بعد تكريمها من السيدة الأولى..إنعام الجريتلي من أصول شركسية وعملت مجانا في الإذاعة
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
تسلمت الفنانة القديرة إنعام الجريتلي، تكريمها من السيدة إنتصار السيسى، قرينة رئيس الجمهورية، خلال احتفالية "المرأة المصرية.. أيقونة النجاح"، وكرمت عددًا من السيدات الرائدات فى المجالات المختلفة.
إنعام الجريتلي وحياتهاالفنانة إنعام الجريتلي من أصول شركسية، وتخرجت في معهد السينما قسم التمثيل، ولديها عدد كبير من الأعمال تخطت الـ150 عملا بين السينما والمسرح والتليفزيون.
عمل أحلام الجريتلي بدون أجر بالإذاعة المصرية
وكانت إنعام الجريتلي، قد أكدت أن نجاح مجموعة أجزاء مسلسل "راجل وست ستات"، جعل البعض يحصرها فى تقديم الأدوار الكوميدية، على الرغم من تقديمها أنواعا درامية أخرى.
وقالت "الجريتلى"، فى تصريحات خاصة لـ"صدى البلد"، إنها خلال مشوارها الفني كانت تقدم أعمالا اجتماعية وتراجيدية، فقد حرصت على التنوع فى أدوارها.
أكدت الفنانة إنعام الجريتلى انها وافقت على العمل فى الإذاعة المصرية من خلال المسلسل الإذاعى "عليا والأمثال الشعبية " بدون أجر لرغبتها فى رد الجميل الى مؤسسة ماسبيرو التى كانت واحدة من إبنائها لسنوات طويلة.
وإضافت الجريتلى أن هناك سببين لموافقتها على العمل بدون اجر فى الإذاعة المصرية الاول والأهم بالنسبة لها أنها الإذاعة والتليفزيون المصري أعطيا لها الكثير حين كانت تعمل فيهما، وكان لابد ما أن تقف بجوارهما فى تلك الفترة.
وتابعت أن السبب الثانى هو رغبتها فى ممارسة العمل الفنى، حيث انها تريد ان تشبع رغبتها الفنية دائمًا من خلال التمثيل ، مؤكدة ان الفنان لابد ألا يبتعد كثيرًا عن الفن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إنعام الجريتلي انتصار السيسى المرأة المصرية السيسي الرئيس السيسي إنعام الجریتلی
إقرأ أيضاً:
تحقيق استقصائي يكشف انحياز BBC للرواية الإسرائيلية (طالع)
نشر موقع Drop Site News للصحافة الاستقصائية، تحقيقا حول تغطية هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" للهجوم الإسرائيلي الذي لا هوادة فيه على غزة، عمل عليه الصحفي البريطاني أوين جونز.
ويستند التقرير إلى مقابلات مع 13 صحفيا وموظفين آخرين في هيئة الإذاعة البريطانية يقدمون رؤى رائعة حول كيفية قيام شخصيات بارزة في العملية الإخبارية لهيئة الإذاعة البريطانية بتحريف القصص لصالح روايات إسرائيل ورفض مرارا وتكرارا الاعتراضات التي سجلها عشرات الموظفين الذين طالبوا على مدار الأشهر الـ 14 الماضية بأن تلتزم الشبكة بالتزامها بالحياد والإنصاف.
ويتكون تحقيق جونز من ثلاثة مكونات رئيسية؛ نظرة مأخوذة بعمق على الشكاوى الداخلية من صحفيي بي بي سي، وتقييم كمي لكيفية وصف هيئة الإذاعة البريطانية للحصار المفروض على غزة لمدة عام، ومراجعة تاريخ الأشخاص الذين يقفون وراء التغطية وعلى وجه الخصوص، المحرر، رافي بيرغ.
وجاء في التحقيق أن موقع "بي بي سي" نشر عددا من الادعاءات التي لم يتم التحقق منها حول هجمات السابع من أكتوبر على المستوطنات الإسرائيلية، والقواعد العسكرية في غلاف غزة، وجاء عدد كبير منها من روايات فريق الاستجابة للطوارئ الإسرائيلي زكا.
ومنذ ذلك الحين، ثبت أن العديد من هذه الادعاءات كاذبة وفقدت مصداقيتها، ومع ذلك، لا تزال القصص الإخبارية لهيئة الإذاعة البريطانية تتضمن هذه الادعاءات التي تم دحضها، بما في ذلك تلك المتعلقة بقتل العديد من الأطفال والرضع وإحراقهم وتكبيلهم.
ونشرت مؤسسات إعلامية أخرى، بما في ذلك نيويورك تايمز، مقالات تصحح بعض الادعاءات الكاذبة التي قدموها حول 7 أكتوبر ، على الرغم من ذلك فإن عددا مذهلا من التقارير الكاذبة لا يزال على مواقع الويب الخاصة بالعديد من المؤسسات الإخبارية الكبرى، مثل بي بي سي.
بعد 14 شهرا من مشاهدة إخفاقات هيئة الإذاعة البريطانية عن قرب، ينقسم هؤلاء الصحفيون المحبطون بين الاعتقاد بأنه من المهم البقاء ومحاولة إجراء تغييرات والرغبة في التخلي عما يبدو وكأنه ميزة منهجية لا يمكن إصلاحها.
ويخلص أحدهم بالقول: "لقد وجد معظم الأشخاص الذين لديهم ضمير هنا أن التغطية حقيرة بصراحة وبالتأكيد لا ترقى إلى مستوى معاييرنا التحريرية".
لقراءة التحقيق كاملا من هنا