ضربة موجعة للأهلي قبل المواجهة النارية|تغيير توقيت نهائي كأس مصر.. تفاصيل
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
في إطار التحضيرات النهائية لمواجهة الزمالك في نهائي كأس مصر، يواجه الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي تحدٍ جديد يتمثل في الإصابات التي تعاني منها عدة لاعبين أساسيين.
وتمثل هذه الإصابات تحديًا إضافيًا للجهاز الفني بقيادة المدرب مارسيل كولر والذي يسعى لتحقيق النجاح في هذه المباراة الحاسمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك الأهلى كولر الإصابات الجهاز الطبي المباراة النهائية الجماهير
إقرأ أيضاً:
آراء متباينة حول توقيت امتحانات الفصل الثاني
أثار قرار وزارة التربية والتعليم بتقديم موعد الاختبارات النهائية للفصل الدراسي الثاني إلى ما قبل إجازة عيد الأضحى المبارك موجة من ردود الفعل المتباينة في الأوساط التعليمية والمجتمعية. حيث يرى المؤيدون للقرار الجديد بأنه فرصة لمنح الطلبة إجازة أطول للاحتفال بالعيد دون ضغط، فيما عبّر بعض الطلبة عن قلقهم من ضيق الوقت وضغط المناهج وتداخل الامتحانات القصيرة مع النهائية مع تحضيرات العيد.
"عُمان" استطلعت ردود فعل الطلبة وأولياء الأمور والكادر التدريسي على القرار.
يرى الفضل بن فاضل الخياري، في الصف السادس بمدرسة الشيخ إبراهيم بن سعيد العبري، أن القرار الجديد مناسب، وقال: تقديم فترة الاختبارات قبل عيد الأضحى بثّ في نفسي السرور، فالتعديل يصبّ في مصلحة الطالب، موضحًا بأنه في السابق كان يتطلب على الطالب أداء الامتحانات بعد إجازة العيد مباشرة، ما يعني بأننا نكون غير مستعدين نظرًا لظروف إجازة العيد وما يصحبها من فعاليات واحتفالات، وبالتالي فإننا ندخل بعد العيد في حالة من عدم الاستعداد.
من جانبها، لم ترحب مناسك بنت خالد الغمارية، بالصف العاشر من مدرسة العامرات الثانوية، بالقرار الجديد، وقالت: أحمل استياءً كبيرًا من القرار الجديد بتحديد موعد بدء الاختبارات النهائية للفصل الثاني، وأشارت إلى أنها واجهت ضغوطًا كبيرة في اختبارات الفصل الدراسي الأول، حيث قدّمنا اختبارين لمادتين أساسيتين في يوم واحد، وكنا على أمل أن يتم تخفيف الضغط من تكثيف الاختبارات في الفصل الدراسي الثاني، إلا أن القرار جاء عكس توقعاتنا وآمالنا.
ويشاركها الرأي جلندى بن جمعة أمبوسعيدي، من مدرسة محمد بن روح الكندي، بقوله: للأسف، القرار سبب لنا قلقًا وتوترًا بسبب ضيق الوقت وكثافة المناهج الدراسية، لأننا في صدد أداء الاختبارات القصيرة وإعداد المشاريع والعروض التقديمية، وليس لدينا الجاهزية للاستعداد للاختبارات النهائية، فمن الأفضل تأجيل الاختبارات إلى بعد عيد الأضحى.
وترى رتيل بنت أحمد بن سيف الغريبية، بالصف الثامن في مدرسة الراية للتعليم الأساسي (٥-٩) بمحافظة ظفار، أن تعديل وقت الاختبارات كان جيدًا من ناحية بدء الاختبارات قبل عيد الأضحى المبارك، مما سيجعلنا نستمتع بفترة أطول للإجازة الصيفية، وبالمقابل لم يكن جيدًا من ناحية توقيت صدور قرار تعديل فترة الاختبارات، حيث إننا لم نتهيأ جيدًا لتقديم الاختبارات، خاصة وأننا حاليًا بدأنا بالاختبار القصير الأول، ووقت الاختبار القصير الثاني سيكون قريبًا جدًا من الاختبارات النهائية، وهذا سيجعلنا في فترة ضغط وسيعيق فرص المذاكرة والاستعداد للاختبارات النهائية.
وأضافت: ليس لدينا الوقت لمذاكرة 6 مواد أساسية، أربع منها أدبية وأخرى علمية، فلا يستطيع الطالب تحديد متى سينتهي من أيٍّ منها أولًا، وهذا ما يسبب توترًا وتشتتًا عند اقتراب موعد الاختبار، إضافةً إلى التأخير في صدور جداول الاختبارات حتى يتسنى لنا الاستعداد ووضع خطة للمذاكرة.
من جانبه، لم يرحب عزام بن خالد الصخبوري، من مدرسة راشد بن الوليد، وقال: لست مع القرار الجديد بتعديل فترة الاختبارات، بسبب عدم الاستعداد للاختبارات النهائية، وخاصة أن المنهج غير مكتمل، والمعلمين سوف يضطرون إلى تسريع المنهج.
وأعرب شهاب بن حمد البلوشي، من مدرسة عبد الله بن سلام، عن إحباطه من صدور القرار الجديد، وقال: بسبب ضيق الوقت وكثافة المواد والمناهج الدراسية، لا يسعني الانتهاء والاستعداد لخوض الاختبارات النهائية قبل العيد.