الفن و المشاهير، ميغان فوكس تتخطى زوجها السابق وهذا ما فعلته للتأكيد على ذلك،وسط مصالحتها مع الفنان ماشين غن كيلي، ذهبت الممثلة البالغة من العمر 37 عامًا ميغان .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ميغان فوكس تتخطى زوجها السابق وهذا ما فعلته للتأكيد على ذلك، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

ميغان فوكس تتخطى زوجها السابق وهذا ما فعلته للتأكيد...

وسط مصالحتها مع الفنان ماشين غن كيلي، ذهبت الممثلة البالغة من العمر 37 عامًا ميغان فوكس للحصول على وشم الجديد، غطت إحدى وشومها الموجودة على عظم الفخذ، والذي كان تكريماً لزوجها السابق الممثل براين أوستين غرين.

وكان الوشم يحمل الإسم الأول لبريان، وتم تغطيته الآن برسمة ثعبان مترامي الأطراف وبعض الزهور.وشارك الفنان الذي رسم لها هذا الوشم صورة على صفحته وأكد أنه كان قادر على إخفاء الوشم القديم تمامًا.وكانت قد انتقدت ميغان في وقت سابق من هذا الصيف شائعة عن أنها تشارك أطفال مع براين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

معرضان للفنانين سامي البلشي وهشام نوار بجاليري ضي الزمالك.. الأحد المقبل

ينظم أتيليه العرب للثقافة والفنون برئاسة الناقد التشكيلي هشام قنديل، مساء الأحد المقبل 10 نوفمبر، بجاليري ضي الزمالك، معرضين للفنانين هشام نوار والدكتور سامي البلشي.
تستمر فعاليات المعرضين لمدة ثلاثة أسابيع، ويحمل المعرض الأول للفنان هشام نواز عنوان "الجميلات النائمات"، والمعرض الثاني للدكتور سامي البلشي "الغريزة".

الفنان هشام نوار شارك في معارض محلية ودولية عديدة من أهمها بينالي القاهرة الدولي، وبينالي الإسكندرية لدول البحر المتوسط، وبينالي مسقط الدولي، والمعرض العام وصالون الشباب، ونال جوائز مهمة منها الجائزة الكبري لصالون الشباب و الجائزة الثالثة لنفس الصالون لأكثر من دورة، و الجائزة الشرفية لبينالي مسقط، وأقام الفنان هشام نوار خلال مسيرته أكثر من معرض.

أما الفنان سامي البلشي فقد شارك في العديد من المعارض والفعاليات الدولية والمحلية، ونال جوائز مهمة، وأقام أكثر من معرض شخصي، وعمل صحفيا وناقدا في العديد من الصحف وكان نائباً لرئيس تحرير مجلة الإذاعة والتلفزيون، وله دراسات نقدية مهمة عن الحركة التشكيلية المصرية.

مهرجان القاهرة الدولي للطفل العربي يكرم الكاتب المسرحي محمد عبدالحافظ ناصف صاحب سلسلة الحديقة الجوارسية الشهيرة.. تحولت كتبه لأفلام وتجاوزت مبيعاته الملايين

عن تجربة هشام نوار تقول الأديبة والروائية مي التلمساني: في معرضه الحالي يبلغ هشام نوار عتبة من عتبات الفن استطاع بدأب وإصرار كبيرين أن يخطوها عبر سنوات من العمل، كنت شخصيا شاهدا أمينا ومحتفيا بها وبالتجربة التي أفرزتها، منذ أن رسم "القبلة" لتصبح غلاف رواية نشرت لي عام 2012، مرورا بنقاشنا حول مفردات الحب عند العرب والفرق بين أنواع الحب والشوق والصبوة والوله، وكيف يمكن التعبير عنها بصريا، وصولا للجميلات النائمات في تجلياتهن الحالية. فضلا عن مسارات كثيرة جرب الفنان الدخول فيها وانصرف عنها غير آسف بحثا عن جوهرته الثمينة واستكمالا لما بدأه في مشروعه الفني الممتد والمتنوع منذ البداية.
وتشير التلمساني: في أعماله النحتية والتصويرية السابقة، قدم هشام نوار تصورا معاصرا لموروث الفنون المصرية القديمة وتجلياتها البارزة في فنون النحت سواء في التماثيل أو في نحت الجداريات. لم يتقيد بها يوما بشكل فلكلوري، بل فتح حوارا موسعا معها في محاولة لاستنطاق هذا الموروث وتجاوزه مؤسسا لنفسه مسارا يخصه وبصمة لا تخطئها العين. يجمع هذا المسار بين ثقافة غزيرة ومعرفة أصيلة بمختلف تيارات الفن والتجريب في أوروبا وبين الاطلاع على حركة الفن التشكيلي المصرية في النحت والتصوير منذ جيل الرواد مرورا بتجارب السرياليين وجماعة الفن المعاصر وصولا للحظة الراهنة.ج
هكذا يأتي هذا المعرض في التجلي الأول بمثابة تحية للجسد ولروح الفن، وفي التجلي الثاني بمثابة تحية لكاواباتا أحد كبار الأدباء الكلاسيكيين.
وتتابع التلمساني: احتفاء بواحدة من أجمل روايات القرن العشرين، كما نرى من عنوان المعرض ومن موضوعه العام. لكنه في العمق، يأتي ليقدم منظورا مغايرا لما دأبت على تقديمه الفنون البصرية المعاصرة. يجمع هذا المنظور بين رسوخ الرسم بتقاليده ومدارسه المعروفة قديما وحديثا، والطموح لتبني رؤية طليعية تتمرد على محددات وتوقعات سوق الفن، بالعودة لموروثات الفن المصري القديم وتيارات الفن العالمية دون رغبة في إعادة إنتاج أي منها.
في هذا الإطار، تبدو جميلات هشام نوار النائمات وكأنهن يحلمن بجميلات كاواباتا. لكن نوار يترجم الجسد الأدبي إلى جسد بصري، جسد عار كما هي أجساد جميلات كاواباتا، لا يعطي نفسه بسهولة للنظر، ويكاد يخفي مواطن إيروتيكيته الخاصة بعيدا عن أعين المتلصصين، تماما كما يحظر على بطل الرواية لمس الفتيات النائمات. البطل العجوز "إيجوشي" يختفي هو وغيره من شخصيات الرواية من المشهد البصري الذي يقدمه هشام نوار. ربما لأن نوار اختار أن يعيد الاعتبار للشخصيات النسائية الصامتة في العمل الأدبي، وأن يمنحها القدرة على الحكي عبر تجليات الجسد الحسية والتشكيلية. وربما لأن نوار يرى نفسه المعادل الفني للعجوز "إيجوشي" الذي يداوم على زيارة منزل الجميلات النائمات فقط ليقضي ليلة بجوار إحداهن. في كافة الأحوال، يعطي الفنان للجسد الروائي حياة مغايرة، ويضعه في بؤرة الضوء مخلصا إياه من هواجس الموت.

