نجوم الفن في عزاء جميل برسوم بكنيسة المرعشلي بالزمالك
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
شهداليوم عزاء الفنان جميل برسوم في بعد إقامة جنازته وعزائه في دمنهور، والعزاء بتنظيم منسقة العزاء دكتور مريم العجايبي وبحضور الدكتور اشرف زكي نقيب المهن التمثيلية و الفنان إيهاب فهمي ، الفنان ناجي سعد ، الفنانة نهال عنبر ، الفنانة مادلين طبر ، الفنان منير مكرم و غيرهم من للنجوم
وكان قد وكرم مهرجان المركز الكاثوليكي المصري للسينما في دورته الـ72، الفنان جميل برسوم بجائزة "الأب مظلوم".
وكان قد كشف الفنان جميل برسوم في آخر لقاء له مع المذيعة أوركيد سامي عن الشخصيات التي يجسدها في العديد من الأعمال خلال موسم رمضان 2024.
وأوضح أنه يشارك في مسلسل "فراوله"، حيث يجسد شخصية صنايعي ألبايك مطعمة بالاحجار الكريمة و يساند فراوة نيلي كريم في مشاكلها.
وتابع أن دوره في مسلسل عائلة بـ 100 راجل هو كبير الحي و يحل مشاكل الأهالي.
واستطرد أن مسلسل المداح الجزء الرابع يجسد دور دكتور في الرهبنة ، قارئ جيد في امور العفاريت و الغيبيات و يساعد المداح حمادة هلال دائمًا.
ويشارك في بطولة مسلسل “المداح 4” نخبة من النجوم الكبار مثل حمادة هلال، هبة مجدي، خالد سرحان، سهر الصايغ، حنان سليمان، جميل برسوم ودنيا عبد العزيز، ويأتي هذا العمل من تأليف أمين جلال وإخراج أحمد سمير فرج.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة: الفن يجسد الذاكرة الجماعية ويعبر حدود الجغرافيا واللغة نحو حوار إنساني عالمي
في إطار زيارته الرسمية إلى دولة قطر، شارك الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة المصري، في افتتاح فعاليات مهرجان “قطر تبدع 2025”، والذي افتتحته الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني. وقد شهد الافتتاح انطلاق أول معرض واسع النطاق للفن اللاتيني الأميركي في منطقة غرب آسيا وشمال إفريقيا، والمقام في متحف قطر الوطني بالتعاون بين متاحف قطر ومتحف الفن اللاتيني الأميركي في بوينس آيرس (مالبا). يحمل المعرض عنوان “لاتينو أمريكانو: الفن الحديث والمعاصر من مقتنيات متحف الفن اللاتيني الأميركي في بوينس آيرس (مالبا) وإدواردو ف. كوستانتيني”، ويُعد حدثاً ثقافياً بارزاً يُسلط الضوء على التنوع الثقافي الغني في أميركا اللاتينية، ويُعيد تأمل النتاج الفني للقارة ضمن أطر نقدية وسياقات تاريخية إقليمية. ويضم المعرض أكثر من 170 عملاً فنياً مختاراً، تمثل الإنتاج الفني لأميركا اللاتينية منذ بدايات القرن العشرين وحتى اليوم، وتشمل لوحات، وصوراً فوتوغرافية، وأفلاماً، ومنحوتات، وأعمالاً تركيبية، ومنسوجات، إلى جانب عناصر من الثقافة الشعبية، بما يعكس تطور المشهد الإبداعي والهوية البصرية للمنطقة. وأكد الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة المصري، خلال زيارته للمعرض، أهمية مثل هذه الفعاليات الدولية التي تعزز من تبادل الرؤى الثقافية والفنية، وتفتح آفاقاً جديدة للتعاون بين المؤسسات المتحفية والثقافية على مستوى العالم، مشيراً إلى أن مصر تولي اهتماماً كبيراً بتعزيز الشراكات الثقافية الدولية، إيماناً بدور الثقافة كجسر للتفاهم الإنساني والتنمية المستدامة. وأوضح وزير الثقافة أن المعرض يُمثل تجربة فنية وإنسانية فريدة تُجسد ثراء وتنوع أميركا اللاتينية، وتعبر عن قوة الفن في توثيق الذاكرة الجماعية والتاريخ المشترك لشعوبها، مشيراً إلى أن ما نراه اليوم من أعمال متميزة يعكس قدرة الفن على تجاوز الجغرافيا واللغة، ويفتح نوافذ جديدة للحوار بين الثقافات، وهو ما تؤمن به مصر وتدعمه، إدراكاً لأهمية الثقافة كأداة للتقارب والتفاهم بين الشعوب.