#سواليف
استشهد شاب، مساء الأربعاء، متأثرا بجروحه التي أصيب بها خلال #اقتحام #قوات_الاحتلال الإسرائيلي قرية #بورين جنوب #نابلس، يوم الإثنين الماضي.
وأفادت مصادر طبية في مستشفى رفيديا الحكومي، بأن #الشاب #محمد محمود رجا #عيد (19 عاما)، استشهد متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال الحي في الصدر.
وكان الشاب عيد أصيب بالرصاص الحي بالصدر خلال المواجهات، فيما استشهد الطفل عمرو محمد نجار (10 سنوات) إثر إصابته برصاصة في الرأس، كما أصيب مواطن آخر بجرح عميق بالرأس جراء اعتداء قوات الاحتلال عليه بالضرب المبرح.
وبارتقاء الشهيد عيد، يرتفع عدد الشهداء في الضفة الغربية منذ بدء العدوان الإسرائيلي الشامل على شعبنا في السابع من تشرين الأول/أكتوبر إلى 424 شهيدا، وفقا لمعطيات صادرة عن وزارة الصحة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف اقتحام قوات الاحتلال بورين نابلس الشاب محمد عيد
إقرأ أيضاً:
العدوان على غزة.. استشهاد 39 فلسطينيًا في غارات مكثفة بالقطاع
استشهد 39 فلسطينيًا وأصيب العشرات بجروح مختلفة، في سلسلة عمليات قصف جوي ومدفعي اليوم، طال مخيمات ومدن قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية في مستشفيات القطاع أن معظم الشهداء جرى انتشالهم من المنازل والخيام التي نزحوا إليها، بالإضافة إلى قصف مركبات كانت تقل نازحين خاصة في مدينة رفح جنوب القطاع، التي أجبر الاحتلال أكثر من 50 ألف فلسطيني من سكان بلدات النصر والشوكة شرق رفح على النزوح، على وقع عمليات القصف الإسرائيلي المكثف وتقدم دبابات الاحتلال في المحاور الشمالية من المدينة.
أخبار متعلقة مصر.. ساحات القاهرة تكسوها البالونات خلال صلاة عيد الفطرآركو: استهداف قوات الاحتلال للمسعفين انتهاك للقوانين الدولية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } استمرار سقوط الشهداء في العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة - nbc newsتدمير 16 منشأة فلسطينيةأكدت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي دمرت وجرفت اليوم، أكثر من 16 منشأة في قرى الأغوار الفلسطينية.
وأفادت الهيئة الفلسطينية في بيان، أن عمليات التجريف والتدمير وقعت بعد اقتحام عشرات الآليات العسكرية لقرى الفارسية وخلة خصر والبرج، ترافقت مع عمليات هدم تلك المنشآت وتجريف عدة خيام وتشريد سكانها، لافتة النظر إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي صعدت من اعتداءاتها على جميع قرى الأغوار بهدف تهجير سكانها، في مقابل ذلك تكريس الاستيطان.