المدير العام لقوات الشرطة ووفده المرافق يصل إقليم النيل الأزرق للوقوف علي الأحوال الأمنية والجنائية بالإقليم
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أكد الفريق احمد العمدة بادي حاكم إقليم النيل الأزرق أن الأمن والإستقرار الذي يشهده الإقليم يأتي بفضل التنسيق والتعاون بين كافة مكونات الأجهزة الأمنية بالإقليم والتي تعمل بروح الفريق الواحد هدفها إستقرار الإقليم ودعم برامج التنمية التي تسهم في دفع عجلة الإقتصاد ، مشيدا بالدور الكبير لقوات الشرطة بالإقليم والتي شكلت مع الأجهزة الأمنية الأخرى لوحة تأمينية أصبحت مثالا يحتذي ، مضيفا خلال كلمته برئاسة شرطة الإقليم وبحضور الأستاذ احمد ادم بخيت وزير التنمية الإجتماعية أن قوات الشرطة بالإقليم تقوم بعمل خدمي كبير اسهم كثيرا في إستقرار مواطني الولاية في مجال الصحة وإستخراج الأوراق الثبوتية ، مشيدا بزيارة مدير عام قوات الشرطة ووفده الي الإقليم والتي تعزز وترفع من قدرات شرطة الاقليم.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: شرطة الإقلیم لقوات الشرطة
إقرأ أيضاً:
إغلاق نادي "بايبر" في روما لمدة 10 أيام بسبب المخالفات الأمنية والخطيرة
تم إغلاق نادي "بايبر" الشهير في روما لمدة عشرة أيام بناءً على قرار من الشرطة الإيطالية، التي اعتبرت المكان "غير آمن ويشكل تهديدًا للسلامة العامة".
يأتي هذا القرار بعد سلسلة من التفتيشات الأمنية التي كشفت عن مخالفات جسيمة في مكان يعتبر واحدًا من أبرز الوجهات الليلية في العاصمة.
حسب بيان صادر عن الشرطة، تم اكتشاف عدد من المخالفات في النادي الواقع في منطقة "سالاريو" في قلب حي "كوبيدي"، حيث تجاوز عدد الحضور في بعض الليالي ألف شخص رغم أن السعة القانونية للمكان لا تتجاوز 390 شخصًا. كما تم رصد غياب الرقابة اللازمة على تطبيق قانون حظر التدخين، إضافة إلى أن الموظفين الذين كانوا يشرفون على الأمان لم يكن لديهم التصاريح اللازمة.
من بين المخالفات التي تم الإشارة إليها، كان هناك تجمع مفرط عند مدخل النادي، مما شكل عبئًا على حركة المرور وأدى إلى إزعاج سكان المنطقة. كما تم رصد عدد من الحوادث العنيفة داخل النادي وحوله، بما في ذلك مشاجرات واعتداءات كان آخرها في 3 نوفمبر الماضي.
وبناءً على هذه المخالفات، قالت الشرطة في بيانها: "إغلاق النادي كان ضروريًا لضمان النظام العام وحماية أرواح المواطنين، حيث أن النشاطات التي تُمارس في المكان لا تمثل تهديدًا فقط للأمن، بل تساهم أيضًا في تصعيد السلوكيات الإجرامية وتجمع الأشخاص العنيفين الذين يشكلون خطرًا على المجتمع".
هذا الإغلاق المؤقت يأتي بعد سلسلة من التحريات التي بدأت في يناير 2024، وهي خطوة تهدف إلى تعزيز أمان الأماكن العامة وحماية المواطنين من الحوادث المحتملة.