#سواليف

أثارت #مومياء جديدة تم العثور عليها مؤخرا في #كولومبيا الأسئلة حول أصلها وماهيتها، حيث يرجح العلماء أنها لكائن فضائي أو #إنسان_كهف عاش قبل أكثر من 800 عام.

ويمتلك الكائن الصغير جمجمة طويلة، وعينان مائلتان، وعدد غير عادي من الأضلاع، التي تبلغ 10 على كل جانب من الجسم، مقارنة بـ 12 ضلعا نموذجيا للإنسان العادي.

وتم إرسال صور #الكائن_الغامض من قبل مصدر مجهول عبر رسالة “واتساب” إلى مراسل “ديلي ميل” ، الذي قال إن المومياء ربما نشأت في تل الأقزام في كولومبيا النائية.

مقالات ذات صلة أول من أدخل اللغة العربية للحواسيب .. وفاة رجل الأعمال الكويتي محمد الشارخ 2024/03/06

وأثارت علامات الحبل السري التي توجد عادة على الثدييات الأرضية، تكهنات بأن المومياء الغريبة يمكن أن تكون مرتبطة ببقايا لإنسان صغير الحجم، وقد تم اكتشافه في بيرو.

ومع ذلك، أكد العلماء المتشككون أن كلا العينتين من المحتمل أن تكونا ميتتين وبقايا جنينية للإنسان.

لكن الاكتشاف الجديد قد يبقي الأمل حيا لدى صيادي “الكائنات الفضائية القديمة” المحبطين، بعد تحليل حاد أجراه علماء آثار الطب الشرعي مؤخرا، وخلصوا إلى أن “المومياوات الغريبة” التي عرضت أمام الكونغرس المكسيكي في سبتمبر الماضي كانت من صنع الإنسان.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مومياء كولومبيا إنسان كهف

إقرأ أيضاً:

إيه حكم المتصاحبين وبيمسكوا إيد بعض؟ فتاة تسأل علي جمعة

وجهت إحدى الفتيات سؤالا إلى الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، قالت فيه (دلوقتي في زمن الاختلاط بين الشباب والبنات في بيمسكوا ايد بعض فهل ده حلال؟

مصافحة النساء

وأجاب الدكتور علي جمعة، في برنامجه الرمضاني "نور الدين والدنيا"، أن هذا التصرف خروج عن العفاف الذي يجب أن تبنى عليه هذه العلاقة، وهذا له حكم بخلاف مصاحفة النساء التي هي محل خلاف بين العلماء، ومن أجازوه قالوا إن سيدنا عمر صافح امرأة في خلافته وأن النبي قال (إني لا أصافح النساء) فكان خاصا بالنبي.

واستشهد بحديث (لئن يضرب الرجل بمخيط من حديد في رأسه خير له من أن يمس امرأة لا تحل له) والمس هنا بمعنى الزنا، والمس غير اللمس، لقوله تعالى (ولم يمسسني بشر ولم أك بغيا).

رفض الأهل العلاقة

وورد إلى الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، سؤال يقول (حبيت بنت ولما جيت أصارح أهلها علشان العلاقة تبقى في النور رفضوا.. أعمل إيه؟

وأجاب الدكتور علي جمعة، في برنامجه الرمضاني "نور الدين والدنيا"، أن الكتمان هو الحل في هذه المرحلة وليس التمادي في الاتصال وشغل بال البنت، فطالما أننا في مجتمع يرفض هذا التصور فعلينا الكتمان.

وأشار إلى أن العصر الحديث في مجمله بدأ يخرج من عدم تقدير أو تقبل هذا الأمر، فنسبة الآباء المذكورة في السؤال هم قلة وليس كثرة، بعدما رأوا الدراما والاتصالات والمواصلات والتقنيات الحديثة وأصبحت الحياة سريعة.

وتابع: أيوة فعلا ممكن تواجه مشكلة في التعبير عن الحب، ففي هذه الحالة ننتقل إلى الكتمان، ونحن بدورنا سنستمر في توضيح الحقائق للناس.

وتابع: كلامي هذا ليس خيالي وإنما ابتدأ فيه من حوالي 50 سنة، وما نقوله هو إحياء لما كان عليه السلف الصالح، فنيتنا نية خير وليس نية شهوات ولا نية فساد أو تفلت، بل نفعل كل ذلك حتى يرضى الله عنا وتسير مقتضيات الحياة.

مقالات مشابهة

  • إيه حكم المتصاحبين وبيمسكوا إيد بعض؟ فتاة تسأل علي جمعة
  • كولومبيا تعلن اعتقال بارون مخدرات مغربي العقل المدبر لكارتيلات أمريكا اللاتينية (فيديو)
  • توك شو.. مليون كائن بحري مهدد بالانقراض.. أحكام الصيام.. وحالة الطقس في الأيام المقبلة
  • في اليوم العالمي للحياة البرية.. أكثر من مليون كائن بحري مهدد بالانقراض
  • تدريب 900 مأمور ضبط فضائي لمواجهة سرقة الكهرباء
  • استبعاد وتهديد بالغرامة.. قرار جديد من كولر ضد عمر الساعي
  • «سيل من السباب».. إنسان آلي يخرج أحمد العوضي عن شعوره في «رامز أيلون مصر»
  • الليمون والزعتر هما الافضل.. كيف تؤثر الروائح على الحالة المزاجية للإنسان؟
  • حاخام أمريكي سوري: حصلنا على تطمينات خلال تواجدنا مؤخرا في دمشق
  • دماغ شاب تحول إلى زجاج.. اكتشاف نادر يُذهل العلماء!