اخبار الفن، ظاهرة “باربنهايمز” تشعل شباك التذاكر الأميركي،متابعة بتجـــرد يشهد شبّاك التذاكر الأميركي خلال نهاية هذا الأسبوع تناقضاً .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ظاهرة “باربنهايمز” تشعل شباك التذاكر الأميركي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

ظاهرة “باربنهايمز” تشعل شباك التذاكر الأميركي

متابعة بتجـــرد: يشهد شبّاك التذاكر الأميركي خلال نهاية هذا الأسبوع تناقضاً لافتاً في صدارته، إذ إن أحد الفيلمين اللذين يُتوقع أن يحتلا قمة الترتيب يتناول دمية شهيرة، في حين يتمحور الآخر على قصة مخترع القنبلة الذرية.

فمنذ صباح الجمعة، أقبل مئات الآلاف من محبي السينما في أميركا الشمالية على دور السينما لمشاهدة “باربي” و”أوبنهايمر”.

وأظهرت أرقام العروض الأولى في الولايات المتحدة وكندا أن إيرادات عطلة نهاية هذا الأسبوع ستكون من بين الأعلى التي يحققها القطاع هذه السنة.

فالفيلم الروائي عن الدمية الأشهر حصد إلى الآن أكثر من 22 مليون دولار، فيما بلغت عائدات قصة أول سلاح نووي 10,5 ملايين دولار، وفقاً لشركة “بوكس أوفيس برو”.

ومن المحتمل أن تصل إيرادات “باربي” في نهاية الويك-إند إلى نحو 150 مليون دولار، فيكون تجاوز بذلك ما حققه الجزء الثاني من “أفاتار” في كانون الأول/ديسمبر الفائت.

وقال مدير تحرير “بوكس أوفيس برو” دانيال لوريا لوكالة فرانس برس إن “التوقعات ضخمة جداً وبالتالي لا تكمن المسألة في معرفة ما إذا كان الفيلمان سيحققان نجاحاً، بل في تحديد حجم هذا النجاح”.

حتى أن أكثر من 200 ألف مشاهد يعتزمون حضور الفيلمين على التوالي قبل انتهاء العطلة الأسبوعية، بحسب الجمعية الوطنية لأصحاب دور السينما. وكان عرض الفيلمين الكبيرين بالتزامن مصدر وحي لموجة من النكات والتعليقات على الشبكات الاجتماعية، فتخيّل البعض مثلاً سيناريو تغيير ملابسهم عند الانتقال من أحدهما إلى الآخر، فيما ظهرت مجموعة من المنتجات المشتقة المعبّرة عن هذا المنحى، أُطلِقَت عليها تسمية “باربنهايمر” (Barbenheimer) التي تمزج عنوانَي الفيلمين.

ولاحظ كبير المحللين في “بوكس أوفيس برو” شون روبنز أن الاستراتيجية التواصلية عبر الإنترنت لفيلم “باربي” امتدت “كالنار في الهشيم”، وجذبت جيلاً كاملاً بالإضافة إلى جمهور نسائي لا يولي عادةً ما يكفي من الأهمية”، في حين أن المخرج كريستوفر نولان يستقطب جمهوره المخلص.

وأضاف الخبير في تصريح لوكالة فرانس برس أن الجمهورين “امتزجا بشكل يختصر على نحو غير متوقع الثقافة الشعبية، من خلال ظاهرة +باربنهايمر+”.

ورأى روبنز أن هذا التأثير قد يكون “عزز الاهتمام بالفيلمين معاً، إذ إن أياً منهما لم يكن ليتوصل إلى ذلك وحده، لو طُرحا في تاريخين مختلفين”.

كذلك لاحظ المحلل في شركة “فرانشايز إنترتاينمنت ريسرتش” ديفيد أ. غروس أن تزامن الفيلمين لن يؤدي إلى تنافسهما بل سيفيد أحدهما الآخر من خلال إثارة رغبة رواد السينما.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

علماء: تقلبات الحرارة المفاجئة تؤثر على العدد الأكبر من البشر بحلول نهاية القرن

الثورة نت/..

