الصين بشأن الحرب على غزة: لا يمكن التذرع بأي سبب لقتل المدنيين
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
سرايا - جددت الصين، الخميس، دعوتها لاستئناف محادثات السلام بين الفلسطينيين و (إسرائيل)، وشددت على أنه "لا يوجد ما يبرر استمرار قتل المدنيين".
وقال وزير الخارجية الصينية وانغ يي: "ندعو الفلسطينيين و (إسرائيل) إلى استئناف محادثات السلام في أقرب وقت ممكن ... لا يمكن التذرع بأي سبب لقتل المدنيين".
وأضاف أن بلاده تدعم عضوية كاملة للفلسطينيين في الأمم المتحدة.
ودعا لمؤتمر سلام أوسع وأكثر موثوقية، وقال، إن الصين ستواصل العمل مع المجتمع الدولي لاستعادة السلام وحماية الأرواح.
وتطالب الصين بوقف إطلاق النار في غزةن وتعتبر هذا "التزاما أخلاقيا".
إقرأ أيضاً : رئيس الأركان الإسرائيلي: دفعنا ثمنا باهظا وخسرنا قادةإقرأ أيضاً : صحيفة عبرية تكشف عن خطة لنتنياهو للبقاء في غزة 10 سنواتإقرأ أيضاً : فتاة تروي تفاصيل مأساة عائلتها تحت الأنقاض لثلاثة أيام في غزة
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الصين العمل الصين الصين العمل غزة رئيس
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي يعترف: لا يمكن استعادة القرم عسكرياً
أقر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأنه لا يمكن استعادة شبه جزيرة القرم، التي استولت عليها روسيا في عام 2014، إلا من خلال الدبلوماسية.
وقال زيلينسكي، في مقابلة مع فوكس نيوز، على متن قطار في أوكرانيا، وأذيعت أمس الأربعاء، إن بلاده لا تستطيع تحمل خسارة عدد الأرواح اللازم لاستعادة شبه جزيرة القرم بالوسائل العسكرية.
ورفض مرة أخرى أي حديث عن التنازل عن أي أرض تحتلها بالفعل قوات موسكو، قائلاً إن أوكرانيا "لا يمكنها قانوناً الاعتراف بأي أرض محتلة في أوكرانيا على أنها روسية".
وقال زيلينسكي: "لقد ذكرت بالفعل أننا مستعدون لإعادة شبه جزيرة القرم دبلوماسياً".
وأضاف: "لا يمكننا أن نضحي بعشرات الآلاف من شعبنا من أجل عودة شبه جزيرة القرم، ولا يزال من غير الممكن أن نستعيدها بالسلاح الذي بحوزتنا. فنحن ندرك أن شبه جزيرة القرم يمكن إعادتها دبلوماسياً".
Ukrainian President Volodymyr Zelenskyy tells me that Ukraine cannot spend thousands of soldiers to retake Crimea. Zelenskyy says that any return of Crimea would have to be done diplomatically. pic.twitter.com/AZOlfWYCOy
— Trey Yingst (@TreyYingst) November 20, 2024واستولت روسيا على شبه جزيرة القرم وضمتها في 2014 بعد أن دفعت انتفاضة شعبية رئيساً موالياً لروسيا إلى الفرار من أوكرانيا واستولى وكلاء موسكو على مساحات شاسعة من الأراضي في شرق الجمهورية السوفيتية السابقة.