يقيم بيت الشعر العربي، “بيت الست وسيلة” التابع لصندوق التنمية الثقافية  برئاسة الدكتور  وليد قانوش في الساعة السابعة مساء اليوم الخميس الموافق 7 مارس، أمسية جديدة من أمسيات صالون صالون أحمد عبد المعطي حجازي.

صالون الشاعر الكبير أحمد عبدالمعطي حجازي 

 

 يتحدث الشاعر الكبير في الصالون عن يومياته في باريس، والمرأة الفرنسية.

الاحتفاء باليوم العالمي للمرأة

 

كما يحتفي الصالون باليوم العالمي للمرأة بأمسية شعرية تشارك فيها الشاعرات رضا أحمد، ورشا أحمد، ومروة أبو ضيف، وحبيبة الزين، وحنان شاهين.

صندوق التنمية الثقافية 

 

واستطاع صندوق التنمية الثقافية على مدى خمسة وعشرين عامًا منذ إنشائه 1989 أن يقوم بدور فعال ومؤثر في دعم وتنمية الحياة الثقافية في مصر، وأن يمد جسور التحاور الخلاق بين المثقفين والفنانين بعضهم البعض وبينهم وبين الجمهور العريض، كما عمل على الكشف المواهب الشابة في مختلف المحافظات ودعمها ووضعها على طريق التميز والإبداع.

 

فصندوق التنمية الثقافية يسير بخطى سريعة ومدروسة فى نفس الوقت نحو تحقيق مفهوم التنمية الثقافية الشاملة وفق منظومة متكاملة تهدف لدعم الفنون والثقافة والارتقاء بها ونشرها لدى مختلف فئات الشعب، وهو في سبيل ذلك أقام العديد من المكتبات العامة والمراكز الثقافية في مختلف القرى والنجوع والأحياء الشعبية وهذا من أهم الأعمال التي تضرب في عمق مفهوم التنمية الثقافية، وبلغ عدد المكتبات التى أنشأها الصندوق في أماكن لم يكن من المتصور إقامة مثل هذه المكتبات بها نحو 90 مكتبة.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: صالون بيت الشعر العربي صندوق التنمية الثقافية وليد قانوش التنمیة الثقافیة

إقرأ أيضاً:

مناقشة رواية «قصر الزباء» في «صالون الملتقى الأدبي»

فاطمة عطفة (أبوظبي)

«رواية «قصر الزباء» للكاتب الإماراتي محمد الحبسي تمثل تجربة غنية حيث تجمع بين الخيال والتاريخ في نسيج روائي متقن، واليوم نجتمع مع الروائي الحبسي لنطرح أسئلة أكثر عمقاً وإلحاحاً، كيف يمكن للأدب أن يعيد تشكيل الأحداث التاريخية، ومن الذي يميز «قصر الزباء» عن غيرها من الأعمال التي تناولت التاريخ العربي القديم».
بهذه الكلمات، افتتحت أسماء صديق المطوع الجلسة الأدبية التي استضاف فيها «صالون الملتقى الأدبي» الروائي محمد الحبسي لمناقشة روايته الجديدة الصادرة عن «دار كتاب». وأضافت المطوع أن الرواية تأخذنا للقرن الثالث الميلادي وترصد أحداثاً مهمة في منطقة «جيفار»، رأس الخيمة القديمة. والكاتب الحبسي لا يعيد فقط سبك الوقائع، بل يعيد قراءتها بمنظور أدبي يمنحها الحيوية والجاذبية.
بدوره أشار الروائي الحبسي إلى أهمية هذا اللقاء واحتضان «الصالون الملتقى الأدبي» للإبداع الأدبي، قائلاً، إنه كان يسمع عن «قصر الزباء»، وهو موجود في أحد جبال منطقة «شمل» برأس الخيمة، كما أنه قرأ كتيباً يشير إلى ذلك. 
من هنا بدأ في بناء هذا العمل الروائي، وأوضح أن من بين أهداف الرواية تسليط الضوء على موقع تاريخي مهم وأحداث ملحمية مؤثرة، مشيراً إلى أن هناك مؤرخين يذكرون أن القصر يعود إلى أكثر من ألفي عام، وقد أمضى أكثر من ثلاث سنوات في القراءة والبحث عن أهمية هذا المكان.

مقالات مشابهة

  • ​ما هي الألوان التي ترمز إلى يوم المرأة العالمي؟
  • إمارة الشعر.. إلى أين ؟ وكيف ؟
  • هدايا اليوم العالمي للمرأة: أفكار مبتكرة ستفرح قلب كلّ امرأة
  • خواطر في يوم المرأة العالمي عن الأخت
  • مطاعم فاخرة للاحتفال بيوم المرأة العالمي 2025 في الأردن
  • وزارة الثقافة تطلق مشروع الليلة الكبيرة في كل مكان.. بداية شهر رمضان
  • “الثقافة” تطلق مشروع “الليلة الكبيرة في كل مكان” احتفاء بالتراث المصري
  • لمعاينة الأضرار.. مدير عام الشؤون الثقافية يتفقد المكتبات العامة في النبطية
  • محافظ المنيا: المرأة شريك فاعل فى تحقيق التنمية المستدامة
  • مناقشة رواية «قصر الزباء» في «صالون الملتقى الأدبي»