اخبار الفن ظاهرة “باربنهايمز” تشعل شباك التذاكر الأميركي
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
اخبار الفن، ظاهرة “باربنهايمز” تشعل شباك التذاكر الأميركي،متابعة بتجـــرد يشهد شبّاك التذاكر الأميركي خلال نهاية هذا الأسبوع تناقضاً .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ظاهرة “باربنهايمز” تشعل شباك التذاكر الأميركي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
متابعة بتجـــرد: يشهد شبّاك التذاكر الأميركي خلال نهاية هذا الأسبوع تناقضاً لافتاً في صدارته، إذ إن أحد الفيلمين اللذين يُتوقع أن يحتلا قمة الترتيب يتناول دمية شهيرة، في حين يتمحور الآخر على قصة مخترع القنبلة الذرية.
فمنذ صباح الجمعة، أقبل مئات الآلاف من محبي السينما في أميركا الشمالية على دور السينما لمشاهدة “باربي” و”أوبنهايمر”.
وأظهرت أرقام العروض الأولى في الولايات المتحدة وكندا أن إيرادات عطلة نهاية هذا الأسبوع ستكون من بين الأعلى التي يحققها القطاع هذه السنة.
فالفيلم الروائي عن الدمية الأشهر حصد إلى الآن أكثر من 22 مليون دولار، فيما بلغت عائدات قصة أول سلاح نووي 10,5 ملايين دولار، وفقاً لشركة “بوكس أوفيس برو”.
ومن المحتمل أن تصل إيرادات “باربي” في نهاية الويك-إند إلى نحو 150 مليون دولار، فيكون تجاوز بذلك ما حققه الجزء الثاني من “أفاتار” في كانون الأول/ديسمبر الفائت.
وقال مدير تحرير “بوكس أوفيس برو” دانيال لوريا لوكالة فرانس برس إن “التوقعات ضخمة جداً وبالتالي لا تكمن المسألة في معرفة ما إذا كان الفيلمان سيحققان نجاحاً، بل في تحديد حجم هذا النجاح”.
حتى أن أكثر من 200 ألف مشاهد يعتزمون حضور الفيلمين على التوالي قبل انتهاء العطلة الأسبوعية، بحسب الجمعية الوطنية لأصحاب دور السينما. وكان عرض الفيلمين الكبيرين بالتزامن مصدر وحي لموجة من النكات والتعليقات على الشبكات الاجتماعية، فتخيّل البعض مثلاً سيناريو تغيير ملابسهم عند الانتقال من أحدهما إلى الآخر، فيما ظهرت مجموعة من المنتجات المشتقة المعبّرة عن هذا المنحى، أُطلِقَت عليها تسمية “باربنهايمر” (Barbenheimer) التي تمزج عنوانَي الفيلمين.
ولاحظ كبير المحللين في “بوكس أوفيس برو” شون روبنز أن الاستراتيجية التواصلية عبر الإنترنت لفيلم “باربي” امتدت “كالنار في الهشيم”، وجذبت جيلاً كاملاً بالإضافة إلى جمهور نسائي لا يولي عادةً ما يكفي من الأهمية”، في حين أن المخرج كريستوفر نولان يستقطب جمهوره المخلص.
وأضاف الخبير في تصريح لوكالة فرانس برس أن الجمهورين “امتزجا بشكل يختصر على نحو غير متوقع الثقافة الشعبية، من خلال ظاهرة +باربنهايمر+”.
ورأى روبنز أن هذا التأثير قد يكون “عزز الاهتمام بالفيلمين معاً، إذ إن أياً منهما لم يكن ليتوصل إلى ذلك وحده، لو طُرحا في تاريخين مختلفين”.
كذلك لاحظ المحلل في شركة “فرانشايز إنترتاينمنت ريسرتش” ديفيد أ. غروس أن تزامن الفيلمين لن يؤدي إلى تنافسهما بل سيفيد أحدهما الآخر من خلال إثارة رغبة رواد السينما.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"فينوم: الرقصة الأخيرة".. فيلم يلتهم شباك التذاكر ويعيد تعريف ثلاثيات هوليوود
في إنجاز جديد للسينما العالمية، نجح فيلم Venom: The Last Dance، بطولة النجم توم هاردي، في تحقيق إيرادات بلغت 401 مليون و686 ألف دولار عالميًا منذ طرحه في 25 أكتوبر الماضي. انقسمت الإيرادات بين 121.8 مليون دولار في شباك التذاكر الأمريكي و279.8 مليون دولار عالميًا، ليواصل الفيلم نجاحه كجزء أخير من ثلاثية أبهرت الجماهير وأرباحها تخطت حاجز الـ1.5 مليار دولار عالميًا.
ويبرز الفجر الفجر الفني في هذا التقرير عن عوامل نجاح "فينوم: الرقصة الأخيرة"رؤية إخراجية مبتكرة:
تولت المخرجة كيلي مارسيل قيادة الدفة في هذا الجزء، ما منح العمل نكهة خاصة وعمقًا عاطفيًا استثنائيًا. مارسيل، التي كتبت أفلام الثلاثية، أكدت أنها كانت تدرك النهاية منذ البداية، وهو ما انعكس في بناء سردي متماسك.
أداء توم هاردي الفريد:
أداء هاردي الديناميكي والمليء بالطاقة شكّل نقطة جذب رئيسية، حيث برع في تقديم شخصية تجمع بين الظلام والكوميديا بأسلوب ساحر.
جاذبية القصة واستغلال شهرة الشخصية:
الشخصية المحبوبة "فينوم"، المرتبطة بعالم مارفل، استقطبت جمهورًا واسعًا من عشاق الكوميكس والسينما، مع حبكة متجددة أثارت فضول المشاهدين.
حملة تسويقية ذكية:
ركزت شركة Sony على الترويج للفيلم كحدث سينمائي لا يُmiss، مع الإعلانات التي أبرزت التشويق والقوة البصرية للفيلم.
الإخلاص لرؤية ثلاثية:
كان الجمهور على دراية بأن هذا الجزء سيختتم رحلة الشخصية، ما دفعهم لمتابعة النهاية المثيرة لهذه السلسلة.
"فينوم: الرقصة الأخيرة" ليس مجرد فيلم آخر في عالم الأبطال الخارقين؛ إنه شهادة على قوة التعاون بين الإبداع الكتابي والإخراجي والأداء التمثيلي، ليصبح واحدًا من أبرز إنجازات هوليوود هذا العام.