اكتشفت دراسة علمية جديدة أجراها فريق دولي من علماء المناخ أن سرعة حدوث موجات الدفء والبرودة المفاجئة وحجمها وعدد ضحاياها قد ازدادت بشكل مطرد خلال النصف الأخير من القرن الماضي.
ويشير ذلك إلى تأثير متزايد للاحتباس الحراري على شذوذات الطقس هذه.
وتوصل علماء المناخ إلى أن وتيرة التقلبات الحادة في درجات الحرارة ارتفعت بشكل كبير في 60% من مناطق الأرض خلال الخمسين عاما الماضية، مع توقُّع زيادة شدتها بنسبة 6-8% بحلول نهاية القرن في حال استمرار ارتفاع انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. ونتيجة لذلك، سيتضاعف عدد الأشخاص الذين يتأثرون بانتظام بهذه التقلبات.
وجاء في الدراسة أن “موجات الدفء والبرد المفاجئة لها تأثيرات سلبية على حياة الإنسان والطبيعة على حدٍّ سواء، لأنها لا تترك وقتا كافيا للتكيُّف مع درجات الحرارة أو البرودة القصوى. لذلك، ستزيد هذه التقلبات من حدّة الظواهر الجوية المتطرّفة. وتُظْهِر حساباتنا أن عدد المعرّضين لهذه التقلبات قد يتضاعف بحلول عام 2100 إذا لم نُخَفِّض انبعاثات الغازات الدفيئة”.
وقد توصّلت إلى هذه الاستنتاجات مجموعة من علماء المناخ من الولايات المتحدة والصين وكندا، بقيادة البروفيسور “لو مين” من جامعة “صن يات صن” الصينية، خلال دراسة تكرار حدوث التقلبات الحادة في درجات الحرارة عالميا خلال الفترة الماضية. وقد سبّبت هذه الموجات المفاجئة من الدفء والبرودة خلال العقدين الماضيين خسائر فادحة في المحاصيل الزراعية بالولايات المتحدة ودول أوروبا، بالإضافة إلى أضرار لحقت بالبنية التحتية وخسائر اقتصادية أخرى.
وركّز فريق البروفيسور “لو مين” على دراسة احتمالية تفاقم هذه الظواهر مع ازدياد انبعاثات الغازات الدفيئة واشتداد ظاهرة الاحتباس الحراري. ولتحقيق ذلك، حلّلوا التغيرات في درجات الحرارة اليومية عبر جميع قارات العالم للفترة بين عامي 1961 و2023، مستخدمين هذه البيانات في بناء نموذج حاسوبي للمناخ العالمي.
أظهرت النتائج أن وتيرة حدوث موجات الدفء والبرد المفاجئة، إلى جانب حجمها وعدد ضحاياها، قد ازدادت بشكل مطرد خلال النصف الأخير من القرن الماضي، مما يؤكد تأثير الاحتباس الحراري المتزايد على هذه الظواهر. كما توقع الباحثون أن يؤدي استمرار ارتفاع انبعاثات ثاني أكسيد الكربون إلى:
زيادة تكرار التقلبات الحادة بنسبة 6-8%
ارتفاع شدتها بنسبة 7%
تضاعف عدد المتأثرين بها بشكل منتظم.
توصل العلماء إلى أن هذه الزيادة ستؤثر على مناطق العالم بشكل غير متكافئ، حيث ستتحمل البلدان النامية والمنخفضة الدخل العبء الأكبر من الآثار السلبية. وتشير التقديرات إلى أن دول إفريقيا جنوب الصحراء وأمريكا اللاتينية ستشهد تفاقما في هذه التقلبات المناخية بمعدل يتراوح بين 4 إلى 6 أضعاف المستويات الحالية بحلول نهاية القرن الحالي (2100). وأكد الفريق البحثي على الأهمية البالغة لمراعاة هذه النتائج عند صياغة استراتيجيات التكيف مع الظواهر الجوية المتطرفة.
 

مقالات مشابهة

  • ليلى طاهر: الأعمال الرمضانية هذا العام أثبتت أن النجاح لا يحتاج نجوم شباك | فيديو
  • بعد نجاح مسلسل إش إش.. هل يعتزل ماجد المصري الفن؟
  • علماء: تقلبات الحرارة المفاجئة تؤثر على العدد الأكبر من البشر بحلول نهاية القرن
  • جبال الملح ببورفؤاد تجذب الزوار خلال عطلة نهاية الأسبوع
  • الجندي المجهول على الشاشة| الكومبارس تاريخ محفور في ذاكرة الفن.. «البوابة نيوز» تكشف المهن الحقيقية لأشهر كومبارسات السينما المصرية وأصحاب الأدوار الثانوية
  • إبراهيم الحجاج يتصدر شباك التذاكر السعودي ويتفوق على Minecraft وThe Amateur
  • التذاكر نفدت.. معرض قمة الهرم يستقبل مليون و900 ألف زائر بالصين
  • بعد تصدره شباك التذاكر في مصر.. "سيكو سيكو" ينطلق في دور العرض السعودية وسط ترقّب جماهيري واسع
  • يسرا تعود إلى السينما ببطولة “الست لما”
  • الرئيس الأميركي يعيد إشعال فتيل الحرب التجارية مع الصين