علا الشافعي: خطة دراما «المتحدة» ضخمة جدا وترضي جميع الأذواق
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
قالت الكاتبة الصحفية علا الشافعي، مسؤول المحتوى الدارمي بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إن خطة الدارما التي تقدمها «المتحدة» في الموسم الرمضاني 2024 تعتمد على التنوع وإرضاء الأذواق، حسب رغبة كل متلقي في المشاهدة والمتابعة.
«المتحدة» شاركت منتجين آخرينوأوضحت «الشافعي»، خلال تصريحات تلفزيونية لها ببرنامج «ItsShowtime»، المُذاع عبر شاشة «الحياة»، أن «المتحدة» شاركت في إنتاج العديد من الأعمال الدرامية في الموسم الرمضاني 2024 مع منتجين آخرين.
وأشارت إلى هذا الموسم الدرامي في رمضان 2024 سيشهد مسلسلات بإمكانيات ضخمة جدا على مدار تاريخ الدراما المصرية، موضحًا في أن مسلسل «الحشاشين» بطولة الفنانة كريم عبدالعزيز و«جودر» يشهدان إنتاج ضخم وتصوير بإمكانيات كبيرة.
موسم دراما رمضان يحمل الظواهر الإيجابيةونوهت بأن موسم دراما رمضان هذا العام يحمل العديد من الظواهر الإيجابية، مؤكدة أن تم الانتهاء من كتابة عدد كبير من الحلقات قبل انطلاق العرض.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة المتحدة رمضان 2024 دراما رمضان 2024
إقرأ أيضاً:
الوصل.. «أسوأ حامل لقب» في «الألفية الحالية»!
سلطان آل علي (دبي)
واصل فريق الوصل، حامل لقب دوري أدنوك للمحترفين، نتائجه المتواضعة هذا الموسم بعد تعادله مع الوحدة بنتيجة 2-2 في الجولة الثامنة.
بهذه النتيجة، يكون الوصل قد جمع 10 نقاط فقط في أول 8 جولات، محققاً انتصارين فقط، ليصبح أسوأ حامل لقب في تاريخ الدوري خلال الألفية الحالية.
الأرقام تعكس حجم الأزمة التي يعيشها «الإمبراطور»، حيث لم يسبق لأي فريق حامل لقب أن جمع أقل من 10 نقاط بعد ثمان جولات منذ 29 عاماً، مما يضع الوصل في وضع حرج.
هذه النتائج السلبية تكرار لسيناريو مشابه قبل 17 عاماً، عندما عانى الوصل أيضاً بعد تحقيقه الثنائية في موسم 2006-2007، وتراجع مستواه في الموسم التالي، كما أن أندية أخرى مثل الجزيرة في موسم 2017-2018 والشباب في موسم 2008-2009 مرت بمسار مشابه وجمعت نفس الرصيد من النقاط خلال 8 جولات.
مع انتهاء الجولة، قد يجد الوصل نفسه قريباً من المركز الـ11 في جدول الترتيب، وهو مركز لا يليق بفريق توّج بالثنائية في الموسم الماضي، وهذا التراجع الكبير يثير تساؤلات حول الأسباب التي قادت حامل اللقب إلى هذا الموقف الصعب، خاصة في ظل التوقعات الكبيرة بعد الموسم الماضي.