الدفاع المدني يستعرض المنصة الوطنية للإنذار المبكر بمؤتمر "ليب 2024"
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
تستعرض المديرية العامة للدفاع المدني في جناح وزارة الداخلية المشارك في مؤتمر (ليب 2024) بنسخته الـ (3)، خلال الفترة 4 - 7 مارس في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بملهم شمال مدينة الرياض، “المنصة الوطنية للإنذار المبكر في حالات الطوارئ”.
واطلع زوار جناح الوزارة على المنصة، التي يتم من خلالها إرسال رسائل تحذيرية بالحالات الطارئة إلى أجهزة الهواتف المتنقلة مصحوبة بنغمة مميزة للتحذير واتخاذ وسائل الوقاية المناسبة، لحماية الأرواح والممتلكات، والحد من الآثار الناتجة عن المخاطر، وتحديد المنطقة المستهدفة بالتحذير بدقة عالية وبسرعة كبيرة للأجهزة المتنقلة.
تأتي مشاركة وزارة الداخلية في المؤتمر التقني الأكثر حضورًا في العالم (ليب 2024)؛ لإبراز التقنيات والأنظمة والتجهيزات الأمنية المعززة بتقنيات الذكاء الاصطناعي والحلول الرقمية المبتكرة، وتعزيز الأمن وإدارة الحشود وسلامة الإنسان والبيئة وتنظيم الفعاليات والأحداث العالمية، واستشراف الحلول الرقمية في المجالين الأمني والخدمي للمواطنين والمقيمين والزوار، تحقيقاً لرؤية السعودية 2030.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الدفاع المدني وزارة الداخلية مؤتمر ليب 2024
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني في غزة ينتشل رفات 13 شهيداً من ساحة مجمع الشفاء
الجديد برس|
أفاد جهاز الدفاع المدني في قطاع غزة، اليوم السبت، بانتشال رفات 13 شهيداً من داخل أسوار مجمع الشفاء الطبي بمدينة غزة.
وقال الجهاز في بيان تصريح صحفي، إن طواقمه نقلت ولليوم الثاني جثامين 13 شهيدا بينهم 3 مجهولة الهوية ممن تم دفنهم داخل أسوار مجمع الشفاء الطبي بغزة خلال حرب الإبادة.
وأشار إلى أن عدد من هذه الجثامين تم تسليمها لذويهم لدفنها في مقابر رسمية والأخرى مجهولة الهوية تسلمتها دائرة الطب الشرعي بوزارة الصحة.
ويوم أمس، نقل الجهاز بالتعاون مع الطواقم الطبية التابعة لوزارة الصحة والأدلة الجنائية في جهاز الشرطة في غزة جثامين 48 شهيد، كان تم دفنهم داخل أسوار مجمع الشفاء الطبي بغزة خلال حرب الإبادة الإسرائيلية.
وكان الدفاع المدني قد بدأ عملية نقل جثامين الشهداء من الباحة الخلفية لمجمع الشفاء الطبي يوم 13 مارس/ آذار الجاري، ليتم دفنهم في مقابر رسمية في عملية ستستمر لأيام، مقدراً وجود 160 شهيداً قد دفنوا في ساحة المجمع.
وخلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة، تعرض مجمع الشفاء الطبي لدمار واسع، مما دفع الطواقم الطبية وذوي الشهداء إلى دفن الجثامين في ساحاته بسبب صعوبة الوصول إلى المقابر الرسمية.