ويتحدث الفنان والناقد سامي البلشي عن تجربته في معرضه "الغريزة" فيقول: تناولت أعمالي أشكال الحياة حين كانت الغرائز قادرة على الانتصار على تشويهات التاريخ فبدت العلاقات الحميمية فى شكلها الطبيعى بين الرجل والمرأة، خاصة فى المجتمعات الريفية والفقيرة، وتتبعت التغيرات والصدامات بين الغريزة والتاريخ فتورطت معها فكريا ونفسيا من فترة كبيرة.
ولا شك ان انخراطي فى التفاعل  مع الفن خلال مشواري بهذا المنظور الفكري قد يدفع المشاهد لأعمالى لإطلاق  العديد من التساؤلات  بسبب ما فيها من تشوهات مقصودة في النسب والشكل، واعتمادها على الفانتازيا الساخرة كطريقة لطرح أفكاري وحلولي الجمالية في العمل. ولكن المشاهد أو المتلقي سيدرك أنني أخوض مع المرأة معركتها، التي كانت فيها دائما ضحية الانتقال من الغريزة إلى التاريخ، فقد كانت دائما فى مرمى الهدف تواجه مرة  وتهرب مرات. وكلما انتصرت الغريزة على التاريخ تحقق لها الأمان والسعادة، وكلما حدث العكس حدث التحول أو الهروب.
يضيف البلشي: لا أتناول القضايا إلا عندما أرى مشاهدها فى خيالى لوحات تتحرك، حينها فقط أشرع فى تنفيذ ما رأيت، وحين أنتهى من رصد ما شاهدت أتوقف، إلى أن يطرح خيالى رؤية أخرى لمشاهد فى موضوع آخر. فانصرف إلى الجديد، لكني فى هذه التجربة عايشت لوحات تختمر بداخلى وترقص أمامي، وتحرضني على تناول قضية تناولتها وطرحتها من قبل فى معرضين سابقين، الأول بعنوان "الحصاد" والثانى بعنوان "الفخ"، وما ترونه اليوم  هو ما شاهدته من لوحات بخيالى وهو ابن شرعي للغريزة، وقمت بتنفيذها مستلهما واقعنا المؤلم بقدر من الفنتازيا والرمزية والمبالغة أحيانا وبفلسفتي الخاصة.  وتدركون معي  التناقض اللافت بين حالين للبشر بفعل صراع الغريزة مع التاريخ على أرض الواقع وفي العلاقات الانسانية ونتائج هذا الصراع عندما ينتصر أحدهما على الآخر.
ويختتم البلشي: لا اختزل الصراع بين قرية آمنة في غريزتها، ومدينة صاعدة إلى تاريخها، فالأمر ليس بهذه البساطة بعدما تداخلت الأمور وتشابكت في زمن السيولة الذي لم يعد يمنحنا فرصة سوى الفن لنكشف التناقضات ونخترع طرقا للتعاطي معها فى هذا الحضور المشوه للصراع بين ألق الغريزة الذكى، وبين تشوهات التاريخ.

مقالات مشابهة

  • هكذا ردت جينيفر لوبيز على إشادة بن أفليك بها بعد أن وصفها بـالمذهلة
  • وفاة الفنان التشكيلي السويسري دانييل شبوري
  • لطفي لبيب: توقفت عن التمثيل واتجهت للكتابة وهذا الفنان يضحكني
  • «الهوى سلطان».. نجوم الفن يتوافدون على العرض الخاص
  • جنبلاط: المطلوب من إسرائيل تنفيذ 1701.. وهذا ما حدث بعد اغتيال نصر الله
  • معرضان للفنانين سامي البلشي وهشام نوار بجاليري ضي الزمالك.. الأحد المقبل
  • لطفي لبيب: توقفت عن التمثيل واتجهت للكتابة وهذا الفنان يضحكني.. فيديو
  • الجمعة.. محمد القس في ضيافة منى الشاذلي
  • نجم الزمالك السابق: السعيد ظاهرة خارقة في الكرة المصرية.. وهذا اللاعب هو أفضل مهاجم في مصر
  • "قريبًا".. أكرم حسني يشوق جمهوره لعمل جديد