هولندا ترسل طائرة لإسقاط مساعدات على غزة
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أعلنت حكومة هولندا، اليوم الأربعاء، إرسالها طائرة نقل عسكرية إلى الأردن للمساعدة في إسقاط المساعدات الإنسانية جوًا إلى الفلسطينيين في غزة.
وقالت الحكومة، إنها ستقوم بإسقاط المساعدات بمساعدة الأردن، بعدما أقدمت الولايات المتحدة وفرنسا ومصر على تلك الخطوة هذا الأسبوع.
ومنذ الخميس، تواصل دول عربية هي، الإمارات والأردن والإمارات، ومصر، وقطر وسلطنة عمان، والبحرين، تنفيذ عمليات مشتركة لإسقاط مساعدات غذائية على القطاع.
وجراء الحرب وقيود إسرائيلية، بات سكان غزة ولا سيما محافظتي غزة والشمال، على شفا مجاعة، في ظل شح شديد في إمدادات الغذاء والماء والدواء والوقود، مع نزوح نحو مليوني فلسطيني من السكان القطاع، الذي تحاصره إسرائيل منذ 17 عامًا.
ومنذ 7 أكتوبر 2023، تشن إسرائيل حربًا مدمرة على قطاع غزة، خلفت عشرات الآلاف من الضحايا المدنيين معظمهم أطفال ونساء، فضلًا عن كارثة إنسانية غير مسبوقة ودمار هائل بالبنية التحتية، الأمر الذي أدى إلى مثول تل أبيب أمام محكمة العدل الدولية بتهمة "الإبادة الجماعية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الولايات المتحدة غزة فلسطين محكمة العدل الدولية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
بالفيديو | 10 قوافل مساعدات إماراتية تصل إلى غزة «هدية من أم الإمارات»
غزة - وام
عبرت 10 قوافل محملة بمساعدات إنسانية إماراتية، هدية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصرية، وذلك في إطار جهود دولة الإمارات لدعم وإغاثة الأشقاء الفلسطينيين.
وتتألف القوافل من 175 شاحنة تحمل على متنها أكثر من 2400 طن من المساعدات الإنسانية تتضمن المواد الغذائية والطبية، والمكملات الغذائية للأطفال، والتمور وخيام الإيواء، إلى جانب الملابس المتنوعة والاحتياجات الضرورية الأخرى.
ويصل بذلك عدد قوافل المساعدات التي دخلت إلى القطاع، ضمن عملية «الفارس الشهم 3»، إلى 175 قافلة، أسهمت إلى حد كبير في التخفيف من شدة الأوضاع التي يعانيها سكان القطاع ورفع المعاناة عن الفئات الأكثر ضعفاً وتوفير الاحتياجات الأساسية لهم.
وتواصل دولة الإمارات تقديم الدعم الإنساني للشعب الفلسطيني في غزة، والتخفيف من حدة الأوضاع التي يعانيها سكان القطاع، ورفع المعاناة عن الفئات الأكثر ضعفاً، وتوفير الاحتياجات الأساسية لهم.