رئيس تونس: لا يوجد تعارض بين أحكام الدستور والقانون الانتخابي بشأن الاستحقاق الرئاسي
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
جاءت تصريحات الرئيس التونسي خلال استقباله رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات التونسية فاروق بوعسكر في قصر قرطاج، وفق بيان للرئاسة التونسية.
وأضاف الرئيس التونسي أن "هناك من يتوهم وجود مثل هذا التعارض فعليه أن يتذكر أن قواعد الدستور أعلى درجة من القواعد التي تتضمنها أحكام دونه مرتبة".
وتناول الاجتماع، تشكيل المجالس المحلية إثر انتخاب أعضاءها والتي انبثقت عنها مجالس الجهات في انتظار تشكيل مجالس الأقاليم ثم المجلس الوطني للجهات والأقاليم الذي سيمثل المجلس النيابي الثاني على المستوى الوطني.
وأوضح الرئيس التونسي أن الهدف من المجلس النيابي الثاني هو تحقيق الاندماج داخل الدولة التي يجب أن تبقى موحدة كما ينص على ذلك الدستور، هذا فضلا عن أن الذي تم تهميشه وإقصاءه سيصير فاعلا في وضع التشريعات خاصة ذات الصبغة الاقتصادية والاجتماعية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس التونسي قيس سعيد تونس الاستحقاق الرئاسي القانون الانتخابي
إقرأ أيضاً:
مقاومة قبيلة أرحب تدعو المجلس الرئاسي إلى اتخاذ قرار الحسم وتمويل معركة الخلاص وتعلن.جاهزيتها العالية لرفد الجبهات بكافة سبل الدعم
طالبت مقاومة قبيلة أرحب القيادة السياسية ممثلة بالمجلس الرئاسي إلى اتخاذ قرار الحسم وتمويل معركة الخلاص واستغلال حالة الانهيار التي يمر بها المشروع الايراني في المنطقة واقناص الفرصة وتحريك عجلة التحرير بوتيرة عالية.
كما دعت مقاومة أرحب القوى السياسية المنضوية تحت راية الشرعية الى تناسي الخلافات وعدم اجترار الماضي وتسخير قدراتهم في معركة استعادة الدولة و إنهاء الانقلاب الحوثي .
جاء هذا خلال امسية رمضانية اقامتها مقاومة قبيلة أرحب الليلة "١٧" رمضان
لأبناء القبيلة المتواجدين بمحافظة مأرب
وخلال الفعالية أكد أبناء أرحب على جاهزيتهم العالية لرفد الجبهات بكافة سبل الدعم والمشاركة الفاعلة في معركة الخلاص وفاءً للشهداء والجرحى الذين ارتقوا في معركة الكرامة والدفاع عن الذات والهوية اليمنية والمقدرات الوطنية من أبناء القبيلة وأبناء اليمن عامة
و في كلمة الترحيب ألقاها عضو مجلس مقاومة أرحب الشيخ "يحيى السعداني" أكدت مقاومة أرحب على ضرورة مواصلة معركة الحسم والخلاص من تنظيم جماعة الحوثي الإرهابية خصوصاً وأن المجتمع في مناطق سيطرة المليشيا الحوثية الإرهابية بات مهيئاً للنصر والخلاص من المشروع السلالي الذي ارتكب أفضع الجرائم بحق الإنسان اليمني على مختلف الصعد