بعد 3 أسابيع عرض.. فيلم «وقت إضافي» مهدد بالسحب من السينمات
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
يشهد موسم أفلام منتصف العام الحالي تنافسًا شرسًا بين 12 فيلمًا متنوعًا، وتضم القائمة «فيلم الحريفة، رحلة 404، أبو نسب، الاسكندراني، أنف وثلاثة عيون، التجربة الدنمراكية، السيستم، درويلة، وقت اضافي، شماريخ».
إجمالي إيرادات فيلم «وقت إضافي»وأوضح مدير التوزيع السينمائي محمود الدفراوي في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن فيلم وقت إضافي حقق إيرادات بلغت 588 ألفًا و344 جنيهًا بعد 3 أسابيع من طرحه بالسينمات، ما جعله مُهددًا بالانسحاب لضعف إيراداته بشكل متزامن.
الفيلم من بطولة خالد الصاوي، تدور قصته في إطار تشويقي، حول ثلاثة رجال محتالين ويحلمون بتحقيق ثروة كبيرة بوقت قصير، من خلال النصب والاحتيال، ويخططون لصفقة كبيرة من خلال اختطاف أحد الأشخاص بإحدى المصحات العلاجية، لتطور الأحداث في إطار تشويقي.
فيلم وقت إضافي من بطولة عمرو عبدالجليل، خالد الصاوي، باسم سمرة، نسرين أمين، إبرام سمير، عماد رشاد، ومن إخراج أسامة عمر، وتأليف رشاد رشدي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم وقت اضافي فيلم الحريفة فيلم رحلة 404 ايرادات الافلام وقت إضافی
إقرأ أيضاً:
ماذا يحدث في لبنان؟.. بيروت ترفض تمديد إضافي للهدنة وتصر على انسحاب الاحتلال
في الوقت الذي يقترب موعد انتهاء اتفاق وقف إطلاق النار في جنوب لبنان، تتزايد التوترات بين الحكومة اللبنانية وإسرائيل، بسبب رفض بيروت أي تمديد إضافي للهدنة، وسط إصرار على انسحاب جيش الاحتلال من جميع المواقع الحدودية، بحسب ما كشفت وسائل إعلام لبنانية ونقلت عنها «القاهرة الإخبارية».
مشاهد من التوترات في لبنانوبحسب ما كشفت وسائل إعلام لبنانية، فدولة الاحتلال أبلغت لجنة متابعة اتفاق وقف إطلاق النار بنيتها البقاء في 5 مواقع حدودية بعد انسحابها من القرى الجنوبية، وتشمل هذه النقاط: اللبونة، والحمامات، وجبل بلاط، ومنطقة بين وادي هونين ومرقبا، ومنطقة جل الدير في عطيرون.
ووفقا لما جاء في صحيفة الأخبار اللبنانية، فهذه المواقع تمنح دولة الاحتلال ميزة استراتيجية تمكّنها من مراقبة التحركات وقطع الطرق الحيوية بين البلدات الحدودية اللبنانية.
كما ذكرت تقارير لبنانية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أقام موقعًا عسكريًا جديدًا في منطقة «حماس» مقابل مستوطنة المطلة، إضافة إلى استمرار عملياته العسكرية في قرى جنوب لبنان، حيث وردت أنباء عن قيامه بإحراق منازل في بلدة قلعة.
احتجاجات في بيروتوفي تطور آخر، تصاعدت الاحتجاجات في بيروت، خاصة على طريق مطار بيروت الدولي، بعد منع إقلاع طائرتين إيرانيتين إلى لبنان، إذ شهدت العاصمة بيروت، ليلة الجمعة، اشتباكات وأعمال شغب قادها أنصار حزب الله، ما أدى إلى إصابة عدد من عناصر قوات اليونيفيل التابعة للأمم المتحدة، وهو ما قوبل بإدانات واسعة النطاق.
وأفادت تقارير إعلامية لبنانية، بأن حزب الله دعا إلى تجمع احتجاجي كبير في الرابعة من مساء السبت، على طريق المطار القديم، تنديدًا بما وصفه بالتدخل الإسرائيلي في القرارات السيادية اللبنانية.
موقف الحكومة اللبنانيةفي ظل تصاعد الفوضى، وجّه الرئيس اللبناني جوزيف عون تعليماته للجيش بوقف أعمال الشغب وفتح الطرقات المغلقة، مشددًا على ضرورة اعتقال كل من يهدد الأمن القومي، كما أدان الاعتداء على موكب نائب قائد قوات اليونيفيل، ووصف ما حدث بأنه غير مقبول ولا يمكن تكراره.
ومن جهته، اجتمع رئيس الوزراء نواف سلام مع وزير الداخلية أحمد الحجار، وأكد بضرورة الحفاظ على الأمن في جميع أنحاء لبنان، مع التركيز على حماية المرافق العامة وتأمين المسافرين في مطار بيروت الدولي، مشددًا على أهمية اعتقال جميع المتورطين في أعمال العنف.
وأفادت تقارير إعلامية لبنانية، بأن المخابرات العسكرية اللبنانية، أوقفت أكثر من 25 شخصًا كانوا متورطين في الاعتداءات الأخيرة على طريق المطار، في إطار التحقيقات الرامية إلى كشف ملابسات الحادث.