأصحاب الإنجازات، تعكس قيمة بطولات فزاع، وتسعى اللجنة المنظمة لمواصلة تطوير البطولة من أجل أن تحقق أهدافها الكاملة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات دبي بطولة فزاع الدولية أصحاب الهمم مجلس دبي الرياضي لأصحاب الهمم

إقرأ أيضاً:

فجوة في مشاركة الآباء بتشخيص ورعاية الأطفال أصحاب الهمم

دبي: محمد ياسين
في إطار سعي دولة الإمارات إلى بناء مجتمع أكثر شموليةً وتمكيناً، أصدرت كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية تقريراً بحثياً حديثاً، يدعو إلى تطوير تدخلات سياسية تسهم في إشراك الآباء بصورة فعَّالة في مراحل التشخيص المبكر والرعاية طويلة الأمد للأطفال من أصحاب الهمم وأشار إلى وجود فجوة في مشاركة الآباء بتلك المراحل.
ويركز التقرير على التحديات التي تواجه الآباء، ويقترح حلولاً عملية تمكنهم من أداء دور محوري في دعم أبنائهم، بما ينسجم مع التوجهات الوطنية الرامية إلى تعزيز جودة الحياة والارتقاء بالخدمات المجتمعية.
يحمل التقرير عنوان «منظور الآباء وتحديد أصحاب المصلحة: التدخل السياسي لتعزيز دور الآباء في ممارسات التشخيص المبكر والرعاية للأطفال من أصحاب الهمم في أبوظبي ودولة الإمارات العربية المتحدة» ويأتي ضمن جهود الكلية في دعم تطوير السياسات العامة والارتقاء بمستوى الخدمات، بما يتوافق مع رؤية الدولة في تحقيق مجتمع متكامل وشامل.
ويتناول التقرير الدور الحيوي الذي يمكن أن يؤديه الآباء في مراحل التشخيص المبكر والرعاية المستمرة لأطفالهم من أصحاب الهمم، مستنداً إلى تحليل متعمق لآراء المتخصصين وأصحاب العلاقة حول مدى مشاركة الآباء والعوائق التي تعيق انخراطهم والعوامل الثقافية والاجتماعية المؤثرة في ذلك، كما يسلط الضوء على الجهات المسؤولة عن تقديم هذه الخدمات ويطرح إطاراً شاملاً لتدخلات سياسية قابلة للتنفيذ تهدف إلى تمكين الآباء من القيام بدور فعال.
ويشير التقرير الذي شارك في إعداده البروفيسور إيمانويل أزاد مونيسار، أستاذ سياسات وأنظمة البحوث الصحية والدكتورة مونيا إدريسي، الأستاذة المساعدة في الكلية، إلى أن الآباء يقدّمون رؤى مختلفة عن الأمهات في ملاحظة علامات التأخر النمائي لدى الأطفال، كما أن عامل الثقة يشكل عنصراً حاسماً في اتخاذ قرار التوجه إلى الخدمات المتخصصة.
كما يبرز التقرير وجود فجوات واضحة في مستوى مشاركة الآباء، نتيجة لتحديات عديدة أبرزها صعوبة التوفيق بين العمل والحياة الأسرية والأعراف الاجتماعية التي تقيّد أدوارهم، إلى جانب ضعف الوعي بأهمية التدخل المبكر وصعوبة الوصول إلى الخدمات المتخصصة وارتفاع تكاليف الرعاية.
ولتجاوز هذه التحديات يقدم التقرير مجموعة من التوصيات العملية، منها إعداد إرشادات وطنية تضمن دوراً فاعلاً للآباء في التشخيص والرعاية وتطوير برامج تدريبية للكادر الصحي حول آليات فعالة لإشراك الآباء، إضافة إلى إطلاق حملات توعية تستهدف العائلات والمجتمع لتغيير المفاهيم السائدة وتعزيز السياسات الداعمة لإجازة الأبوة والعمل المرن وإنشاء منصات معلوماتية متكاملة تسهل الوصول إلى الموارد والدعم.

مقالات مشابهة

  • فجوة في مشاركة الآباء بتشخيص ورعاية الأطفال أصحاب الهمم
  • السعودية تسجل أداءً قياسياً في صادراتها غير النفطية خلال 2024
  • 4 ذهبيات جديدة للكويت في بطولة قطر الدولية للجوجيتسو
  • طلاب الأمل بالخارجة يزورون منطقة فوسفات أبو طرطور
  • فرص عمل وإعفاءات مالية.. مزايا عديدة في بطاقة الخدمات المتكاملة لذوي الهمم
  • منها استبدال الاحتياطي النقدي.. خبير يكشف أسباب القفزات المتتالية في أسعار الذهب
  • إيهاب واصف لـ صدى البلد: لا يمكن التنبؤ بانخفاض أسعار الذهب حاليا
  • إنجاز شاطئ الكورنيش الليلي بأبوظبي نهاية العام
  • اليونان تنشر عددا قياسيا من رجال الإطفاءاستعدادا لحرائق الغابات
  • ما حقيقة السماح لأصحاب السيارات بتظليل زجاج سياراتهم؟ الداخلية العراقية تجيب