رمضان شهر استثنائي في حياة المسلمين، يزخر بالمعاني السامية، ويمتلئ بالمشاعر الروحانية، ويحمل في طياته رحلة إيمانية واجتماعية فريدة من نوعها.
اقترب موعد حلول شهر رمضان المبارك، شهر الخير والبركة.
علينا أن نجاهد أنفسنا ونَجتهد في طلب الأجر والثواب.
رمضان فرصة للتغيير للأفضل:
* تخلص من عاداتك السلبية وابدأ باكتساب عادات جديدة.
* اهتم بالجانب الروحي في هذا الشهر بشكل خاص.
* قيّم نفسك بصدق في الجانب الروحي واسعى لوضع أعمال تزيد من قوة الجانب الروحي في حياتك.
تُساعدك أجواء رمضان الإيمانية والبيئة المحيطة بك على:
* التغلب على أهواء نفسك.
* الإكثار من الطاعات والأعمال الصالحات.
رمضان شهر القرآن:
* احرص على تلاوة القرآن في رمضان واكثر من ذلك.
رمضان شهر الإحسان:
* من الأهداف المحققة من الصيام أن تشعر بالمحتاجين والفقراء وتُحسن إليهم بالصدقات وبذلك يتم التضامن الاجتماعي.
رمضان شهرٌ مباركٌ، فيه تجتمع كلّ الخيرات:
* يُفتح باب الجنة.
* يُغلق باب النار.
* تُكفّر الذنوب.
* تُرفع الدرجات.
خطط من الآن لشهر رمضان:
* اسأل نفسك:
* كيف سأستقبل رمضان؟
* هل أنا مستعد لرمضان؟
* هل سأعطيه حقه؟
رمضان فرصة للتقرّب من الله سبحانه وتعالى اغتنم تلك الفرصة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: رمضان شهر
إقرأ أيضاً:
صحيفة إيرانية: جانبان مهمان لزيارة السوداني لطهران
بغداد اليوم- ترجمة
كشفت صحيفة "دنياي اقتصاد" (عالم الاقتصاد) الإيرانية، يوم الأربعاء، (8 كانون الثاني 2025)، عن جانبين مهمين من الزيارة التي قام بها رئيس الوزراء محمد شياع السوداني إلى العاصمة طهران الأربعاء.
والتقى السوداني كبار المسؤولين الإيرانيين من بينهم الرئيس مسعود بزشكيان ورئيس البرلمان محمد باقر قاليباف والمرشد الأعلى علي الخامنئي، فيما اختتم الزيارة بالتوجه إلى مدينة مشهد شمال شرق إيران لزيارة مرقد الإمام علي بن موسى الرضا (ع).
وقالت الصحيفة إن الجانب الأولى لهذه الزيارة المهمة التي قام بها السوداني "هي ضغوط الحكومة الأمريكية والدول الغربية والعربية على بغداد لإدارة تواجد جماعات المقاومة داخل العراق، وهو ما جرت مناقشته بالطبع لفترة طويلة، بما في ذلك دمج هذه الجماعات في الجيش العراقي ونزع سلاحها، لكن سقوط بشار الأسد جعل هذه القضية مرة أخرى هي السياسة الأولى لهذه الدول".
وأضافت الصحيفة في تقريرها الذي ترجمته "بغداد اليوم"، إن الجانب الثاني لهذه الزيارة هي أن "السوداني يسعى خلال زيارته إلى طهران إلى جعل مسألة عودة ترامب إلى البيت الأبيض في 20 من يناير/كانون الثاني الجاري وإمكانية عودة الضغط الأقصى على إيران، وتحويلها إلى محورية بغداد لإدارة التوتر بين طهران وواشنطن".