مؤلفة «وبقينا اتنين»: «رانيا يوسف فاجئتني وشريف منير بيمثل من قلبه»
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
كشفت أماني التونسي، مؤلفة مسلسل «وبقينا اتنين» عن تفاصيل وفكرة العمل، موضحة أنه يتطرق لصدمة الانفصال بين الزوج والزوجة بعد زواج دام لـ25 عامًا.
تم الانتهاء من تصوير «وبقينا اتنين»ونوهت «التونسي»، خلال لقائها مع الإعلامي يوسف الحسيني، ببرنامج «التاسعة»، المُذاع عبر القناة «الأولى»، بأن المسلسل مكون من 15 حلقة فقط، وسيتم عرضه في النصف الثاني من شهر رمضان، مشددة على أنه تم الانتهاء من تصوير جميع حلقات المسلسل.
وأوضحت أن المسلسل «لايت كوميدي» يتطرق للحديث عن قضية معينة وهو الانفصال بعد فترة طويلة من الزواج، منوهة بأن الفنان شريف منير في هذا المسلسل يقدم دور مميز ومبهر للجميع، متابعة: «تصوير المسلسل تزامن مع انفصال الفنان شريف منير، كان بيمثل من قلبه».
وأشارت إلى أن الفنانة رانيا يوسف فاجئتها بالكثير من الأشياء والالتزام في التصوير وظهرت بشكل هادئ جدًا، منوهة بأنها ذاكرت الدور بشكل كبير وكانت تتناقش في العديد من جوانب العمل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بقينا اتنين مسلسل بقينا اتنين رانيا يوسف شريف منير رمضان
إقرأ أيضاً:
مؤلفة شارع الأعشى: سأقاضي المسيئين
خاص
حذرت الكاتبة بدرية البشر من أسمتهم بـ “المسيئين” إليها وإلى صناع مسلسل “” بالملاحقة القانونية نظرا لما بدر من هؤلاء المسيئين من “شتم وتشنيع”، على حد تعبيرها.
وأوضحت بدرية البشر: “مسلسل شارع الأعشى عمل مُجاز من وزارة الاعلام ويُبث على قناة سعودية وأشرف على محتواه أحد منسوبي وزارة الثقافة السعودية أيضا، وهو في نهاية المطاف عمل من وحي الخيال الأدبي عن روايتي (غراميات شارع الأعشى) المنشورة منذ عام 2013 بنظام النشر”.
وتاق عن ه: “سعدت شخصيا بالنجاح والمشاهدة والتفاعل الكبير وحتى باختلاف الآراء والانتقادات بمن رأى في هذا العمل شيئا يشبهه ومن رأى عكس ذلك ولا تزال كل الآراء محل الاحترام والتقدير”.
وتابعت: “أما من اختار لغة الشتم والتشنيع عنوانا للنقد و من تجاوز بالإساءة الشخصية وأبى إلا الدخول في النوايا والشرف باسم المزايدة على سعوديتنا والتحريض على الكراهية العلنية فهذا أمر مرفوض بشكل قاطع”.
واستطردت في تحذيرها قائلة: “قمت بتوكيل مكتب المحامي الدكتور عبد الرحمن الأسلمي، للتعامل مع حسابات التواصل الاجتماعي التي تتجاوز علينا بأي لفظ يحمل الإساءة أو التجريح الشخصي. وسيقوم مكتب المحامي بالملاحقة القانونية لمن تورط في ذلك، والمطالبة بإيقاع الحق العام والحق الخاص في شأنه، وفقاً لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية”.