مسؤول فرنسي يكشف عن مصير كانتي مع منتخب بلاده
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
ماجد محمد
رفض منتخب فرنسا إبعاد نجولو كانتي، نجم فريق الاتحاد الأول لكرة القدم، من حسابات الديوك خلال منافسات بطولة اليورو في شهر يونيو المقبل.
وقال رافائيل رايموند، المسؤول الإعلامي لمنتخب فرنسا: «لا يوجد تفكير في استبعاد كانتي من المنتخب بشكل نهائي بمجرد أنه رحل عن أوروبا وانتقل إلى الدوري السعودي، هذا خطأ تمامًا، وما يتم ترديده غير صحيح، جميع اللاعبين في حساباتنا».
وأضاف: «مسألة استدعائه من عدمها بيد المدرب ديديه ديشامب، فالأمر عائد له». وعن كريم بنزيما ومستقبله مع منتخب فرنسا أجاب: «بالنسبة لكريم بنزيما أعلن اعتزاله وتوقفه عن اللعب الدولي».
ويخوض منتخب فرنسا مباراة تجريبية أمام ألمانيا في الـ 23 من مارس الجاري، وشهدت الفترة الماضية تألقًا كبيرًا للاعب كانتي، ما تسبب في مناداة البعض بضرورة عودته من جديد إلى منتخب فرنسا.
ولعب كانتي، بطل المونديال مع فرنسا 2018، مع فريقه الموسم الجاري 30 مباراة حتى الآن، وطرد ببطاقة حمراء مباشرة أمام الهلال، الثلاثاء الماضي، في منافسات ذهاب الدور ربع النهائي لدوري أبطال آسيا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد بطولة اليورو كانتي منتخب فرنسا منتخب فرنسا
إقرأ أيضاً:
بعد تهديده لمدعي عام إسطنبول: وزير العدل التركي يكشف مصير إمام أوغلو
في أعقاب فتح تحقيق ضد رئيس بلدية إسطنبول الكبرى، أكرم إمام أوغلو، على خلفية تصريحاته التي استهدفت المدعي العام في إسطنبول، أكين جورلك، أكد وزير العدل التركي يلماز تونش أن التصريحات التي تهدد أو تؤثر على سير التحقيقات القضائية “غير مقبولة على الإطلاق”. وأعلن تونتش عن اتخاذ “خطوات قانونية” في هذا الصدد.
وقال تونش في بيان له: “التصريحات التي تستهدف صراحة رجال القضاء وتؤثر على سير التحقيقات، تُعد غير مقبولة بأي حال من الأحوال”. وأضاف أن مثل هذه التصريحات تعد جريمة بموجب قانون العقوبات التركي، محذرًا من التدخل في سير العدالة.
وتابع وزير العدل: “تركيا دولة قانون، والقضاة مستقلون في مهامهم وفقًا للدستور، ولا يمكن لأي شخص أو جهة التأثير على القضاء أو التدخل في المحاكمات”.
اقرأ أيضاانخفاض الطلب على السيارات في تركيا
الإثنين 20 يناير 2025التحقيق ضد إمام أوغلو جاء بعد تصريحاته التي هاجم فيها المدعي العام جورلك، حيث قال: “سنقتلع العقل الذي يحكمك من أذهان هذه الأمة لكي لا يجرؤ أحد على الاقتراب من باب أبنائك”. وقد أثار هذا التصريح جدلًا واسعًا في الأوساط السياسية، مما دفع المدعي العام إلى فتح التحقيق.