بقيادة الشيخة فاطمة بنت مبارك، المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، منذ تأسيسه في أبوظبي عام 2003، يواصل الجهود الرامية إلى تعزيز حقوق الطفل ومكانة الأم في الإمارات، وإطلاق مبادرات رائدة من بينها جائزة البيئة للطفل، ومركز فاطمة بنت مبارك لأبحاث الأمومة والطفولة.

.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات

إقرأ أيضاً:

بتوجيهات رئاسية.. بحث التوسع في منظومة الحضانات والطفولة المبكرة بكل المحافظات

 ترأست الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي اجتماعاً موسعاً لبحث التوسع في منظومة الحضانات والطفولة المبكرة على مستوى الجمهورية.

حضر الاجتماع المهندسة مرجريت صاروفيم نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي، والدكتور محمد العقبي مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي للاتصال الاستراتيجي والإعلام، والأستاذة دينا الصيرفي مساعدة وزيرة التضامن الاجتماعي للتعاون الدولى والعلاقات والاتفاقات الدولية، والمستشار كريم قلاوي المستشار القانوني لوزارة التضامن الاجتماعي، والأستاذة دينا عبد الوهاب مستشارة وزيرة التضامن الاجتماعي للطفولة المبكرة، والأستاذ هشام محمد مدير مكتب وزيرة التضامن الاجتماعي، والأستاذة مني الشبراوي رئيس الإدارة المركزية لشؤون الأسرة والمرأة، والدكتورة هانم محمد مدير عام الإدارة العامة لشؤون الطفل،وموظفي الإدارة العامة لشؤون الطفل.

واستعرض الاجتماع تنفيذ تكليفات السيد رئيس الجمهورية بشأن التوسع في منظومة الحضانات والطفولة المبكرة، حيث تم التأكيد على أهمية الحضانات وضرورة زيادة نسبتها على مستوى الجمهورية، خاصة أن عدد الحضانات المرخصة على مستوى الجمهورية يبلغ عدد 13900 على مستوى الجمهورية، وتعمل الوزارة على التوسع في تغطية الحضانات في الفئة العمرية من 
" 0-4" من 8% لتصل إلى 25% على مستوى الجمهورية.

ووجهت وزيرة التضامن الاجتماعي بضرورة إجراء مسح شامل للحضانات على مستوى الجمهورية، ودراسة ومراجعة شروط التراخيص من أجل تيسير الإجراءات، فضلا عن الربط مع الوزارات والجهات الشريكة كوزارات التربية والتعليم والتنمية المحلية والصحة والسكان والإسكان والداخلية للعمل على توحيد وتنسيق الجهود للتغلب على المعوقات والتحديات التي تواجه التوسع فى إعداد الحضانات على مستوى الجمهورية مما سيعود بالفائدة على الأبناء في تلك الفئة العمرية.

وتتركز أهمية الحضانات في رعاية الأطفال الملتحقين بها ومساعدتهم على النمو السليم وتنمية مواهبهم وقدراتهم، وتهيئة الأطفال بدنيا وعقليا ونفسيا وثقافيا تهيئة سليمة لمراحل رياض الأطفال بما يتفق مع أهداف المجتمع وقيمه من خلال برنامج شامل متكامل، فضلا عن تقديم المساعدة والمشورة التربوية ونشر الوعي بين أسر الأطفال لتنشئتهم تنشئة سليمة، وتدعيم العلاقة بين دار الحضانة وأسرة الطفل.

مقالات مشابهة

  • "تعليم القاهرة" والمجلس الأعلى للأمناء يكرمان الفائزين في مسابقة الأم والأب المثالي
  • قرار رئيس المجلس السياسي الأعلى بشأن لائحة العقوبات على مرتكبي العدوان على اليمن
  • تحضيرا للإنتخابات.. النقابة الوطنية للقضاة تستدعي رؤساء فروعها
  • بتوجيهات رئاسية.. بحث التوسع في منظومة الحضانات والطفولة المبكرة بكل المحافظات
  • وزيرة التضامن: التوسع في منظومة الحضانات والطفولة المبكرة بالمحافظات
  • تعزيز الاقتصاد الطبي.. «الأعلى للبحوث الطبية» يناقش تحديات وفرص تطوير الدراسات الإكلينيكية بمصر
  • جدل إعلاني .. الإعلانات بين المنافسة والتشهير: أزمة جديدة بين «بلبن» والعبد والمجلس الأعلى يتدخل
  • خالد الجندي: النبي كان يتشاور مع أصحابه في كل الأمور
  • برعاية الشيخة فاطمة.. مجلس الفجيرة للشباب ينظم مبادرة إفطار القيم الإماراتية
  • النيابة العامة تحدد 1759 محكوما تنطبق عليهم شروط العفو القضائي