مصر.. بدء اجتماع وزاري عربي لبحث قضايا بينها تطورات غزة
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
القاهرة – انطلق الاجتماع الوزاري العربي، امس الأربعاء، بمقر الجامعة العربية بالقاهرة لبحث ملفات وقضايا، بينها تطورات قطاع غزة.
جاء ذلك بحسب ما نقلته وسائل إعلام مصرية من بينها قناة القاهرة الإخبارية، بينما تستمر الحرب الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر/تشرين أول الماضي، ومفاوضات بالقاهرة لبحث إقرار هدنة جديدة في غزة.
ووفق المصدر ذاته، “انطلقت أعمال الدورة العادية 161 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية العرب، بمقر الأمانة العامة للجامعة العربية بالقاهرة”.
وترأس الاجتماع وزير الخارجية الموريتاني، محمد سالم ولد مرزوك، بمشاركة الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط.
وشهدت أعمال الدورة العادية 161 لمجلس الجامعة العربية على المستوى الوزاري، تسلم رئاسة الدورة للجمهورية الموريتانية، من المملكة المغربية رئيس الدورة 160 لمجلس الجامعة العربية.
الأناضول
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية ترحب بمذكرتي اعتقال نتنياهو وغالانت
مصر – أكد أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية إنه يحيي مذكرتي المحكمة الجنائية الدولية لتوقيف رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت.
وأضاف قائلًا: “الترحيب الدولي بهذه الخطوة يعكس رفضًا دوليًا عارمًا لجرائم الحرب الإسرائيلية المستمرة ورغبة في إيقافها عند حدها بأي شكل، والعدالة هي السبيل الحقيقي لتحقيق السلام ودونها لن يتحقق”.
وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية أمس الخميس، مذكرات اعتقال في حق نتنياهو وغالانت بشأن جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب، وتعتبر مذكرات الاعتقال التي تصدر عن المحكمة مُلزمة لما يزيد على 100 دولة، وهناك عدد كبير منها يقيم علاقات مع إسرائيل.
وتشمل الجرائم المنسوبة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي ووزير الدفاع السابق “استخدام التجويع كسلاح حرب” و”القتل والاضطهاد” و”الأعمال اللاإنسانية”.
وهذا يعني أن نتنياهو وغالانت لن يتمكنا من الآن فصاعدا من زيارة الدول الـ 120 الموقعة على “معاهدة روما” التي تستند إليها المحكمة في تنفيذ قراراتها.
وأدان كبار قادة إسرائيل بأشد العبارات مذكرتي المحكمة الجنائية الدولية لاعتقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت، ووصفوا المذكرات بأنها مكافأة للمنظمات المسلحة ونموذج لمعادة السامية ومنهم من طالب بالرد عليها عبر فرض السيادة على الضفة الغربية.
المصدر: الوطن