شرطة عجمان تعزز جودة العمل الشرطي بتوقيع اتفاقية تفاهم مع هيكفيجن
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
وقعت القيادة العامة لشرطة عجمان مذكرة تفاهم مع شركة ” هيكفيجن” للحلول الأمنية المتكاملة، وذلك ضمن إطار تعزيز التعاون والتنسيق، وتنظيم العمل المشترك لتطوير الأنظمة الأمنية والمراقبة والسيطرة بشرطة عجمان.
وقع من جانب شرطة عجمان سعادة العميد خالد محمد النعيمي نائب قائد شرطة عجمان، بحضور سعادة العميد محمد شيبان سويدان نائب مدير عام الموارد والخدمات المساندة، ومن جانب شركة هيكفيجن السيد فرانك زونغ رئيس الشركة في الشرق الأوسط وشمال إفريقا، حيث جرت مراسم التوقيع في المعرض المصاحب للقمة العالمية الشرطية، والذي تستضيفه القيادة العامة لشرطة دبي في مركز دبي التجاري العالمي.
وتهدف المذكرة إلى تعزيز الشراكة الاستراتيجية والتعاون وتبادل المعارف والخبرات بين الطرفين، وكذلك تزويد الشركة لشرطة عجمان بالأنظمة الأمنية الخاصة، ومشاركة المختبرات، والتعاون في مجال التدريب في الابتكار والذكاء الاصطناعي واستشراف المستقبل.
وقال سعادة العميد خالد محمد النعيمي نائب قائد عام شرطة عجمان إن توقيع الاتفاقية مع شركة هيكفيجن باعتبارها الشركة الرائدة في توفير الحلول الأمنية المتكاملة، يأتي في إطار سعي حيث شرطة عجمان لتطوير قدراتها الأمنية، وتطوير خبرات وكفاءات منتسبيها لتحقيق الأهداف الاستراتيجية.
من جانبه عبر فرانك زونغ عن سعادته بالتعاون مع شرطة عجمان، مؤكداً استعداد شركة هيكفيجن لتقديم كل ما تحتاجه شرطة عجمان لدعم العمل الشرطي في الإمارة.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: شرطة عجمان
إقرأ أيضاً:
شرطة أبو ظبي تعزز وعي الطلبة بمخاطر «التنمر»
أبو ظبي: «الخليج»
نفذت مديرية شرطة المناطق الخارجية بشرطة أبو ظبي، ورشة توعوية تثقيفية بشأن مخاطر الإساءة والتنمر لطلبة مدرسة صير بني ياس للشراكات التعليمية في أبو ظبي.
وأكدت الورشة أهمية الاسترشاد بتوجيهات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، «أم الإمارات» بشأن برنامج «دليل الوقاية من التنمر في المدارس»الذي نفذه المجلس الأعلى للأمومة والطفولة بمدارس وزارة التربية والتعليم.
وقال العميد محمد حسين الخوري، نائب المدير للشؤون الإدارية والعمليات بمديرية شرطة المناطق الخارجية ورئيس فريق الفعاليات والشراكات: إن التنمّر يعد أحد أخطر الظواهر التي باتت منتشرةً وبشكلٍ كبير في العديد من المجتمعات العالميّة، حيث أصبحت هذه الظاهرة منتشرة على جميع مستوى الطبقات الاجتماعية وفي كل مكان سواء في المنزل أو مكان العمل والمدارس.