أحمد حنفي: "ليب" يساعدنا في بناء شراكات استراتيجية مع أبرز الشركات والمؤسسات التقنية
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
شاركت مجموعة "ديجيتال بلانتس"، المصرية الناشئة في فعاليات الدورة الثالثة من المؤتمر التقني "ليب 24" في العاصمة السعودية الرياض، خلال الفترة من 4 حتى 7 مارس، في مركز الرياض للمعارض الدولية والمؤتمرات، والتي تقام تحت شعار "آفاق جديدة".
من جانبه قال الدكتور أحمد حنفي، الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس إن "ليب 24" يعد الحدث الأكثر حضورًا بالعالم، مما يعكس تطلعات وتوجهات الشركة خلال الفترة الحالية بالمساهمة في خريطة التكنولوجيا العالمية والتزامها الثابت بتقديم الحلول الفعالة والموثوقة في مجال أمن المعلومات والتحول الرقمي، وتعزيز مكانتها كواحدة من الشركات الرائدة في هذا المجال.
وتابع: نتطلع من خلال المشاركة الأولي بمؤتمر "ليب" لبناء شراكات استراتيجية وتوفير حلول تكنولوجية متقدمة تلبي احتياجات السوق المتنامية، وذلك كجزء من استراتيجيتنا الهادفة لتعزيز التعاون وتبادل الخبرات مع أبرز الشركات والمؤسسات التقنية، مشيرًا إلى أن المملكة العربية السعودية تولي أهميةً كبيرة لمواكبة التطورات التكنولوجية العالمية، وهو ما يتجلى في إطلاق العديد من البرامج والمبادرات الاستراتيجية واحتضان العديد من الأحداث التي أسهمت في إحداث تغييرٍ كبير في واقع قطاع التكنولوجيا، لا سيما على صعيد الخطوات التي اتخذتها في سبيل التحول الرقمي، والذي يستلزم الاعتماد على تقنيات الأمن السيبراني ومواجهة التحديات المُلحّة للجرائم السيبرانية، والتي من المتوقع أن تؤدي إلى خسائر تقدر قيمتها 10.5 تريليون دولار بحلول عام 2025 وفقا لتقارير دولية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد: حريصون على استثمار التكنولوجيا في النهوض بالتعليم
قال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، عبر «إنستغرام»: «ضمن سلسلة جلساته الرمضانية، نظم مجلس محمد بن زايد جلسة بعنوان “عقلية التعلم: فتح آفاق الابتكار للمستقبل” تحدثت فيها كاتيا شيبرهاين، مؤسِسة شبكة “هابت أوف إمبروفمنت” و”سكولدو” ومؤسِسة شركة “ليرنينغ مايندست”، بمشاركة عدد من الخبراء المعنيين. تناولت الجلسة التطورات المتسارعة في عالم الابتكار وكيف تؤثر على الأفراد والمؤسسات، وأهمية بناء بيئة للتعلم المستمر ودور التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي في تحقيق هذا الهدف من خلال تعزيز مهارات البشر وقدرتهم على التكيف مع مختلف المتغيرات بما يسهم في بناء مستقبل أفضل وتعزيز قوة المجتمعات وقدرتها على تحقيق التقدم والازدهار».
وأضاف سموه: «الإمارات حريصة على استثمار منتجات التكنولوجيا الحديثة في النهوض بالتعليم الذي يتمحور حول الإنسان، وتعزيز مفهوم التعلم مدى الحياة الذي يعد عنصراً جوهرياً ضمن رؤيتنا للمنظومة التعليمية الوطنية من أجل إعداد جيل قادر على التعامل مع متطلبات المستقبل وتحدياته وحمل راية الوطن نحو تحقيق طموحاته التنموية في مختلف المجالات».