تستمر العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حيث يحبط الجيش الروسي محاولات قوات كييف لاختراق دفاعاته، ويتقدم على مختلف المحاور ملحقا بالعدو خسائر فادحة بالعتاد والأرواح.

الخارجية الأمريكية تعلن عن برنامج لإعادة إعمار 3 مدن أوكرانية"بلومبرغ": البيت الأبيض سيطلب من الكونغرس زيادة الإنفاق الدفاعي إلى 850 مليار دولاروزير الخارجية الهنغاري: شولتس تصرف بحكمة برفضه إرسال صواريخ "توروس" إلى أوكرانيافيتسو: براغ تعرض العلاقات السلوفاكية التشيكية للخطر بسبب اهتمامها بالصراع في أوكرانياإدارة بايدن تدرس جمع 200 مليون دولار من ميزانية البنتاغون لدعم أوكرانيا"مستعدة لقول الحقيقة حول خوف ترامب من بوتين".

. بايدن يعلق على انسحاب هايلي من السباق الرئاسيبوتين: الروس والأوكران سيتوحدون تحت مظلة روحية واحدة عاجلا أم آجلابوتين: روسيا لم تنضم لمجموعة السبع لأن الغرب لا يكترث لمصالح الدول الأخرىبوتين: قصف القوات الأوكرانية المدنيين في بيلغورود جريمة حرب ولن نترك مرتكبيهابوتين: الرغبة في الاستقلال وحماية السيادة بدأت تظهر في الدول الأوروبيةبوتين يصف غياب السيادة الكاملة بمصيبة ألمانيا اليوم 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: إيمانويل ماكرون أولاف شولتس التسلسل الزمني العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا جو بايدن فلاديمير بوتين فلاديمير زيلينسكي

إقرأ أيضاً:

الخارجية الروسية: 9 آلاف شخص يحتمون من العنف في قاعدتنا بسوريا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، اليوم الخميس، إن قاعدة حميميم الجوية الروسية في سوريا تؤوي نحو 9000 شخص لجأوا إليها هربًا من موجة العنف الطائفي.

وحميميم هي إحدى قاعدتين عسكريتين في سوريا تأمل روسيا في الاحتفاظ بهما رغم الإطاحة بحليفها، الرئيس السابق بشار الأسد، في ديسمبر الماضي.

وقالت زاخاروفا للصحفيين: "كانوا يسعون إلى اللجوء، مدركين ببساطة أنها مسألة حياة أو موت"، مضيفةً أن معظم المدنيين الذين لجأوا إليها كانوا من النساء والأطفال، بحسب ما أوردته وكالة رويترز للأنباء.

وقد وضع العنف الطائفي في سوريا قوات الأمن التابعة للحكومة الجديدة في مواجهة مقاتلين من الأقلية العلوية التي ينتمي إليها الأسد. 

وقُتل مئات المدنيين العلويين فيما وصفه المرصد السوري لحقوق الإنسان بأنه أعمال انتقامية بعد هجمات على قوات الأمن.

ووجه سقوط الأسد، الذي دعمته موسكو لسنوات في الحرب الأهلية السورية، ضربة قوية لمصالحها في الشرق الأوسط. تسعى روسيا إلى بناء علاقات مع القيادة السورية الجديدة برئاسة الرئيس المؤقت أحمد الشرع، ولا يزال مستقبل قاعدة حميميم ومنشأة طرطوس البحرية غامضًا.

 

وأكدت زاخاروفا أن روسيا تبذل قصارى جهدها لضمان سلامة مواطنيها ومنشآتها في سوريا، وأنها على تواصل مستمر مع الدول العربية وتركيا وإيران سعيًا لضمان استقرار البلاد على المدى الطويل.

 

وأضافت أن روسيا صُدمت من أعمال العنف، وتأمل في معاقبة مرتكبيها.

مقالات مشابهة

  • "أونروا": نزوح 35 ألف فلسطيني جراء العملية العسكرية الإسرائيلية بالضفة الغربية
  • اقتربت على النهاية.. تطورات الحرب الروسية الأوكرانية| ماذا يحدث؟
  • بعد بدء العملية العسكرية.. ترامب: أقول للحوثيين حان وقتكم
  • الخارجية: مصر تتابع باهتمام المشاورات الدولية لوقف الحرب الروسية الأوكرانية
  • «ترامب»: بايدن هو من سمح باندلاع الحرب في أوكرانيا لكننا سنتوصل إلى اتفاق.. فيديو
  • وزير الخارجية عرض مع بلاسخارت تطورات الوضع في الجنوب
  • مدينة جبلة تستعيد حيويتها بعد عودة الأمان وانتهاء العملية العسكرية في الساحل السوري
  • أجواء الأمن والاستقرار تخيم على مدينة جبلة باللاذقية بعد انتهاء العملية العسكرية ضد فلول النظام البائد
  • الخارجية الروسية: 9 آلاف شخص يحتمون من العنف في قاعدتنا بسوريا
  • الحياة تعود إلى طبيعتها في ريف اللاذقية بعد انتهاء العملية العسكرية ضد فلول النظام البائد وانتشار قوى الأمن العام