دراسة: هذا هو الفيتامين الذي يقلل من خطر الوفاة بالسرطان حياتنا
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
حياتنا، دراسة هذا هو الفيتامين الذي يقلل من خطر الوفاة بالسرطان،وطن لا شكّ في أن السرطان أحد الأسباب الرئيسية للوفاة في الولايات المتحدة بعد أمراض .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة: هذا هو الفيتامين الذي يقلل من خطر الوفاة بالسرطان، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن-لا شكّ في أن السرطان أحد الأسباب الرئيسية للوفاة في الولايات المتحدة بعد أمراض القلب. وعلى الرغم من هذه الإحصائية المقلقة، نادرًا ما توصي السلطات الصحية بفيتامين (د) كإجراء وقائي أو علاجي ضد هذا المرض.
ومع ذلك، فقد سلطت الدراسات الحديثة الضوء على قدرة فيتامين د على مكافحة السرطان وتقليل الوفيات المرتبطة بهذا المرض، وفق ما أفادت به مجلّة “لافيدا لوثيدا” الإسبانيّة.
الدراسة كشفت عن تأثير فيتامين (د) على معدل وفيات السرطانفي عام 2023، نشرت مجلة Aging Research Reviews مراجعة منهجية وتحليل تلوي أسفر عن نتائج واعدة. وفقًا لهذه الدراسات، فإن تناول فيتامين د 3، يوميًا يمكن أن يقلل من وفيات السرطان بنسبة 6٪.
فيتامين دوفي حين أن هذه النسبة لم تكن تعتبر ذات دلالة إحصائية في البداية، فإن النتائج تغيرت عند النظر في دراسات محددة ركزت على تناول فيتامين (د) يوميًا.
انخفاض كبير في معدل وفيات السرطان بفيتامين دفي هذه الدراسات المحددة، وجد أن الاستهلاك اليومي لفيتامين D3 يقلل من وفيات السرطان بنسبة تصل إلى 12٪. هذه النتيجة ذات صلة خاصة وتدعم الدور الحاسم لفيتامين د في الوقاية من السرطان وعلاجه، وفقًا لما ترجمته “وطن“.
توصيات مبنية على الأدلةعلى الرغم من أن السلطات الصحية لا تؤكد عادة على فيتامين (د) كإجراء محدد للحد من وفيات السرطان، فإن هذه النتائج العلمية تشير إلى أن استهلاكه المنتظم يمكن أن يكون له تأثير كبير على الوقاية من هذا المرض وعلاجه.
كما يمكن الحصول على فيتامين (د) من خلال التعرض لأشعة الشمس ومن المصادر الغذائية مثل الأسماك الدهنية والبيض ومنتجات الألبان. ومع ذلك، في بعض الحالات، قد يكون من الضروري اللجوء إلى المكملات الغذائية لتحقيق المستويات المثلى.
من المهم ملاحظة أنه قبل البدء في تناول أي مكمل غذائي، خاصة إذا كان تاريخ عائلتك المرضي يزيد بالفعل من خطر إصابتك بالسرطان أو كنت تخضع للعلاج الطبي، من الضروري استشارة متخصص صحي. سيكون الطبيب قادرًا على تقييم الاحتياجات الفردية وتقديم التوجيه بشأن الجرعة المناسبة والمتابعة اللازمة.
في الختام، أظهر فيتامين د، وخاصة فيتامين د 3، قدرته على الحد من الوفيات الناجمة عن السرطان. وعلى الرغم من الحاجة إلى مزيد من البحث لفهم تأثيره بشكل كامل، تؤكد الدراسات الحالية على أهمية الحفاظ على مستويات كافية من فيتامين د في الجسم لتعزيز الصحة والوقاية من الأمراض، بما في ذلك السرطان.
مرض السرطانالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فیتامین د
إقرأ أيضاً:
غذاء قد يقلل خطر نوع معين من سرطان الأمعاء
يمن مونيتور/قسم الأخبار
وجدت دراسة بحثية جديدة أن مادة غذائية لذيذة يمكن أن تساعد في الحد من خطر الإصابة بنوع معين من سرطان الأمعاء بشرط تناولها مرتين أو أكثر أسبوعيا.
اعتمدت الدراسة على بيانات مأخوذة من دراستين تابعتا أكثر من 100 ألف ممرضة و51 ألف متخصص في الرعاية الصحية من الذكور، تتراوح أعمارهم بين 30 و75 عاما، منذ عام 1976.
وقد خضع المشاركون لاستبيانات دورية تناولت أنماط حياتهم وأنظمتهم الغذائية وسجلاتهم الطبية، بما في ذلك استهلاكهم للزبادي سواء العادي أو المنكّه، إلى جانب منتجات الألبان الأخرى مثل الحليب والجبن والآيس كريم.
كما حلل فريق البحث عينات الأنسجة للأشخاص الذين تم تشخيصهم بسرطان الأمعاء، وقياس مستويات بكتيريا “بيفيدوباكتيريوم” (Bifidobacterium)، وهي نوع من البكتيريا المفيدة.
وسجل الفريق 3079 حالة إصابة مؤكدة بسرطان الأمعاء، مع توفر بيانات عن بكتيريا “بيفيدوباكتيريوم” لدى 1121 حالة منها – 346 حالة (31%) كانت تحتوي على “بيفيدوباكتيريوم” في أنسجة الورم، وهو ما يعرف بالورم الإيجابي لهذه البكتيريا. و775 حالة (69%) لم تحتوِ على هذه البكتيريا، وبالتالي كانت الأورام سلبية لها.
ساعد هذا النوع من التقسيم الباحثين على اكتشاف أن تناول حصتين أو أكثر من الزبادي أسبوعيا مرتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الأمعاء بنسبة 20% في الحالات التي كانت الأورام فيها إيجابية لبكتيريا “بيفيدوباكتيريوم”، ولكن ليس لجميع أنواع سرطان الأمعاء بشكل عام.
وأشار الباحثون إلى أن هذا التأثير كان أكثر وضوحا في حالات سرطان الأمعاء القريب، الذي يصيب الجزء العلوي الأيمن من الأمعاء.
وأكد الدكتور توموتاكا أوغاي، من كلية الصحة العامة بجامعة هارفارد، أن “الزبادي ومنتجات الحليب المخمرة لطالما اعتبرت مفيدة لصحة الجهاز الهضمي”، مضيفا أن “نتائج الدراسة تشير إلى أن التأثير الوقائي قد يكون خاصا بالأورام الإيجابية لبكتيريا “بيفيدوباكتيريوم””.
ويرى الباحثون أن تناول الزبادي بانتظام قد يؤثر إيجابيا على توازن ميكروبيوم الأمعاء، ما يساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطان الأمعاء القريب. ومع ذلك، شددوا على ضرورة إجراء مزيد من الأبحاث لتأكيد هذه العلاقة.
نشرت الدراسة في مجلة Gut Microbes.
المصدر: ذا صن
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين