دينا:" قصة حياتي مكتوبة في كتاب بفرنسا ونجوى فؤاد كانت حافز ليا ونفسي قبل ما أموت أخد جايزة عن الرقص في مصر"
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
حلت الفنانة دينا ضيفة في برنامج “أسرار النجوم” مع الإعلامية إنجي علي المذاع عبر راديو نجوم إف إم، حيث كشفت قصة حياتها في أحد الكتب بفرنسا وتحدثت عن تأثرها براقصات الزمن الجميل ونشأتها ومسيرتها الفنية.
قصة حياة دينا في فرنسا
وقالت دينا: “أنا قصة حياتي مكتوبة في كتاب بفرنسا اسمه حريتي في الرقص، وأنا تم تكريمي في كتير من دول العالم بسبب رقصي ودا محصلش معايا في مصر، ونفسي قبل ما أموت أخد جايزة عن الرقص في مصر، وإنك تعبري بجسمك هو أصعب الفنون”.
وتابعت دينا:" اتعلمت من الراقصات السابقات احترامهم وأخدت منهم أحسن ما عندهم في اختيار فرقتي والعازفين معايا، والفنانة نجوى فؤاد كانت الحافز ليا في مسيرتي وهي من أكثر الفنانات اللي صرفوا فلوس على المهنة دي".
كيف تربت الفنانة دينا؟
وأضافت: “أنا اتربيت على احترام حرية الآخرين، وابني علي اتربى على نفس الحاجة، وكل واحد مخلوق في هذه الدنيا حر، وبالتالي عمري ما حكمت على أي شخص، في النهاية الإنسان يجب أن يخطئ حتى يتعلم”.
آخر أعمال دينا
جدير بالذكر أن آخر أعمال الفنانة دينا مشاركتها بفيلم "الملكة" بطولة كل من: هالة صدقي ورانيا يوسف، شيرين رضا، انتصار، دينا، باسم سمرة، كريم عفيفى، عارفة عبدالرسول، محمد أسامة الشهير بأوس أوس، ومن تأليف هشام هلال وإخراج سامح عبدالعزيز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دينا فرنسا الرقص إذاعة نجوم إف إم اسرار النجوم الراقصة نجوى فؤاد الفنانة دينا
إقرأ أيضاً:
سوريون بفرنسا يخشون فقدان صفة اللاجئ حالَ زاروا بلدهم
يريد الكثير من السوريين المقيمين في فرنسا زيارة بلدهم ولو لفترة قصيرة للقاء أحبائهم أو للبحث عن أقرباء مفقودين، لكنهم يخشون أن تسحب منهم صفة اللاجئ، وفق ما حذّرت منظمة متخصصة الأحد.
ويستفيد نحو 45 ألف سوري من وضع اللاجئ السياسي في فرنسا، كثر منهم فروا من وطنهم بعيد بدء الانتفاضة ضد بشار الأسد عام 2011، وفق المكتب الفرنسي لحماية اللاجئين وعديمي الجنسية (أوفبرا).
وقال ميشال مورزيير، الرئيس الفخري لمنظمة ريفيفر التي تستضيف لاجئين سوريين في فرنسا منذ عام 2004، إن العديد منهم يواجهون معضلة منذ سقوط نظام بشار الأسد إثر هجوم شنه تحالف من الفصائل المعارضة.
وأكد مورزيير على هامش تظاهرة ضمت ما يزيد قليلا عن 200 سوري ومؤيد لهم الأحد في باريس، "يحتاج البعض للذهاب لرؤية أسرهم، فهم لم يقبّلوا والديهم منذ أكثر من عشر سنوات، ويريد البعض الآخر الحصول على أخبار عن أحبائهم المفقودين، والاطلاع على القوائم، وهم متشوقون للذهاب".
وتابع "لكن إذا التزمنا بالقانون الحالي، فإن اللاجئ الذي يعود إلى بلده الأصلي بعد أن طلب اللجوء في فرنسا لم يعد يحق له الحصول على الصفة عند عودته".
وتطالب منظمة ريفيفر السلطات الفرنسية "بتقديم التزام أخلاقي وإنساني، بالقول إن اللاجئين السوريين يمكنهم الذهاب إلى سوريا من دون أن تكون هناك أي مشاكل عند عودتهم إلى فرنسا".
وقررت عدة دول أوروبية، من بينها ألمانيا والنمسا وبريطانيا، تجميد إجراءات طلب اللجوء للمواطنين السوريين منذ سقوط بشار الأسد.
أودت الحرب في سوريا بحياة نصف مليون شخص منذ عام 2011، وشردت ملايين آخرين وقسمت البلد إلى عدة مناطق نفوذ، مع دعم قوى أجنبية فصائل مسلحة مختلفة.